طبيب فلسطيني يتحدث عن الإصابات التي تسببها الأسلحة الإسرائيلية التي استخدمت لأول مرة في غزة
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
شمسان بوست / متابعات:
أكد أحد الأطباء المشرفين على علاج مصابي قصف إسرائيل المتواصل على غزة، حالات غير معهودة في المستشفى مترافقة مع حروق من الدرجة الرابعة وطالب بضرورة العمل على وقف هذه الحرب على الفور.
وقال الطبيب في مقطع فيديو ظهر فيه ومعه الفريق الطبي إن المضاعفات التي نشهدها جراء هذه الإصابات فيها مضاعفات كثيرة جدا.
وأشار أيضا إلى أن نسبة الوفيات التي تتسبب بها تلك الأسلحة المستخدمة لأول مرة، تُعتبر عالية جدا. موضحا: “هذه إصابات عير اعتيادية ولأول مرة نرى هذه الحروق من الدرجة الرابعة وهي إصابات مباشرة في كل أنحاء الجسد”.
وفي سياق متصل أكد الطبيب، وعلى ملامحه علامات الأسف الشديد والاستغراب، أن هؤلاء المدنيين لا علاقة لهم بالموضوع السياسي أو العسكري مما يجري حاليا.
وأضاف: “يجب إيقاف هذه الحرب.. إن هؤلاء عبارة عن أناس مدنيين وكانوا في بيوتهم وليس لهم أي علاقة بالموضوع لا السياسي ولا العسكري الجاري حاليا”.
وأشار أيضا إلى أن نسبة الوفيات التي تتسبب بها تلك الأسلحة المستخدمة لأول مرة، تُعتبر عالية جدا. موضحا: “هذه إصابات عير اعتيادية ولأول مرة نرى هذه الحروق من الدرجة الرابعة وهي إصابات مباشرة في كل أنحاء الجسد”.
وفي سياق متصل أكد الطبيب، وعلى ملامحه علامات الأسف الشديد والاستغراب، أن هؤلاء المدنيين لا علاقة لهم بالموضوع السياسي أو العسكري مما يجري حاليا.
وأضاف: “يجب إيقاف هذه الحرب.. إن هؤلاء عبارة عن أناس مدنيين وكانوا في بيوتهم وليس لهم أي علاقة بالموضوع لا السياسي ولا العسكري الجاري حاليا”.
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
انعواج الظل
هناك مثل عربى شهير يقول «لا يستقيم الظل والعود أعوج»، فهناك انعواج لبعض الأشخاص الذين يتصورون أن انعواج ظُلمهم غير راجع إلى أشخاصهم، هذا الاعوجاج الذى يجتهد ليُدرك سراب من ثم يكون من المستحيل أن يجد ماء إلا فى خياله المريض، ونجد هؤلاء الأشخاص فى زماننا هذا يُنكرون الحقائق ويتفوهون خطأ، وأن ما يتفوهه الشخص منهم يبعدهم كثيراً عن الناس الذين يضحكون على ما يقوله، وإن ما يتبناه ليس وراءه غير الفتن والتشويش، حتى لا يعرف الناس الحقيقة فى هذه المرحلة الحرجة التى تحتاج إلى تضافر كل الناس، لذلك يستغرب الناس تلك التصرفات التى يُصرح بها هؤلاء «العوجاء» من آراء غير مسئولة يقولونها بجرأة معهودة منهم «مثل غلاء الأسعار مرحلة وسوف تعود الى ما كانت عليه قبل ذلك وأن الخير قادم وعلينا الصبر» أقول لهؤلاء لا ننتظر منكم استقامة، وعودكم أعوج، وإن ما تتناولوه من قضايا الوطن بالتعليق لا يصح انعواجكم، وكثيراً من الناس تسأل هل هؤلاء يصدقون أنفسهم أو يعتقدون أن البسطاء يصدقون تصريحاتهم، هيهات لهم فهم أناس بعيدون عن حياتهم، لذلك ينطبق عليهم المثل قولاً وفعلاً، ولا يصلح معهم أى تقويم مع اعوجاج أصلهم.
لم نقصد أحداً!!