حزب الله يستنزف جيش الاحتلال.. مقتل 40 جنديًا صهيونيًا وتدمر 13 دبابة و35 مدرعة منذ بدء المعارك
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
الجديد برس|
واصل مجاهدو حزب استنزاف جيش الاحتلال الصهيوني وإثخانة بعمياته العسكرية على الحدود اللبنانية مع شمال فلسطين المحتلة منذ بدء عملية طوفان الأقصى.
وقالت مصادر إعلامية، إن قوات الحزب تمكنت من قتل 40 قتيلًا من الجنود الصهاينة وتدمير 13 دبابة ميركافا و35 مدرعة على الجبهة الشمالية للكيان المحتل.
وتأتي هذه الحصيلة، منذ بدء المعارك بين قوات الحزب وجيش الاحتلال منذ بدء المعارك إلى قبل 30 ساعة من الآن.
كما تمكن من الحزب من تدمير عدد من الثكنات العسكرية الصهيوني ومعظم أجهزة الرقابية البصرية على طول السياج الحدودي في عملية تعمية كبيرة للعدو.
وأجبرت عمليات حزب الله عشرات الآلاف من المستوطنين الصهاينة من ترك المستوطنات على الشريط الحدودي، مع تزايد حالة الرعب في صفوفهم.
المصدر: الجديد برس
كلمات دلالية: منذ بدء
إقرأ أيضاً:
هولندا تعلن تشديد القيود على الصادرات العسكرية إلى الكيان الصهيوني
الثورة نت/..
أعلنت الحكومة الهولندية، اليوم الاثنين، تشديد القيود على تصدير جميع المنتجات العسكرية والسلع ذات الاستخدام المزدوج المتجهة إلى الكيان الصهيوني.
وقالت الحكومة في خطاب إلى البرلمان يجب فحص جميع الصادرات المباشرة والمنتجات العابرة إلى “إسرائيل” للتأكد من توافقها مع الأنظمة الأوروبية.
وأكدت الحكومة أن الصادرات لن تتم بعد الآن بموجب تراخيص التصدير العامة.
وقال وزير الخارجية كاسبار فيلدكامب، ووزيرة التجارة رينيته كليفر: “تعود الرغبة في تطبيق ذلك إلى الوضع الأمني في” إسرائيل” والأراضي الفلسطينية والمنطقة ككل”.
وأضافا “سيظل بإمكان المصدرين طلب التراخيص، والتي سيتم التحقق منها بعد ذلك في ضوء الأنظمة الأوروبية”.
وأكدت الحكومة أنه لم يتم تصدير أي منتجات عسكرية “لإسرائيل” من هولندا بموجب ترخيص عام منذ أن بدأت “إسرائيل” حربها على غزة في السابع من أكتوبر 2023.
وأوضحت أن الترخيص العام لتصدير منتجات أمن المعلومات منخفضة المخاطر، مثل أجهزة التوجيه لأمن الشبكات، تم استخدامه بشكل متكرر للتصدير إلى “إسرائيل”.
وتشير تقديراتها إلى أنه سيتعين الآن طلب ما بين 50 و100 ترخيص لتصدير هذه المنتجات بشكل فردي.
جدير بالذكر أن محكمة هولندية أمرت في العام 2024 الحكومة بمنع جميع صادرات قطع غيار مقاتلات “إف-35” إلى العدو الصهيوني بسبب مخاوف من استخدامها لانتهاك القانون الدولي في الحرب على غزة.