بالصور.. جمعية دار السلام تفتتح مدرسة "دار السلام لذوي الإحتياجات الخاصة" في قرغيزستان
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
بيشكيك - الرؤية
احتفلت جمعية السلام للأعمال الإنسانية والخيرية بافتتاح دار السلام لذوي الإحتياجات الخاصة فى العاصمة بيشكيك بدولة قرغيزستان، كأحد استثمارات الجمعية في المسؤلية المجتمعية.
وتم تشيد السرداب والطابق الثالث على نفقة أهل الكويت والخليج، والطابق الأول على نفقة الشيخة سبيكة الدعيج السلمان الصباح وبإشراف الشيخة عزة جابر العلي الصباح، أما الطابق الثاني على نفقة فريدة الياسين وزوجها عبدالعزيز الياسين ووالديهم.
جدير بالذكر جميعة السلام للأعمال الإنسانية والخيرية هي جمعية إنسانية خيرية تنموية تأهيلية، تساهم في رفع وتمكين معاناة المجتمعات المستهدفة من خلال مشاريع وبرامج إنسانية خيرية تنموية تأهيلية وشراكات استراتيجية عالمية وكفاءات بشرية متخصصة.
وقد تم إشهار الجمعية فى يوم 22 – 3 – 2016 بموجب قرار وزاري رقم 37/أ سنة 2016 ووفقا لأحكام القانون رقم 24 لسنة 1962 في شأن الأندية وجمعيات النفع العام وتمارس أعمالها في مجال البر والنفع العام بدولة الكويت.
وتسعى الجمعية إلى تنفيذ المشاريع الإنسانية والخيرية في كافة المناطق داخل دولة الكويت وخارجها، كما تسعي الجمعية إلى مساعدة ذوي الحاجة ومنهم المنكوبين الذين تصيبهم الكوارث، بالإضافة إلى رعاية الأسر المتعففة.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
هل يُزعجك شكل جسمك؟ قدّم هذه الهدية لنفسك هذا العام
ملاحظة المحرر: تغطي الكاتبة مادلين هولكومب من CNN، مواضيع الصحة والعافية، ضمنًا الصحة العقلية، وثقافة النظام الغذائي، واضطرابات الأكل والعلاقات.
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- في العام الماضي، تعلّمت تناول الكعك من دون خجل.. هذا العام، منحت نفسي السلام من كلّ الضجيج الخارجي حول الطعام والأجسام المثالية.
كان التصالح مع ما أتناوله من الطعام على رأس قائمة أولوياتي لفترة من الوقت. وبصفتي مراسلة صحيّة، راجعت دراسات عديدة حول عدم فعالية اتّباع الحميات التقييدية.
لقد تحدّثت إلى الخبراء حول مدى الضرر وعدم جدوى الشعور بالخجل من الطعام والتقييد الغذائي. وكتبت أيضًا عن معايير الجمال غير الواقعية.
استغرقت وقتًا طويلًا لإسكات صوت الناقد الذي كان يثور بداخلي في كلّ مرّة أُحدّق فيها بطبق من الطعام الممنوع، أو حتى بنفسي في المرآة.
وبمجرد أن عرفت كيف أُفكّر في جسدي وطريقة أكلي، أدركت أنّ العالم من حولي يمكنه أن يُعيدني للعقلية التي كافحت للهروب منها.
في العام 2024، ركّزت على التواجد في بيئة يمكنها أن تُساعدني على الحفاظ على علاقة أكثر صحّية مع طعامي وجسدي. أهديت نفسي السلام الداخلي، وإليكم كيف فعلت ذلك.