صنعاء..مسيرة طلابية بسنحان تأييداً للمقاومة الفلسطينية واستنكاراً لجرائم العدو الصهيوني
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
الثورة نت|
نظم مكتب التربية بمديرية سنحان مسيرة طلابية تاييداً ودعما للمقاومة الفلسطينية وتنديدا واستنكاراً لجرائم العدوان الصهيوني الأمريكي على قطاع غزة.
ورفع المشاركون في المسيرة الطلابية التي شارك فيها مدير مكتب التربية بالمديرية احمد ناصر وقيادات تربوية و طلاب عدد من مدارس المديرية، الأعلام الفلسطينية والشعارات المؤيدة للمقاومة الفلسطينية في مواجهة العدوان الصهيوني الأمريكي الوحشي على قطاع غزة.
ورددوا الشعارات التي تندد وتستنكر هذه الجرائم الوحشية بحق المدنيين الأبرياء والنساء والأطفال والشيوخ في المنازل والمستشفيات ودور العبادة في قطاع غزة.
وأعلن بيان المسيرة الطلابية تأييد ودعم عملية طوفان الأقصى التي يخوضها أبطال المقاومة الفلسطينية بقطاع غزة ضد العدو الصهيوني.. مؤكداً حق المقاومة والشعب الفلسطيني المشروع في استعادة أراضيه والدفاع عن الأقصى الشريف.
وأدان البيان بأشد العبارات صمت وتواطؤ المجتمع الدولي ومنظماته الحقوقية والإنسانية، والمواقف المخزية للأنظمة المطبعة والعميلة إزاء ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من قتل وإبادة جماعية من قبل الكيان الصهيوني بدعم أمريكا ودول الغرب.
وأكد البيان وقوف طلاب مدارس سنحان وبني بهلول وكل أبناء الشعب اليمني مع أبطال المقاومة الفلسطينية صفاِ واحدا، مباركا عملية ” طوفان الأقصى” التي كسرت شوكة العدو الصهيوني وكشفت مدى ضعفه.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
المقداد: الساكت عن إجرام العدوّ هو شريك له
شدد عضو "كتلة الوفاء للمقاومة" النائب الدكتور علي المقداد على "وجوب إيلاء الحكومة وكل المعنيين الأولوية لانسحاب العدو الإسرائيلي من كامل الأراضي اللبنانية، ووضع حد لانتهاكاته اليومية للقرار 1701، وتحميل اللجنة المشرفة والراعية لاتفاق وقف إطلاق النار المسؤولية الكاملة بهذا الشأن، فهذا العدو لا ميثاق له ولا عهود، والمستغرب أن اللجنة لم يصدر عنها أي إدانه للعدو الصهيوني الذي يتمادى في قتل اللبنانيين وتدمير منازلهم وممتلكاتهم وجرف بساتينهم، وتنتهك طائراته الحربية والمسيّرة الأجواء اللبنانية على مرأى العالم أجمع، فالساكت عن إجرام العدو هو شريك له".
وأكد في تصريح أن "حزب الله استعاد عافيته واستكمل كل هيكليته التنظيمية، والعلاقة مع البيئة الشعبية الحاضنة، ازدادت رسوخا وثباتا وتصميما، ببركة دماء الشهيد الأسمى السيد حسن نصرالله، الذي لطالما أكد أن البيئة الحاضنة للمقاومة هي أشرف وأنبل الناس، وما الحشد المليوني خلال مراسم التشييع يوم الأحد الماضي إلا خير دليل على تلبية جمهور المقاومة لنداء إنَّا على العهد".
وإذ طالب المقداد الدولة ب"تنفيذ ما تعهّدت به في خطاب القسم والبيان الوزاري، بالدفاع عن لبنان، وإعادة الإعمار"، شدد على "ضرورة أن تتحمل الدولة مسؤولياتها في ملف إعادة الإعمار، وعدم ربطه بأي شروط سياسية أو تمس بالسيادة اللبنانية".