العدو الصهيوني يواصل قصفه العنيف للأبراج والمنازل بغزة وسقوط مزيد من الضحايا
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
يمانيون../ واصل الطيران الحربي التابع للعدو الصهيوني، عصر اليوم السبت، شن غاراته العنيفة على قطاع غزة، موقعا المزيد من الشهداء والجرحى ومخلفا دماراً كبيراً في الممتلكات.
وأفادت وكالة “معا” الفلسطينية للأنباء، بأن مواطنتين فلسطينيتين من عائلة “السلك” اُستشهدتا إثر قصف قرب مسجد الرحمن في منطقة المعسكر بدير البلح.
كما استشهد سبعة مواطنين وأصيب 45 آخرين في قصف صهيوني على منزل بجوار مركز إيواء في خانيونس جنوب قطاع غزة.
واستهدف القصف الصهيوني أيضاً منزلا لعائلة القططي في تل السلطان برفح مقابل مسجد بلال.
وقصفت طائرات العدو الصهيوني برج رمضان الدحدوح في شارع “10” وهو مكون من ثمانية طوابق، ومنزلا آخر لعائلة الدحدوح مكون من ثلاثة طوابق، جنوب حي الزيتون بغزة.
وأضافت الوكالة: إن الطائرات الصهيونية استهدفت منزل لعائلة النجار أمام مجمع ناصر الطبي مما أدى أيضا إلى تضرر عدة بيوت لعائلة حمودة وشاهين، ونتج عن القصف سقوط عدد من الشهداء والمصابين.
كما استشهد واُصيب عدد من المواطنين جراء قصف صهيوني استهدف منزلا بجوار مدرسة تؤوي نازحين في خان يونس جنوبي قطاع غزة. #فلسطين المحتلةُ#قطاع غزةً#كيان العدو الصهيوني
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لضحايا القصف الإسرائيلي مع انتشال جثث الشهداء من تحت الأنقاض
#سواليف
أعلنت وزارة الصحة في قطاع #غزة ارتفاع حصيلة #ضحايا_القصف_الإسرائيلي إلى 47161 قتيلا و111166 مصابا، مع استمرار انتشال جثث #الشهداء من تحت الأنقاض بعد وقف إطلاق النار.
وجاء في بيان صحة القطاع: “وصل إلى #مستشفيات قطاع غزة 54 شهيدا منهم 53 انتشال وشهيد واحد متأثر بإصابته و19 إصابة، خلال الـ24 ساعة الماضية”.
وأضاف: “لا زال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم”.
مقالات ذات صلة بعد أكثر من عام.. الحوثيون يفرجون عن طاقم سفينة “غالاكسي ليدر” 2025/01/23جدير بالذكر أن اتفاق وقف إطلاق النار بين “حماس” وإسرائيل الذي دخل يومه الرابع أتاح لطواقم الإسعاف والدفاع المدني في قطاع غزة البدء بعملية انتشال جثامين القتلى التي تعذر الوصول إليها او اكتشافها جراء العمليات العسكرية المستمرة للجيش الإسرائيلي خلال فترة الاقتتال.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟