بعد مهاجمته بسبب صمته.. أحمد الشقيري ينشر تعليقا مفاجئا على أحداث فلسطين
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
ظهر الإعلامي أحمد الشقيري مجددًا؛ ليعلن استيائه الشديد مما يحدث لأهالي فلسطين خلال الفترة الحالية.
جاء لك التعليق؛ بعد أن تعرض أحمد الشقيري لهجوم شديد من قبل جمهوره؛ بعد صمته لفترة طويلة، وعدم تعليقه على الأحداث الجارية.
ونشر أحمد الشقيري، فيديو، من خلال حسابه الرسمي على موقع إنستجرام، يجمع أبشع الجرائم والمشاهد التي تداولت مؤخرًا لأهالي غزة على يد الإسرائيليين من قتل وعنف .
وأرفق الفيديو بكلمات مؤثرة، وهي: “توقفوا عن ازدواجية المعايير.. لماذا يعطي العالم قيمة للإسرائيلي أكبر من حياة الفلسطيني؟.. ما يحدث ليس عدلًا بكل المبادئ الإنسانية”.
وأحمد الشقيري هو إعلامي سعودي كبير وأصوله فلسطينية، ولد فى جدة في 17 اكتسب شهرة من خلال تقديمه وإعداده لبرامج تلفزيونية أبرزها برنامج “خواطر”.
وحصل على درجة الماجستير في إدارة الأعمال من جامعة كاليفورنيا وقام بإنشاء شركة خاصة للأعمال التجارية بهدف تحقيق الصدقة.
وبدأ إنطلاقته فى الإعلام في عام 2002 مع برنامج “يالا شباب” الذي يتناول مشاكل الشباب وكيفية التعامل معها ومن ثم قام بإعداد وتقديم برنامج “خواطر” الذى حقق إنتشار ونجاح واسع
ثم بإعداد وتقديم برامج أخرى مثل “لو كان بيننا” و”رحلة”، إضافةً إلى تأليف عدة كتب مثل “خواطر” و”رحلتي مع غاندي” و"قُمرة" وآخر برامجه هو “سين”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد الشقيري القضية الفلسطيني
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يستعد لإقامة مدينة خيام لإجلاء المستوطنين من شمال فلسطين (شاهد)
قالت وسائل إعلام عبرية، إن الاحتلال يجري تحضيرات في النقب جنوب فلسطين المحتلة، من أجل إقامة مدينة خيام لاستيعاب نازحين من المستوطنين.
ولفتت قناة مكان العبرية الناطقة بالعربية، إلى أن المنطقة التي سيجلى إليها النازحون، من مناطق شمال ووسط فلسطين المحتلة عام 1948، ستكون منطقة عراد في النقب.
وأشارت إلى أن المواقع المستهدف لإعداده منطقة إيواء، تعود لجيش الاحتلال، واختيرت النقب بسبب بعدها بشكل عام عن مناطق التصعيد وسط توقعات باندلاع حرب في شمال فلسطين مع حزب الله اللبناني.
وكان أخلى 60 ألف مستوطن شمال الأراضي المحتلة مناطق سكنهم خوفا على حياتهم، بسبب إطلاق النار المتبادل بين "إسرائيل" وحزب الله، وذلك في أحداث مستمرة منذ عشرة شهور، وهي المرشحة للتصاعد بعد عمليات الاغتيال الإسرائيلية الأخيرة في لبنان وإيران.
ووصفت صحيفة "فاينانشال تايمز" أن ما يحدث من "خسائر ودمار ونزوح هو من بعض جوانب من المعاناة التي يعيشها الشمال الإسرائيلي بسبب المناوشات والضربات المتبادلة بين إسرائيل وحزب الله".
وقالت الصحيفة إنه في "كفار جلعادي، وهو كيبوتس يبعد أقل من كيلومترين عن حدود إسرائيل مع لبنان، تظهر آثار إطلاق النار عبر الحدود بين القوات الإسرائيلية وحزب الله اللبناني في كل مكان".
وأضافت أنه "إلى الشرق، في كفار يوفال، يظهر جدار منزل أصابه صاروخ من حزب الله، وإلى الشمال تظهر الحقول الواقعة أسفل البلدة المطلة على الحدود مدمرة باللون الأسود بسبب الحرائق الناجمة عن وابل الصواريخ المتكرر".
وإلى الغرب، على التلال فوق الكيبوتس، أشارت الصحيفة إلى أن الدخان يتصاعد من حريق غابات ناجم عن الضربة الأخيرة، وتلك الأضرار نتيجة لعشرة أشهر من "الأعمال العدائية التي ألحقت خسائر فادحة بشمال إسرائيل، حيث تسببت النيران القادمة من حزب الله في إتلاف المباني وحرق المحاصيل وإغلاق الشركات وثبت أنها مميتة للجنود والمدنيين على حد سواء".
ووفقا للصحيفة، فقد أجبر القتال على حدوث أكبر عملية إخلاء لمنطقة منذ تأسيس الاحتلال قبل أكثر من 70 عاما.