مصر موقفها صلب.. كاتبة فلسطينية: المساعدات الإنسانية جاءت في وقتها المناسب| فيديو
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
تحدثت الكاتبة الصحفية الفلسطينية، تمارا حداد، عن آخر مستجدات الأوضاع في غزة؛ بعد دخول المساعدات المصرية عبر معبر رفح البري.
وقالت الكاتبة الصحفية الفلسطينية تمارا حداد، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "90 دقيقة"، المُذاع عبر فضائية "المحور"،: "الموقف المصري كان صلبا تجاه القضية الفلسطينية، وخاصة فيما يتعلق بـ إدخال المساعدات الإنسانية".
وأضافت الكاتبة الصحفية الفلسطينية تمارا حداد، أن: "المدنيين الفلسطينيين يعيشون في أسوأ الحالات؛ بسبب أن الاحتلال الإٍسرائيلي مستمر في الحصار الأمني والاقتصادي والسياسي على قطاع غزة، لذلك كان الموقف المصري بإدخال المساعدات، نقطة إيجابية".
وأشارت الكاتبة الصحفية الفلسطينية تمارا حداد، إلى أن: "المساعدات الإنسانية جاءت في وقتها المناسب".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المساعدات غزة الأوضاع في غزة القضية الفلسطينية الکاتبة الصحفیة الفلسطینیة تمارا حداد
إقرأ أيضاً:
دار الإفتاء توضح موقفها الشرعي حول تحديد بداية عيد الفطر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصدرت دار الإفتاء المصرية بيانًا رسميًا اليوم السبت، ردًا على الجدل المثار حول تحديد بداية عيد الفطر المبارك لهذا العام، مؤكدة أن يوم الإثنين الموافق 31 مارس 2025 سيكون أول أيام العيد.
وجاء في البيان الرسمي لدار الإفتاء:
تابعت دار الإفتاء المصرية بعض الجدل المثَار حول تحديد بداية عيد الفطر المبارك لهذا العام، ونود توضيح الموقف الشرعي بصورة جلية:
أولاً: الأصل الشرعي الثابت عن النبي ﷺ في تحديد بدايات الشهور القمرية هو رؤية الهلال بالعين المجردة؛ لقوله ﷺ: «صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته، فإن غُمَّ عليكم فأكملوا عدة شعبان ثلاثين يومًا» (رواه البخاري ومسلم).
ثانيًا: تؤكد دار الإفتاء المصرية أنها تعتمد منهجية واضحة تجمع بين النصوص الشرعية الثابتة والاستئناس بالحسابات الفلكية القطعية التي وصلت دقتها إلى درجة اليقين العلمي، وهذه الحسابات لا تُثبت دخول الشهر، بل تنفي إمكانية رؤية الهلال إذا ثبت علميًا استحالة ذلك، وهي بذلك تكون معيارًا لضبط الرؤية الشرعية.
ثالثًا: بناءً على هذا المنهج، فإن إعلان دار الإفتاء حول إتمام شهر رمضان يوم الأحد 30 مارس 2025م، واعتبار يوم الإثنين 31 مارس 2025م أول أيام عيد الفطر المبارك، جاء نتيجةً لتعذر الرؤية الشرعية للهلال، وهو ما يتفق مع قواعد الشرع ومناهج العلم الحديث.
وختامًا، نؤكد لأبناء شعب مصر والأمة الإسلامية جمعاء، أنه لا يوجد تعارض بين الشرع الحنيف والعلم الحديث، بل هما يتكاملان في تحديد المواقيت الشرعية بدقةٍ ووضوح.
نسأل الله تعالى أن يتقبَّل منا ومنكم صالح الأعمال، وكل عام وأنتم بخير.