"صُنّاع الظلام".. حملة توعوية عن العنف ضد الأطفال بالظهران
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
نفذت أمانة المنطقة الشرقية ممثلة ببلدية مدينة الظهران، حملة توعوية العنف ضد الأطفال تحت عنوان "صُنّاع الظلام" بمدينة الظهران.
وقال رئيس بلدية مدينة الظهران المهندس فيصل بن عبدالهادي القحطاني، إن البلدية ممثلة بوحدة الشراكة المجتمعية وبالتعاون مع إحدى جمعيات التنمية الأسرية أقامت حملة توعوية للعنف ضد الأطفال بعنوان "صُنّاع الظلام" يـوم الخميس الماضي، وتستمر لمدة ثلاث أيام.
وتمثلت الحملة بركن تعريفي بخدمات الجمعية، وركن خدمة للاستشارات بأحد المجمعات التجارية.
العنف ضد الأطفالوأشار إلى أن الحملة تضمنت التوعية بالمسببات والأمراض الجسدية والنفسية التي تحصل نتيجة العنف ضد الأطفال حيث أنها تحولهم لأشخاص أكثر عدوانية.
وقدمت النصائح والاستشارات من خلال المختصين لتوعية الوالدين بالأضرار المستقبلية والصعوبات التي تنعكس سلباً على الأطفال.
وأكد القحطاني سعي البلدية إلى تقديم المزيد من المبادرات بالشراكة مع الجهات ذات الاختصاص، لخدمة أفراد المجتمع لتحسين جودة الحياة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام العنف ضد الأطفال حملة توعوية الظهران أمانة المنطقة الشرقية السعودية
إقرأ أيضاً:
لغز بلا أدلة.. رصاصة فى الظلام تنهى حياة صحفى بريطانى فى القاهرة 1977
بعض الجرائم تُكشف خيوطها سريعًا، وبعضها يظل معلقًا لسنوات، لكن الأخطر هو تلك الجرائم التى وقعت أمام الجميع، ولم تترك وراءها أى دليل يقود إلى الجاني.
سرقات جريئة، اغتيالات غامضة، جرائم نفذت بإحكام، ومع ذلك، بقيت بلا حل رغم التحقيقات والاتهامات. كيف تختفى لوحة فنية لا تُقدر بثمن دون أن يراها أحد؟ كيف يُقتل عالم بارز وسط إجراءات أمنية مشددة دون أن يُعرف الفاعل؟ ولماذا تظل بعض القضايا غارقة فى الغموض رغم مرور العقود؟.
فى هذه السلسلة، نعيد فتح الملفات الأكثر إثارة للجدل، ونسلط الضوء على القضايا التى هزت العالم لكنها بقيت بلا أدلة.. وبلا إجابات!
الحلقة الرابعة عشر ..مقتل الصحفي البريطاني “ديفيد هولدن”
في ليلة باردة من شهر نوفمبر عام 1977، عُثر على جثة الصحفي البريطاني الشهير ديفيد هولدن، رئيس مكتب الشرق الأوسط لجريدة الصنداي تايمز البريطانية، مقتولًا بالقرب من مطار القاهرة الدولي.
رصاصة واحدة اخترقت رأسه من الخلف، لتنهي حياته في ظروف غامضة.
كان هولدن معروفًا بتقاريره الجريئة وتحقيقاته العميقة في شؤون الشرق الأوسط، وهو ما أثار تكهنات عديدة حول دوافع اغتياله.
هل كان ضحية لتصفية سياسية بسبب أسرار توصل إليها؟ أم أن مقتله جاء نتيجة لانخراطه في علاقات استخباراتية مشبوهة؟
ورغم فتح تحقيقات موسعة في القضية، لم يتم التوصل إلى أي خيط يقود إلى القاتل، وبقيت القضية لغزًا دون حل.
48 عامًا مرت على الحادث، ولا تزال هوية الجاني مجهولة، ليظل سر الجريمة غارقًا في ظلال الغموض، وتُقيد قضية جديدة ضد مجهول.
مشاركة