كتائب القسام تواصل دك تل أبيب بالصواريخ رداً على المجازر الصهيونية
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
الثورة نت/
جددت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية “حماس” اليوم السبت، قصف “تل أبيب” رداً على المجازر الصهيونية بحق المدنيين في قطاع غزة.
وأعلنت الكتائب في بيان لها اليوم، أنها قصفت “تل أبيب” مجددا، ردا على “المجازر الصهيونية بحق المدنيين”.
وقبيل هذا الإعلان، دوت صفارات الإنذار في “تل أبيب”،
وفي وقت سابق اليوم.
أيضاً أعلنت سرايا القدس، عن إطلاقها رشقات صاروخية دكت بها المدن المحتلة والمواقع العسكرية ضمن معركة “طوفان الأقصى”.
من جهتها استهدفت “كتائب الأقصى”، مستوطنات “غلاف غزة” برشقات صاروخية.
وبالتزامن، أعلنت كتائب المقاومة الوطنية في غزة، استهداف آليات عسكرية صهيونية قرب كيبوتس “يد مردخاي”، بـثلاث قذائف هاون من العيار الثقيل.
وأفادت وسائل إعلام العدو الصهيوني، بدوي صفارات الإنذار في “أسدود” وفي المستوطنات القريبة من غزة ومستوطنة “نتيفوت”، وفي مستوطنات النقب الغربي، وفي منطقة السهل الداخلي وغوش دان في الوسط.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: تل أبیب
إقرأ أيضاً:
حماس تدعو إلى أيام غضب عالمي ضد استمرار الإبادة الصهيونية على قطاع غزة
الثورة نت/..
دعت حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، في نداء عاجل أطلقته إلى الأمتين العربية والإسلامية، وكلّ أحرار العالم، للمشاركة الفاعلة في أسبوع عالمي تحت عنوان “غزّة تستصرخكم”.
وقالت حركة “حماس” في بيان لها حول “النداء”، اليوم الثلاثاء، إن العدوان الصهيوني الهمجي على قطاع غزّة، مُستمر بالتزامن مع تصاعد المجازر الوحشية بحق المدنيين الأبرياء، بدعمٍ أمريكيّ كامل وصمتٍ دوليّ مريب.
ودعت “حماس”، إلى حشد الطاقات والوسائل كافة خلال الأسبوع القادم، دعماً لصمود غزّة، وتنديداً بالعدوان، ومطالبة بوقف حرب الإبادة الجماعية.
وشددت على ضرورة تصعيد كلّ أشكال الحراك التضامني من مسيرات واعتصامات ووقفات غاضبة في العواصم والمدن وساحات العالم.
وطالبت بجعل أيّام الجمعة والسبت والأحد (18-19-20 أبريل)، أيّام “غضب عالمي” في وجه الاحتلال، ورفضاً للدعم الأمريكي وتواطؤ المجتمع الدولي.
وأكملت: “إنّنا في حركة حماس نثمّن وندعم الدعوات الشعبية والنقابية العالمية، ونشجّع على الاستجابة لها بجعل يوم الثلاثاء (22 أبريل) يوماً عالمياً للإضراب الطلابي والنقابي، في مختلف الجامعات والمؤسسات التعليمية والنقابية حول العالم، إسنادًا لغزّة ودعمًا لصمود شعبها المحاصر”.
وجاء في البيان: “صرخات الأطفال، وأنين الجرحى والمرضى، وآهات الجوعى والمشردين، تستصرخ الضمائر الحيّة وتحمّل الجميع مسؤولية إنسانية وتاريخية للمشاركة في هذا الأسبوع العالمي، وكسر الصمت المعيب، حتى يتوقّف العدوان ويرتفع الحصار”.