نفذت أمانة المنطقة الشرقية ممثلة ببلدية مدينة الظهران، حملة توعوية العنف ضد الأطفال تحت عنوان "صُنّاع الظلام" بمدينة الظهران.

وقال رئيس بلدية مدينة الظهران المهندس فيصل بن عبدالهادي القحطاني، إن البلدية ممثلة بوحدة الشراكة المجتمعية وبالتعاون مع إحدى جمعيات التنمية الأسرية أقامت حملة توعوية للعنف ضد الأطفال بعنوان "صُنّاع الظلام" يـوم الخميس الماضي، وتستمر لمدة ثلاث أيام.

أخبار متعلقة إغلاق طريق "الظهران - الجبيل" جزئيًا لأعمال الصيانة.. الخميسلمعالجة التلوث البصري.. إزالة 810 صبات خرسانية في الظهرانالشرقية..ترفع 8460م٣ من الانقاض خلال الربع الثالث لعام 2023م بمدينة الظهران

وتمثلت الحملة بركن تعريفي بخدمات الجمعية، وركن خدمة للاستشارات بأحد المجمعات التجارية.

العنف ضد الأطفال

وأشار إلى أن الحملة تضمنت التوعية بالمسببات والأمراض الجسدية والنفسية التي تحصل نتيجة العنف ضد الأطفال حيث أنها تحولهم لأشخاص أكثر عدوانية.

وقدمت النصائح والاستشارات من خلال المختصين لتوعية الوالدين بالأضرار المستقبلية والصعوبات التي تنعكس سلباً على الأطفال.

وأكد القحطاني سعي البلدية إلى تقديم المزيد من المبادرات بالشراكة مع الجهات ذات الاختصاص، لخدمة أفراد المجتمع لتحسين جودة الحياة.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الدمام العنف ضد الأطفال حملة توعوية الظهران أمانة المنطقة الشرقية السعودية

إقرأ أيضاً:

عدن تغرق في الظلام: أزمة الكهرباء تتفاقم

شمسان بوست / خاص

تشهد العاصمة عدن أزمة حادة في التيار الكهربائي تسببت في انقطاع مستمر للكهرباء عن أحياء المدينة، مما أثر بشكل كبير على حياة المواطنين وأدى إلى تزايد المعاناة، خصوصًا مع ارتفاع درجات الحرارة خلال النهار. تأتي هذه الأزمة في ظل تزايد الطلب على الكهرباء، والنقص في المحروقات التي تعتمد عليها محطات توليد الطاقة.

أسباب أزمة الكهرباء في عدن

تعود أسباب أزمة الكهرباء في عدن إلى عدة عوامل، منها ضعف البنية التحتية لمنظومة الطاقة، وتأخر عمليات الصيانة للمحطات الرئيسية، بالإضافة إلى نقص الإمدادات من الوقود، وهو ما دفع المواطنين إلى الاعتماد على مولدات خاصة مكلفة لتغطية احتياجاتهم اليومية.

كما أن التحديات الأمنية والاقتصادية التي تواجهها البلاد ساهمت في تعقيد الأوضاع، مما جعل من الصعب تنفيذ مشاريع تحسين قطاع الطاقة بالشكل المطلوب، رغم الوعود التي أطلقتها الجهات الحكومية في هذا الصدد.

تأثير الأزمة على حياة المواطنين

أدى انقطاع الكهرباء إلى تدهور جودة الحياة في المدينة؛ حيث تعطل الأعمال التجارية، وأصبحت المدارس والمستشفيات تعاني من صعوبة في تقديم خدماتها بالشكل المطلوب، كما زادت تكلفة الحياة على المواطنين بسبب الاضطرار للاعتماد على مصادر طاقة بديلة مرتفعة التكلفة.

إضافة إلى ذلك، أصبح المواطنون في عدن يعانون من تأثيرات انقطاع الكهرباء على صحتهم النفسية والجسدية؛ حيث تضطر العائلات للبقاء دون تبريد في أوقات الحرارة ، مما يجعل الحياة اليومية تحديًا إضافيًا للكثيرين.

مطالبات المواطنين بحل جذري

في ظل هذه الأزمة، يطالب المواطنون في عدن الحكومة والجهات المسؤولة باتخاذ خطوات عاجلة لحل مشكلة الكهرباء. تنصب مطالبهم على تحسين البنية التحتية وتوفير الوقود لمحطات التوليد، بالإضافة إلى تفعيل مشاريع جديدة لتوليد الطاقة بشكل مستدام.

مقالات مشابهة

  • انتهاء الرحلة الثالثة من حملة تطعيم شلل الأطفال في غزة
  • الصحة العالمية: مئات ملايين الأطفال والمراهقين يواجهون العنف يوميا
  • الصحة العالمية: تعرض 3 من بين كل 5 أطفال للعنف الأسري يوميًا
  • الأمم المتحدة تعلن انتهاء حملة التلقيح ضد شلل الأطفال في غزة
  • انتهاء حملة التلقيح ضد شلل الأطفال في غزة
  • الأمم المتحدة: انتهاء حملة التلقيح ضد شلل الأطفال في غزة
  • حملة توعوية للتعريف بالوثيقة الموحدة للتأمين على حياة المقترضين
  • منتدى الإعلام السوداني يطلق حملة ( الصمت يقتل … الوضع في السودان لا يحتمل التأخير) للفت انظار العالم للانتهاكات ووقف العنف ضد المدنيين
  • ضمن أنشطة يوم البيئة الوطني… فعاليات توعوية في دمشق والسويداء
  • عدن تغرق في الظلام: أزمة الكهرباء تتفاقم