بوابة الفجر:
2024-10-04@23:44:34 GMT

العرابي: لا أمان لإسرائيل دون سلام مع غزة (فيديو)

تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT

أكد السفير محمد العرابي وزير الخارجية الأسبق، أنه لا أمن لإسرائيل دون سلام مع قطاع غزة خلال الفترة المقبلة وإيقاف التصعيد الجاري.

العرابي: بلينكن ليس يهوديًا لكنه صهيوني.. والغرب غير نظرته عن غزة (فيديو) العرابي: مصر تخطط لأبعد من مجرد إرسال مساعدات إلى غزة (فيديو)

وقال في مداخلة هاتفية لبرنامج "صالة التحرير" مع الإعلامية عزة مصطفى، والمذاع عبر فضائية "صدى البلد"، إن الجميع خلال قمة القاهرة للسلام تحدثوا عن حل الدولتين لإنهاء أزمة قطاع غزة رغم وجود بعض الأصوات التي تعالت بتحميل المسئولية لحماس.

لا أمان لإسرائيل

وأوضح أن المهم أن الجميع وضع يده على جذور المشكلة القائمة في غزة، وكانت كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية واضحة بأنه لن يكون هناك أمن لإسرائيل دون سلام.

وأضاف أن الحرب البرية التي تنوي إسرائيل شنها على غزة ستكون تكلفتها باهظة، والسلام ستكون تكلفته أقل كثيرًا من تكلفة هذه الحرب، مؤكدًا أن هذه الأصوات العاقلة يجب أن تجتمع وتوجه رسائل واضحة للمجتمع الدولي.

وأشار إلى أن بعض الأصوات كانت بعيدة عن القضية في غزة وتعبر عن مصالحها وموقفها المعلن والمقروء قبل قدومهم لقمة السلام في القاهرة، بينما كانت النرويج أفضل الدول الأوروبي في التعامل مع الخطاب السياسي في هذا الشأن.

ولفت إلى أن مصر نجحت في تحقيق النقاط المخرجة من اجتماع مجلس الأمن القومي المصري، والتي كانت آخرها عمل مؤتمر إقليمي ودولي لمناقشة القضية الفلسطينية والأحداث في غزة.

وتابع أن الرد على هذه القمة للسلام، هي القصف الإسرائيلي على غزة، مؤكدًا أنها ستتمادى في مسلسل العدوان في الفترة المقبلة ولن تتوقف.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: غزة محمد العرابي حل الدولتين وزير الخارجية الأسبق رئيس الجمهورية الرئيس عبد الفتاح السيسي وزير الخارجية عزة مصطفى السفير محمد العرابي الإعلامية عزة مصطفى

إقرأ أيضاً:

من هم مرشحو جائزة نوبل للسلام؟.. الأونروا بين المتنافسين

قال عدد من الخبراء إن وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، ومحكمة العدل الدولية، والأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس، يتصدرون قائمة المرشّحين لجائزة نوبل للسلام لهذا العام، الذي تهيمن عليه حروب غزة وأوكرانيا.

تبرز المصادر نفسها،  أن "اللجنة النرويجية لجائزة نوبل، قد تفاجئ العالم، خلال إعلانها المقرر في 11 تشرين الأول/ أكتوبر الجاري، بإمكانية عدم منح الجائزة على الإطلاق".

وفي السياق ذاته، يعتبر المراهنون أن المعارض الروسي الراحل، أليكسي نافالني، الذي توفّي في سجن بالقطب الشمالي في 16 شباط/ فبراير الماضي، هو المرشح الأوفر حظًا لنيل الجائزة هذا العام. ومع ذلك، لا يمكن أن يتحقق ذلك فعليًا، لأن الجائزة لا تُمنح لشخص بعد وفاته.

كذلك، يُعتبر الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، من بين المرشحين، لكن فوزه يبدو غير مرجّح لأنه يقود دولة في حالة حرب.

ومع استمرار عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتصاعد على كامل قطاع غزة المحاصر، والصراع المستمر في أوكرانيا الذي دخل عامه الثالث، وسفك الدماء في السودان الذي أسفر عن نزوح أكثر من عشرة ملايين شخص، قد تركز لجنة جائزة نوبل على الجهات الإنسانية الفاعلة التي تساهم في تخفيف معاناة المدنيين.

ويمكن أن يكون هذا التركيز على المنظمات التي تسعى لتقديم المساعدة الإنسانية والدعم للمتضررين من هذه النزاعات في سياق قرار منح جائزة السلام هذا العام.


إلى ذلك، أوضح مدير معهد أبحاث السلام في أوسلو، هنريك أوردال، أن "وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) قد تكون من بين المرشحين المفضلين لنيل جائزة نوبل للسلام. وتقوم الوكالة بأعمال بالغة الأهمية لصالح المدنيين الفلسطينيين الذين يعانون من تداعيات الحرب في غزة."

وأوضح أوردال أن "فوز أونروا بالجائزة سوف يكون مثار جدل بسبب الاتهامات التي وجهتها إسرائيل إلى بعض موظفيها بالمشاركة في عملية "طوفان الأقصى" التي وقعت في 7 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي".

ونتيجة لهذه المزاعم، قامت عدّة دول غربية، بما في ذلك الولايات المتحدة وألمانيا والمملكة المتحدة، بتجميد مساهماتها المالية للوكالة، قبل أن تعلن العديد منها استئناف التمويل لاحقًا.

وأكدت أونروا أن الاحتلال الإسرائيلي يسعى لتفكيك الوكالة، التي تأسست عام 1949 بعد قيام دولة الاحتلال الإسرائيلي، حيث تقدم الوكالة مساعدات إنسانية لملايين الفلسطينيين في قطاع غزة والضفة الغربية، والأردن، وسوريا، ولبنان.

وقد ترغب اللجنة السرية لاختيار الفائز، المكوّنة من خمسة أعضاء والمعينة من قبل البرلمان النرويجي، في التركيز على أهمية تعزيز النظام الدولي الذي تأسّس بعد الحرب العالمية الثانية، وكذلك على دور الأمم المتحدة في دعم هذا النظام.


ووفقًا للمؤرخ، أسل سفين، وهو المتخصص في جائزة نوبل للسلام، قد يعني ذلك منح الجائزة للأمين العام أنطونيو غوتيريس، بمفرده أو بالتعاون مع محكمة العدل الدولية.

 وأوضح سفين، في حديثه لوكالة "رويترز"، أن "غوتيريس يُعتبر الرمز الأبرز للأمم المتحدة"، مشيرًا إلى أن "أهم واجبات محكمة العدل الدولية هي ضمان تطبيق القانون الدولي الإنساني على مستوى العالم".

كما تندد المحكمة بالغزو الروسي الشامل لأوكرانيا، وتحث دولة الاحتلال الإسرائيلي على ضمان عدم ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة خلال دعوى قيد النظر، والتي يصفها الاحتلال الإسرائيلي، بأنها "لا أساس لها". ومع ذلك، قد تختار اللجنة أيضًا عدم منح الجائزة لأحد، وهو ما حدث في 19 مناسبة سابقة، كان آخرها في عام 1972.

مقالات مشابهة

  • بايدن: لا أعرف إذا ستكون الانتخابات الأمريكية سلمية
  • هذه حقيقة السيدة اليزيدية التي كانت في قطاع غزة / فيديو
  • أستاذ تاريخ معاصر: نكسة 67 كانت مؤامرة أمريكية إسرائيلية كبرى (فيديو)
  • من هم مرشحو جائزة نوبل للسلام؟.. الأونروا بين المتنافسين
  • العرابي : تشكيل مركز التحكيم التجاري في دمياط
  • الرئيس السيسي يشهد عزف سلام الشهيد بحفل تخريج دفعة الأكاديمية العسكرية (فيديو)
  • كروس: نسخة مونديال الأندية 2025 ستكون الأسوأ من كل الوجوه
  • العبدلي: فسخ عقد الإداريين بالتراضي يبدو أنها ستكون موضة .. فيديو
  • أمير قطر: حل الدولتين هو مفتاح الحل للسلام في المنطقة
  • القبي: جميع قرارات المحافظ عبدالغفار ستكون سارية المفعول