وزير الخارجية الأسبق: قمة القاهرة للسلام أعادت القضية الفلسطينية لبؤرة الاهتمام الدولي
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
كشف السفير محمد العرابي وزير الخارجية الأسبق عن أهم رسائل قمة القاهرة للسلام، قائلا: «أهم رسالة هي إعادة القضية الفلسطينية مرة أخرى إلى بؤرة الاهتمام الدولي».
شهدنا تراجعا بالاهتمام الإقليميوأضاف السفير محمد العرابي، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية on اليوم السبت: «شهدنا تراجعا بالاهتمام الإقليمي والدولي بالقضية الفلسطينية منذ 2011 وحتى الآن، وما تم اليوم، هو إعادة القضية الفلسطينية مرة أخرى إلى صدارة أولويات المجتمع الدولي».
وأشار إلى أن مصر قدمت محددات خاصة للمستقبل القريب والبعيد والعالم كله وصلت له هذه الرسائل، مضيفا: «عملية تصفية القضية الفلسطينية والاجتياح البري لغزة، به مبالغة كبيرة جدا».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غزة قمة القاهرة للسلام التصعيد في غزة فلسطين القضیة الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
مساعد وزير الخارجية الأسبق: كلمة الرئيس السيسي اليوم «حاسمة وصريحة»
أكد السفير محمد حجازي، مساعد وزير الخارجية الأسبق، أن كلمة الرئيس عبدالفتاح السيسي اليوم التي جاءت في المؤتمر الصحفي مع نظيره الكيني هي كلمة حاسمة وعادلة ومتسقة مع مواقف الرئيس السيسي وما أعلنه منذ بداية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، موضحًا أن حديث الرئيس اليوم مع نظيره الكيني بالمؤتمر الصحي اليوم هو حديث قاطع بموقف مصر الرسمي، متابعًا: «الموقف المصري يتم إبلاغه اليوم إلى العالم أجمع».
كلمة الرئيس السيسي اليوموشدد «حجازي»، خلال مداخلة هاتفية عبر شاشة «إكسترا نيوز»، على أن الشعب الفلسطيني تعرض على مدار الـ70 عام للقهر والترحيل هو نفس الشعب الذي يعود إلى أرضه، مؤكدًا أن كلمة الرئيس اليوم بوضوحها هي تعبير عن ما عبر عنه كافة قطاعات الشعب المصري سواء البرلمان أو كبار المسؤولين أو الشعب المصري الداعم للقضية الفلسطينية.
عملية تهجير الفلسطينيينوأشار إلى أن الرئيس السيسي نبه في بداية إندلاع الأحداث إلى عملية تهجير الفلسطينيين من شمال القطاع إلى الجنوب والذي كان المقصد منه هو أن يكون مشهد عودة النازحين تجاه سيناء، مؤكدًا أن هذا الأمر يحقق مزيدا من الظلم ويعرض أمن مصر القومي والأمن العربي للخطر.
ونوه بأن دعوة ترحيل الفلسطينيين إلى مصر والأردن هي دعوة باطلة؛ لأنها ضد كافة المواقف والموقف الأمريكي ذاته وضد مقررات الأمم المتحدة وقواعد القانون الدولي.