نفذت أمانة المنطقة الشرقية ممثلة ببلدية مدينة الظهران، حملة توعوية العنف ضد الأطفال تحت عنوان "صُنّاع الظلام" بمدينة الظهران.

وقال رئيس بلدية مدينة الظهران المهندس فيصل بن عبدالهادي القحطاني، إن البلدية ممثلة بوحدة الشراكة المجتمعية وبالتعاون مع إحدى جمعيات التنمية الأسرية أقامت حملة توعوية للعنف ضد الأطفال بعنوان "صُنّاع الظلام" يـوم الخميس الماضي، وتستمر لمدة ثلاث أيام.

أخبار متعلقة إغلاق طريق "الظهران - الجبيل" جزئيًا لأعمال الصيانة.. الخميسلمعالجة التلوث البصري.. إزالة 810 صبات خرسانية في الظهرانالشرقية..ترفع 8460م٣ من الانقاض خلال الربع الثالث لعام 2023م بمدينة الظهران

وتمثلت الحملة بركن تعريفي بخدمات الجمعية، وركن خدمة للاستشارات بأحد المجمعات التجارية.

العنف ضد الأطفال

وأشار إلى أن الحملة تضمنت التوعية بالمسببات والأمراض الجسدية والنفسية التي تحصل نتيجة العنف ضد الأطفال حيث أنها تحولهم لأشخاص أكثر عدوانية.

وقدمت النصائح والاستشارات من خلال المختصين لتوعية الوالدين بالأضرار المستقبلية والصعوبات التي تنعكس سلباً على الأطفال.

وأكد القحطاني سعي البلدية إلى تقديم المزيد من المبادرات بالشراكة مع الجهات ذات الاختصاص، لخدمة أفراد المجتمع لتحسين جودة الحياة.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الدمام العنف ضد الأطفال حملة توعوية الظهران أمانة المنطقة الشرقية السعودية

إقرأ أيضاً:

هدم فيلا تاريخية في جنح الظلام لبناء عمارة زجاجية بمراكش

زنقة 20 ا مراكش | محمد المفرك

شرعت في الساعات الأولى من  صباح اليوم  السبت الجاري الجرافات في هدم بناية فيلا لوسين الشهيرة بالقرب من المعبد اليهودي بحي جليز بمدينة مراكش، و الذي يعود تاريخ تشييده إلى عام 1900، رغم صرخات ودعوات حماة التراث بالمدينة لوقف عملية الهدم.

وأكدت مصادر، أن المبنى التاريخي كان محل نزاع قضائي بين جماعة مراكش و مالك العقار و أن عملية الهدم تمت بشكل مفاجئ وسريع في جنح الظلام في ظل غياب أي تنسيق مع الجهات المحلية المعنية رغم ان فيلا لوسيين في طور التقييد كأثر وطني في وزارة الثقافة.

واشارت مصادر أن المالك الجديد للعقار استغل ايام الويكاند و انشغال المغاربة مع حلول رمضان و لم يقم باخبار قسم التعمير بالمجلس الجماعي بالقرار القضائي مما حال دون إمكانية استئنافه أو الطعن فيه غرفة النقض كما أن الوكالة الحضرية الجهة المسؤولة عن التخطيط العمراني أعلنت أنها لم تكن على علم بعملية الهدم و عدم الانتظار حتى تتم مسطرة النقض ليقوم الاخير بهدم فيلا لوسين دون التنسيق مع الجهات المحلية المعنية.

وأكد مهتمون بالشأن العام المحلي بمراكش ان هذا الهدم المفاجئ يطرح تساؤلات حول مصداقية الجهات المسؤولة عن الحفاظ على التراث خاصة في ظل وجود دراسة يجريها مكتب دراسات مختص لتقييد البنايات التاريخية التي تزخر بها مراكش في القرن العشرين و يهدد بفقدان الثقة في الجهود المبذولة للحفاظ على الإرث المعماري.

وأشاروا أن هناك فجوة كبيرة في التنسيق بين الجهات القضائية والجهات المحلية فالمجلس الجماعي الذي كان يخطط لتحويل فيلا لوسين إلى متحف سياحي لجذب الزوار وتعزيز السياحة المحلية وجد نفسه أمام أمرٍ واقع بعد هدم المبنى.

مقالات مشابهة

  • اليونيسف: أطفال رضع بين المتعرضين للاغتصاب في السودان
  • مجلس القحطاني يستقبل المهنئين بشهر رمضان
  • مؤسسة البنك التجاري الدولي تواصل دعم حملة «شتاء أدفى» لكساء 100 ألف طفل
  • اتحاد كرة القدم يطلق حملة توعوية بعنوان “الرياضة صحة”
  • جود الإسكان تدشّن مقر حملة “جود المناطق” بمدينة مسك
  • اتحاد كرة القدم يطلق حملة توعوية بعنوان “الرياضة صحة” لتحفيز المجتمع خلال رمضان على تنظيم أنشطة رياضية مختلفة
  • تدشين مقر حملة “جود المناطق” بمدينة مسك
  • هدم فيلا تاريخية في جنح الظلام لبناء عمارة زجاجية بمراكش
  • «مشكلة العنف والثأر وتأثيرهما على الأمن العام».. ندوة توعوية بجزيرة دندرة في قنا
  • تنفيذ أكبر مجمع طبي لعلاج الأطفال بمدينة 6 اكتوبر| تفاصيل كاملة