طائرة مسيرة تستهدف قاعدة عين الاسد الاميركية في العراق
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
افادت تقارير اعلامية عراقية ان قصفا استهدف قاعدة عين الاسد الاميركية في الانبار تم بواسطة طائرة مسيرة مفخخة ولم يبلغ في الحال عن وقوع قتلى
وهذه هي المرة الثالثة التي يتم قصف القواعد الاميركية في العراق منذ انطلاق عملية طوفان الاقصى في فلسطين يوم السابع من اكتوبر الجاري
ووفق المصادر فقد كثفت قوات الامن العراقية من حراساتها الامنية والعسكرية في محيط القواعد والمصالح الاميركية في البلاد
وتاتي هذه الغارات في ظل تصاعد العدوان الاسرائيلي على قطاع غزة وبعد يوم من احباط قوات البحرية الاميركية هجمات صاروخية اطلقها الحوثيين قالت المصادر الاميركية انها قد تكون تستهدف اسرائيل
في الاثناء تشتد العمليات والاشتباكات على الجبهة اللبنانية الاسرائيلية حيث اعلن عن قصف كثيف متبادل وسقوط قتلى من الجانبين
تقع قاعدة عين الأسد (القادسية سابقاً) بمحافظة الأنبار قرب نهر الفرات بدأ بنائها عام 1980 وأكتمل عام 1987 بأيدي ائتلاف شركات يوغسلافية.
ومع نهاية عام 2014، تواجد فيها أكثر من 300 جندي أمريكي. مهمتهم "دريب القوات العراقية على محاربة داعش"
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ الامیرکیة فی
إقرأ أيضاً:
"قتلى وخيام محترقة" في غارة إسرائيلية على خان يونس
قتل 10 فلسطينيين على الأقل وأصيب آخرون، إثر غارة نفذتها مسيّرة إسرائيلية استهدفت خيام نازحين في خان يونس جنوبي قطاع غزة، ليل الأربعاء.
وذكرت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا)، أن جثامين القتلى "تفحمت" من جراء اشتعال النيران في الخيام.
وفي وسط القطاع، قتل فلسطيني وأصيب آخرون في قصف استهدف تجمعا للسكان غربي مدينة دير البلح.
كما قتل 4 فلسطينيين وأصيب العشرات، إثر قصف إسرائيلي على مدينتي دير البلح وخان يونس في وقت سابق من الأربعاء.
ووقتل ما لا يقل عن 51 ألف فلسطيني في الهجمات الإسرائيلية العنيفة منذ أكتوبر 2023، التي تسببت أيضا في دمار كبير بقطاع غزة وأجبرت أغلب سكانه على النزوح عدة مرات.
وقالت منظمة "أطباء بلا حدود"، الأربعاء، إن قطاع غزة أصبح "مقبرة جماعية" للفلسطينيين ومن يحاولون مساعدتهم، إذ تواجه وكالات الإغاثة صعوبات جمة في تقديم العون.
قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، الأربعاء، إن القوات ستبقى في المناطق العازلة التي أنشأتها بقطاع غزة حتى بعد التوصل لأي تسوية لإنهاء الحرب، وذلك في وقت تتعثر فيه جهود إحياء اتفاق وقف إطلاق النار.
واقتطعت القوات الإسرائيلية منذ استئناف عملياتها الشهر الماضي "مناطق أمنية" واسعة تمتد في عمق القطاع، مما أجبر سكانه البالغ عددهم أكثر من مليوني نسمة على العيش في مناطق أصغر في الجنوب وعلى الساحل.