نفذت أمانة المنطقة الشرقية ممثلة ببلدية مدينة الظهران، حملة توعوية العنف ضد الأطفال تحت عنوان "صُنّاع الظلام" بمدينة الظهران.

وقال رئيس بلدية مدينة الظهران المهندس فيصل بن عبدالهادي القحطاني، إن البلدية ممثلة بوحدة الشراكة المجتمعية وبالتعاون مع إحدى جمعيات التنمية الأسرية أقامت حملة توعوية للعنف ضد الأطفال بعنوان "صُنّاع الظلام" يـوم الخميس الماضي، وتستمر لمدة ثلاث أيام.

أخبار متعلقة إغلاق طريق "الظهران - الجبيل" جزئيًا لأعمال الصيانة.. الخميسلمعالجة التلوث البصري.. إزالة 810 صبات خرسانية في الظهرانالشرقية..ترفع 8460م٣ من الانقاض خلال الربع الثالث لعام 2023م بمدينة الظهران

وتمثلت الحملة بركن تعريفي بخدمات الجمعية، وركن خدمة للاستشارات بأحد المجمعات التجارية.

العنف ضد الأطفال

وأشار إلى أن الحملة تضمنت التوعية بالمسببات والأمراض الجسدية والنفسية التي تحصل نتيجة العنف ضد الأطفال حيث أنها تحولهم لأشخاص أكثر عدوانية.

وقدمت النصائح والاستشارات من خلال المختصين لتوعية الوالدين بالأضرار المستقبلية والصعوبات التي تنعكس سلباً على الأطفال.

وأكد القحطاني سعي البلدية إلى تقديم المزيد من المبادرات بالشراكة مع الجهات ذات الاختصاص، لخدمة أفراد المجتمع لتحسين جودة الحياة.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الدمام العنف ضد الأطفال حملة توعوية الظهران أمانة المنطقة الشرقية السعودية

إقرأ أيضاً:

لغز بلا أدلة.. رصاصة فى الظلام تنهى حياة صحفى بريطانى فى القاهرة 1977

بعض الجرائم تُكشف خيوطها سريعًا، وبعضها يظل معلقًا لسنوات، لكن الأخطر هو تلك الجرائم التى وقعت أمام الجميع، ولم تترك وراءها أى دليل يقود إلى الجاني.

سرقات جريئة، اغتيالات غامضة، جرائم نفذت بإحكام، ومع ذلك، بقيت بلا حل رغم التحقيقات والاتهامات. كيف تختفى لوحة فنية لا تُقدر بثمن دون أن يراها أحد؟ كيف يُقتل عالم بارز وسط إجراءات أمنية مشددة دون أن يُعرف الفاعل؟ ولماذا تظل بعض القضايا غارقة فى الغموض رغم مرور العقود؟.

فى هذه السلسلة، نعيد فتح الملفات الأكثر إثارة للجدل، ونسلط الضوء على القضايا التى هزت العالم لكنها بقيت بلا أدلة.. وبلا إجابات!


الحلقة الرابعة عشر ..مقتل الصحفي البريطاني “ديفيد هولدن”

في ليلة باردة من شهر نوفمبر عام 1977، عُثر على جثة الصحفي البريطاني الشهير ديفيد هولدن، رئيس مكتب الشرق الأوسط لجريدة الصنداي تايمز البريطانية، مقتولًا بالقرب من مطار القاهرة الدولي.

رصاصة واحدة اخترقت رأسه من الخلف، لتنهي حياته في ظروف غامضة.

كان هولدن معروفًا بتقاريره الجريئة وتحقيقاته العميقة في شؤون الشرق الأوسط، وهو ما أثار تكهنات عديدة حول دوافع اغتياله.

هل كان ضحية لتصفية سياسية بسبب أسرار توصل إليها؟ أم أن مقتله جاء نتيجة لانخراطه في علاقات استخباراتية مشبوهة؟

ورغم فتح تحقيقات موسعة في القضية، لم يتم التوصل إلى أي خيط يقود إلى القاتل، وبقيت القضية لغزًا دون حل.

48 عامًا مرت على الحادث، ولا تزال هوية الجاني مجهولة، ليظل سر الجريمة غارقًا في ظلال الغموض، وتُقيد قضية جديدة ضد مجهول.







مشاركة

مقالات مشابهة

  • بطل في الثالثة من عمره.. طفل أمريكي ينقذ جدته رغم إصابتها
  • القحطاني: إنذار تمبكتي غير صحيح ولا يحق للهلال الاعتراض.. فيديو
  • صور| عروض ترفيهية ومشاركة واسعة في "قرقيعان أجيال" بالظهران
  • مكتب الزكاة بالحديدة يدشن حملة توعوية للتعريف بأهمية الزكاة
  • تدشين حملة توعوية لتعزيز الوعي بأهمية الزكاة في الحديدة
  • مدرب القادسية يمنح لاعبيه إجازة ويستثني القحطاني
  • فرع وزارة التجارة بجازان ينظّم حملة توعوية باليوم العالمي لحقوق المستهلك
  • حزام زنجبار يبدأ بتنفيذ حملة لمنع بيع الألعاب النارية بالمدينة
  • لغز بلا أدلة.. رصاصة فى الظلام تنهى حياة صحفى بريطانى فى القاهرة 1977
  • حملة (عائدون) تُسيّر أولى قوافلها من مدينة إعزاز في الشمال السوري لإعادة الأهالي إلى مناطقهم