سفير الاتحاد الأوروبي: نؤيد موقف مصر الرافض لتهجير سكان قطاع غزة
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
قال كريستين برجر، سفير الاتحاد الأوروبي في مصر، إن الحضور في قمة القاهرة للسلام، تحدثوا عن أهمية قيام دولة فلسطينية بناء على قرارات الأمم المتحدة، وهذه هي الرسالة التي يواجهها الاتحاد الأوروبي الآن.
تقديم خطة سلاموأضاف «برجر» خلال لقاء خاصة على قناة القاهرة الإخبارية، أن قمة القاهرة للسلام تدعم هذه الرسالة على نحو إيجابي، وهناك اجتماع للأمم المتحدة لتقديم خطة سلام لنرى ما يمكن حدوثه وكيف يمكن القيام به من خلال الاتحاد الأوروبي ومبادرة السلام العربية.
وأكد أنه يأمل بألا يكون هناك هجرة من قبل سكان غزة، وعلى ثقة أنه سيتم نقل بعض الأشخاص المرضى والمصابين من قطاع غزة، لكن لا نعتقد أن هناك حركة جماعية ونواصل العمل مع مصر ودعم مصر في هذا الإطار.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غزة قمة القاهرة للسلام التصعيد في غزة فلسطين الاتحاد الأوروبی
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء المجري: "قوى كبرى" تعمل على تنظيم محادثات بين روسيا وأوكرانيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان، إن بودابست تدرك أن هناك "قوى كبرى" ستقوم بترتيب المحادثات بين روسيا وأوكرانيا، لكنها ترغب في تشجيع "طرفي الصراع" على صنع السلام. وقال رئيس الوزراء المجري - في تصريحات نقلتها وكالة تاس الروسية - "إن المجر تدرك مكانتها وثقلها، وستكون الدول الكبرى هي التي ستتولى المحادثات الكبيرة".
وفي الوقت نفسه، أشار أوربان إلى أن المجر "ترغب في تشجيع الأطراف" على إطلاق المحادثات، مشيرا إلى ان هذا كان الهدف من زيارته في 2 يوليو إلى العاصمة الأوكرانية كييف، حيث التقى بالرئيس فولوديمير زيلينسكي.
على صعيد متصل، أكد أوربان أن بلاده تدرك أن مجرد توليها رئاسة مجلس الاتحاد الأوروبي لا يمنحها سلطة إجراء محادثات مع روسيا وأوكرانيا نيابة عن الاتحاد الأوروبي، لكنها ستدفع الأطراف نحو السلام.
وأقر بأن الرئاسة الدورية لمجلس الاتحاد الأوروبي "لا تمنحه الحق في إجراء محادثات نيابة عن أي أحد"، ولكنه قال "أنا لا أحتاج في الواقع إلى تفويض: أنا ببساطة أقوم بزيارة الأماكن التي تدور فيها حرب، والتي يمكن أن تؤثر على المجر، وأطرح الأسئلة. وهذا ما فعلته في الاجتماع مع زيلينسكي".
وشدد على أنه "من المستحيل القيام بذلك من بروكسل، ويجب اتخاذ خطوات لتحقيق السلام".
وأعرب أوربان عن اعتقاده بأن المجر "يمكن أن تكون أداة في أيدي الساعين إلى السلام". ويجب إقناع أطراف النزاع بالبدء "في رحلة طويلة يمكن أن تؤدي إلى وقف إطلاق النار ومحادثات السلام"