وزير الخارجية يستقبل مبعوثة الاتحاد الأوروبي للقرن الإفريقي.. غدًا
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
يستقبل سامح شكري، وزير الخارجية، غدا الأحد، انيت فيير، مبعوثة الاتحاد الأوروبي للقرن الإفريقي، وذلك بمقر وزارة الخارجية بماسبيرو كورنيش النيل.
في سياق منفصل استقبل سامح شكري، وزير الخارجية، نظيره البريطاني چيمس كليڤرلي، وذلك في إطار جولة إقليمية يقوم بها الأخير للتشاور مع نظرائه حول تطورات التصعيد العسكري في غزة، ومحاولات خفض التصعيد والتهدئة، والتنسيق بشأن سبل معالجة الأوضاع الإنسانية المتردية في قطاع غزة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزير الخارجية وزارة الخارجية الخارجية المصرية فلسطين الاتحاد الأوروبي
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية والهجرة يستقبل نظيره التونسي (صور)
استقبل الدكتور در عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة، اليوم الأربعاء، محمد علي النفطي، وزير الشئون الخارجية والهجرة وشئون التونسيين بالخارج بالجمهورية التونسية الشقيقة.
وصرح السفير تميم خلاف، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، أن الوزير عبد العاطي أشاد بما يشهده مسار العلاقات الثنائية المصرية التونسية من طفرة نوعية منذ زيارة الرئيس التونسي "قيس سعيد" إلى القاهرة في أبريل ٢٠٢١، وما تلاها من استحقاقات ثنائية أسهمت في الارتقاء بالعلاقات بين البلدين الشقيقين.
وأكد الوزير عبد العاطي على أهمية تحقيق الاستفادة القصوى من أطر التعاون القائمة بين البلدين، والحفاظ على دورية انعقاد اللجان الثنائية المشتركة، فضلًا عن استكشاف فرص للتعاون في إفريقيا. وأشاد السيد الوزير بالموقف التونسي الداعم لتحقيق الأمن المائي المصري، وبالتعاون القائم في تبادل الترشيحات بين الجانبين في مختلف المحافل الإقليمية والدولية.
من جهة أخرى، بحث الوزيران التطورات المتلاحقة في منطقة الشرق الأوسط، حيث تناول الوزيران مستجدات الأوضاع في سوريا، وتوافقت رؤى الوزيرين حول المبادئ الأساسية الحاكمة لتحقيق الأمن والاستقرار فى سوريا، وعلى رأسها ضرورة احترام السيادة السورية ووحدة وسلامة أراضيها، وتدشين عملية سياسية شاملة تحفظ الأمن والاستقرار بسوريا الشقيقة.
كما تطرقا إلى عدد من القضايا الإقليمية الأخرى ذات الاهتمام المشترك، وفي مقدمتها الوضع في قطاع غزة، والتطورات في ليبيا، وملف مكافحة الهجرة غير المشروعة. واتفق الوزيران على أهمية مواصلة التشاور والتنسيق بين الجانبين، وتضافر الجهود المصرية-التونسية لمواجهة التحديات الإقليمية المشتركة.