محافظ مطروح: دعم مستشفى سيوة بأجهزة غسيل كلوي (صور)
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
أعلن اللواء خالد شعيب محافظ مطروح وحدة الغسيل الكلوي في مستشفى سيوة المركزي بـ7 ماكينات غسيل جديدة وعلى أحدث طراز، من بينهم ماكينتان إهداء من جمعية خيرية، بالإضافة إلى 100 كرتونة مواد غذائية للأسر الأولى بالرعاية.
حضر التسليم الدكتور مبروك سالم وكيل وزارة الصحة بمطروح والنائبة فتحية السنوسي بنت واحة سيوة وعضو مجلس النواب، والنائب جمال الشوري عضو مجلس النواب محمد بكر رئيس مدينة سيوة ولفيف من القيادات الشعبية في واحة سيوة.
وأكد محافظ مطروح جهود جمعية الخيرية ومشاركتها المجتمعية والإنسانية الفاعلة لخدمة أهالي مطروح خاصة واحة سيوة.
وأوضحت الدكتورة رانيا رضوان رئيس مجلس إدارة الجمعية الخيرية في تصريح خاص لـ«الوطن»، أن هناك دعم من الجمعية للمناطق الأكثر احتياجا في محافظة مطروح في القرى والنجوع، بإقامة أسقف للمنازل للمواطنين وعمل وصلات مياه، والتبرع بمواد غذائية، وحفر آبار وتطوير مساجد والدعم بأدوية للأسر غير القادرة وملابس وبطاطين، وهو ما حدث في مركز ومدينة مرسى مطروح ومركز سيدي براني، وتسليم أجهزة طبية لبعض المستشفيات لتقديم خدمات للمرضى في المناطق النائية مثل واحة سيوة، وغيرها من الأعمال المختلفة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محافظ مطروح واحة سيوة مستشفى سيوة محافظة مطروح واحة سیوة
إقرأ أيضاً:
تفاصيل تطوير كورنيش مدينة مرسي مطروح
تفقد اللواء خالد شعيب محافظ مطروح اليوم السبت، أعمال تطوير كورنيش مدينة مرسي مطروح ،موجها بالاسراع في أعمال مد شبكة مواسير المياه بطول الكورنيش مرورا من حديقة صابر ومنطقة الشراع و أمام مديرية الأمن بخط 500 بدلا من 6 بوصة مع استكمال الوصلات الفرعية.
كذلك أعمال الحفر لإنشاء غرفة تركيب محول كهربائي أمام مسجد التنعيم لاستيعاب حاجة المنطقة بعد التطوير
كما وجه محافظ مطروح لإدارة مرور مطروح بإغلاق إشارة دخول الشوارع الجانبية المتجهة الكورنيش التى بها اعمال الحفر وتيسير الحركة المرورية.
وأكد محافظ مطروح على أن أعمال توسعة وتطوير الكورنيش بالشكل الحضارى والسياحى اللائق بمحافظة مطروح سيحقق شكل جمالي جديد مع توسعة الطريق على الجانبين
لتحقيق مزيد من السيولة المرورية ،واضافة كافتيريات ومحلات تجارية جديدة بالإضافة إلى ممشى وإضافة مزيد من طول الشواطئ مع وضع طبقة رملية لزيادة الاستفادة من شاطئ البحر على طول ممشى الكورنيش من منطقة البوسيت إلى الميناء الشرقى كمرحلة أولي لتطوير الكورنيش.