#سوايلف
اعتبر برنامج الغذاء العالمي أن #قافلة #شاحنات #الغذاء والمساعدات التي وصلت #غزة، السبت، يجب أن تكون بداية لـ”تدفق مستمر”، من أجل “ضمان عدم #موت_السكان جوعا”.
وقالت المديرة التنفيذية للبرنامج سيندي ماكين ، إن دخول المساعدات من #مصر إلى غزة عبر معبر رفح كان “مثار ارتياح”، لكنه “ليس كافيا”.
وأضافت في حديثها من القاهرة: “نأمل ألا تكون هذه هي القافلة الأخيرة التي تدخل.
وأوضحت ماكين أنه “تم تسليم 60 ألف طن من الغذاء، وهو ما يكفي لإطعام حوالي 40 ألف شخص لمدة أسبوع”.
ماذا حدث؟
وصلت أولى قوافل المساعدات الإنسانية المرسلة إلى قطاع غزة المحاصر منذ اندلاع الحرب هناك عبر معبر رفح، السبت، بعد أن ظلت المساعدات عالقة في مصر لأيام.
قالت #الأمم_المتحدة إن القافلة المكونة من 20 شاحنة تحمل إمدادات منقذة للحياة سيتسلمها الهلال الأحمر الفلسطيني.
لكن المساعدات لا تمثل سوى جزء بسيط من الكميات المطلوبة بشدة، كما لم يتضح كم المساعدات التي سيسمح بمرورها في الأيام المقبلة.
معبر رفح هو الطريق الرئيسي للدخول والخروج من غزة الذي لا تسيطر عليه إسرائيل، ومحور جهود لتسليم المساعدات إلى سكان القطاع البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة.
يقول مسؤولون في الأمم المتحدة إن غزة بحاجة إلى 100 شاحنة يوميا على الأقل لتوفير الاحتياجات الضرورية، وإن أي إدخال للمساعدات يجب أن يكون مستمرا وعلى نطاق واسع.
وقبل اندلاع #الصراع، كانت نحو 450 شاحنة مساعدات تصل إلى غزة يوميا.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: قافلة شاحنات الغذاء غزة مصر الناس حافة المجاعة الأمم المتحدة الصراع
إقرأ أيضاً:
عجالي: “أجواء ملعب “حسين آيت أحمد” تعكس صورة الجزائر التي نحبها”
أبدى المدرب الجزائري لخضر عجالي، انبهاره الكبير بالأجواء التي عاشها بملعب “حسين آيت أحمد” خلال مباراة شبيبة القبائل، ومولودية الجزائر.
وصرح عجالي، للموقع الرسمي لـ”الفاف”: “أشكر الاتحاد الجزائري على المبادرة التي قام بها من خلال اتاحة الفرصة لنا لمتابعة مبارة شبيبة القبائل، ومولودية الجزائر، بملعب “حسين آيت أحمد”.
كما أضاف: “هذه المبادرة تدخل في اطار التربص الخاص بالحصول على شهادة التدريب صنف “كاف برو”ّ”.
وتابع لخضر عجالي: “الأجواء التي عشناها في الملعب تعكس صورة الجزائر التي نحبها، مثلما قالها المرحوم محند شريف حناشي”.