السيسي تعمد تأخير كلمة أمير قطر لما بعد شخصيات هامشية خلال مؤتمر القاهرة
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
21 أكتوبر، 2023
بغداد/المسلة الحدث: كتب رئيس تحرير صحيفة المصريون جمال سلطات..
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
مدير صحة غزة:الاحتلال تعمد إهانة الأطباء والممرضين عند اقتحامها مستشفى كمال عدوان
أكد مدير صحة غزة، الدكتور منير البرش، اليوم، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي قامت بتنفيذ أعمال حفر وتخريب داخل مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة، مشيرًا إلى أن هذه الاعتداءات تأتي ضمن سلسلة انتهاكات مستمرة تستهدف القطاع الصحي والبنية التحتية للمستشفيات.
وأضاف البرش، في تصريحات لوسائل إعلام عربية، أن قوات الاحتلال تعمدت إهانة الأطباء والممرضين أثناء اقتحامها للمستشفى، حيث تم الاعتداء عليهم لفظيًا وجسديًا، وإجبارهم على ترك مهامهم الإنسانية، مما يشكل انتهاكًا صارخًا للقوانين الدولية والأعراف الإنسانية.
وأوضح البرش أن قوات الاحتلال بررت اقتحامها للمستشفى بحجج وذرائع واهية لا تنطلي على أحد، مشددًا على أن هذه الادعاءات هي مجرد محاولة لتبرير جرائمها ضد المدنيين والمنشآت الطبية، والتي تُعد جرائم حرب وفق القانون الدولي الإنساني.
وأشار إلى أن القطاع الصحي في غزة يواجه كارثة حقيقية بسبب الاستهداف المستمر للمستشفيات والمراكز الطبية، منوهًا إلى أن تدمير مستشفى كمال عدوان يمثل ضربة قاسية للنظام الصحي في شمال القطاع الذي يعاني من نقص حاد في المعدات والأدوية.
وطالب البرش المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية بالتحرك الفوري لإدانة هذه الاعتداءات ووقفها، مؤكدًا أن استمرار صمت العالم يزيد من تفاقم معاناة سكان القطاع، ويشجع الاحتلال على ارتكاب المزيد من الجرائم بحق المدنيين والبنية التحتية.
نتنياهو يطلب إرجاء جلسات محاكمته لدواع صحية
دعا رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المحكمة إلى إلغاء جلسات الاستماع المقررة هذا الأسبوع، على خلفية قضايا تتعلق بالفساد، وذلك بسبب إجرائه عملا جراحيا طارئا.
وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن مكتب المحامي العام وافق على طلب رئيس الوزراء.
هذا ويجري رئيس نتنياهو اليوم عملية لإزالة البروستات، وكان مكتب رئيس الوزراء قد كشف عن خضوعه لفحص في مستشفى هداسا، حيث تم اكتشاف التهاب في المسالك البولية ناتج عن تضخم حميد في البروستات.
الولايات المتحدة تنشر تقرير عن خفضت المساعدات العسكرية لأوكرانيا في 2024
بلغ حجم المساعدات العسكرية الأمريكية لكييف في عام 2024 نحو 19.5 مليار دولار، في انخفاض عن مستوى العام 2023، حسبما ذكرت وكالة "نوفوستي" في تحليل لبيانات البنتاغون.
وجاء إقرار حزم المساعدات الأمريكية الأولى للعام 2024 بعد تأخيرات، إذ لم يوافق الكونغرس على تخصيص الأموال إلا في مارس. لكن ذلك لم يؤثر على الإجراءات اللاحقة لإدارة الرئيس جو بايدن التي سرعت في الأشهر المتبقية نقل المساعدات العسكرية لكييف، سعيا لإكمال عمليات التسليم المحورية قبل تنصيب دونالد ترامب في 20 يناير.
وفي إبريل، وافق الكونغرس على تمويل إضافي بقيمة 60 مليار دولار ضمن "مبادرة المساعدة الأمنية لأوكرانيا" (USAI) التي يتم بموجبها شراء أسلحة جديدة من مقاولي وزارة الدفاع. وفي الوقت نفسه، تم تخصيص حزم مساعدات بقيمة مليار دولار من خلال "سلطة السحب الرئاسي" (PDA) التي تسمح بالنقل السريع للأسلحة من ترسانات البنتاغون.
وتظهر التركيبة النهائية للمساعدات الأمريكية في العام 2024 أن كييف تلقت 18 حزمة بقيمة 6.4 مليار دولار من خلال "سلطة السحب الرئاسي" و5 حزم أخرى بقيمة 13.088 مليار دولار من خلال "مبادرة المساعدة الأمنية لأوكرانيا". للمقارنة، قد وصل إجمالي المساعدات في 2023 إلى نحو 24.7 مليار دولار، بعد أن كان عند 19.875 مليار دولار في العام 2022.
التركيز على الدفاع الجوي
كانت معظم الأموال المخصصة تهدف إلى تعزيز الدفاع الجوي لأوكرانيا. وفقا للبنتاغون، فقد ارتفع عدد بطاريات "باتريوت" المقدمة لكييف من واحدة إلى ثلاث، كما زاد حجم الصواريخ التي تم تسليمها لأنظمة NASAMS و"باتريوت" بشكل ملحوظ.
إضافة إلى ذلك، زادت إمدادات أنظمة "ستينغر" المحمولة المضادة للطائرات من أكثر من ألفين إلى أكثر من 3 آلاف، وقذائف مدفعية 155 ملم من أكثر من مليونين إلى أكثر من 3 ملايين. كما ارتفع عدد القذائف 152 ملم من أكثر من 200 ألف إلى أكثر من 400 ألف، وعدد ناقلات الجند المدرعة M113 من 300 إلى أكثر من 900 قطعة.
وبالإضافة إلى الأسلحة المقدما سابقا، زودت الولايات المتحدة أوكرانيا لأول مرة بصواريخ ATACMS بعيدة المدى، مما أثار جدلا حول إمكانية تصعيد الصراع. وأفاد الجانب الروسي بأنه تم استخدام هذه الصواريخ لمهاجمة أهداف في مقاطعتي كورسك وبريانسك. وتؤكد هذه الإمدادات، حسب المراقبين، رغبة واشنطن في تعزيز موقع أوكرانيا في النزاع الطويل الأمد وزيادة قدرتها على صد الضربات التي يشنها الجيش الروسي.