أستاذ علوم سياسية: مصر رفضت تهجير الفلسطينيين لعدم تصفية القضية
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
علق رضا فرحات أستاذ العلوم السياسية، على استضافة مصر لقمة القاهرة للسلام في العاصمة الإدارية لبحث تطورات الأوضاع في غزة.
اضطراب .. أطفال غزة يعانون صدمة دائمة من العدوان الإسرائيلي مولودة مصرية اسمها فلسطين.. قصة أب بمحافظة الشرقية يتضامن مع غزة
وقال رضا فرحات في مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى في برنامج "صالة التحرير" المذاع على قناة "صدى البلد": "الشعب المصري يرفض التهجير القسري للفلسطينيين".
وأضاف رضا فرحات:" مصر رفضت تهجير الفلسطينيين من أرضهم ودخولهم إلى سيناء فمصر حريصة على دعم الأشقاء وعدم تصفية القضية الفلسطينية".
وتابع رضا فرحات: "إسرائيل تنفذ ممارسات واعتداءات مستمرة ضد الشعب الفلسطيني ويقوموا بحصار وتجويع أهالي قطاع غزة".
وأكمل رضا فرحات:" إسرائيل تحتل أراضي فلسطين والمقاومة هي مقاومة شرعية تقاوم الاحتلال من أجل تحرير أرضهم".
ولفت رضا حجازي:" تحقيق الأمن لن يحدث إلا بالسلام العادل والسلام العادل يتحقق بحل الدولتين وهذا ما دعت له مصر "، مضيفا:" مصر استضافت قمة عالمية في محاولة لتغيير وجهة النظر الغربية تجاه القضية افلسطينية ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أستاذ مصر غزة فلسطين اخبار التوك شو
إقرأ أيضاً:
هل تحديث العقيدة النووية الروسية يعزز الردع النووي؟.. أستاذة علوم سياسية تجيب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت الدكتورة نورهان الشيخ، أستاذة العلوم السياسية، إن روسيا تحتل المرتبة الأولى على مستوى العالم في عدد الرؤوس النووية، ما يجعله الأكثر أمانًا، بالإضافة إلى التكنولوجيا المتقدمة التي تمتلكها.
وأضافت «الشيخ»، خلال تصريحات مع الإعلامية فيروز مكي، مقدمة برنامج "مطروح للنقاش"، عبر قناة القاهرة الإخبارية، مؤكدة أن التكنولوجيا الروسية تتيح لبوتين إدارة شؤون البلاد حتى في أوقات الحروب النووية أو إذا تعرضت البلاد إلى تهديد مباشر.
وتابعت، أن روسيا تمتلك قدرات حقيقية روسيا، لافتةً، إلى روسيا وسعت نطاق استخدام قدراتها النووية على مستويين، وذلك، في ظل العقيدة النووية الروسية الجديدة.
وذكرت، أنّ المستوى الأول متصل بموعد استخدام هذه القدرات، فقد كان في السابق محصورًا في حالة تعرضها لتهديد وجودي، لكن الآن جرى توسيع هذا النطاق ليشمل إمكانية استخدام القوة النووية لردع الأعداء.
وواصلت، المستوى الثاني يتعلق بكيفية استخدام هذا السلاح، في ظل التطور الكبير في هذا المجال، ولم يعد ضروريا أن تكون الدولة المستهدفة نووية بل يمكن لروسيا أن توجه ضربات نووية لدول غير نووية وحلفائها.