بوابة الوفد:
2024-11-08@00:55:35 GMT

انتقام بنصل السكين.. خلاف زوجي ينقلب لمشهدٍ دامٍ

تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT

دب الخلاف بين زوجين حتى وصل لنقطة النزاع القصوى، وبدلاً من أن يلجأ الطرفان للحلول الأكثر رقياً سطرت الدماء النهاية الحزينة التي تركت للجميع شعوراً بالمرارة. 

اقرأ أيضاً: تفاصيل بشعة لجريمة إنهاء حياة الصبي الفلسطيني في أمريكا

السجن المشدد 3 سنوات لترزي تعدى على فتاة تأجيل مُحاكمة مُتهمين بسرقة سيارة لجلسة 12 نوفمبر
طعنة نافذة في الصدر تُنهي حياة رجل على يد طليقتها

التطور الأبرز في القصة حدث خلال الأيام القليلة الماضية حينما قضت المحكمة المُختصة بإدانة السيدة أليكسيس ستولمان -41 سنة بتهمة إنهاء الحياة من الدرجة الأولى بعد أن طعنت زوجها السابق حتى فارق الحياة.

وبدأت القصة بتوجه السيدة لمحل عمل طليقها الراجل إدوارد يوم 20 يوليو 2022، وبدأ النزاع بخلافٍ لفظي أتبعه صراع جسدي، ونشب ذلك كله بسبب نزاع حول حضانة طفلهما.

وبحسب تقرير نشرته مجلة بيبول الأمريكية فإن المجني عليه تعرض لطعنة نافذة في الصدر، وعثرت السلطات على سيارة المُتهمة المُدانة في مسرح الجريمة، وكان السكين الذي تلطخ بالدماء في حقيبتها.

وأشار التقرير إلى أن من المُتوقع أن يتم تحديد مدة عقوبة المُتهمة في يناير المُقبل بعد أن أثبتت المحكمة الجُرم في حقها. 

وبحسب التقارير المحلية فإن السلطات شكت في الأمر وظنت في البداية أن حادث الوفاة طبيعي، ولكن تلك الفرضية تم استبعادها بعد اكتشاف إصابات المجني عليه الذي كان يعمل في هيئة إلينوي للطرق والمواصلات. 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الدماء مسرح الجريمة المحكمة جريمة قتل جريمة إنهاء الحياة

إقرأ أيضاً:

"دعم الإرهاب".. تهمة بقانون إسرائيلي لممارسته على معلمي الداخل

الداخل المحتل - خاص صفا

صادق الكنيست الإسرائيلي أمس الثلاثاء، على قانون يسمح لمدير عام وزارة التربية والتعليم الإسرائيلية بإقالة معلمين بحجة "دعم الإرهاب"، بالإشارة إلى سحب موازنات من مدارس عربية بالداخل الفلسطيني المحتل، وهو ما يعكس حجم الإقصاء والاستهداف الوجودي للفلسطينيين، كما يرى مختص قانوني وأكاديمي.

وحسب صحيفة "هآرتس" العبرية، فإن القانون يمكن من فصل المعلم بخطوات سريعة إن هو "قام بأي عمل يشجع الإرهاب، أو قام بنشر أقوال تمجيد وتشجيع وإشادة لأعمال إرهابية".

وذكرت أنه وفي المقابل، فإنه يمكن لوزير التربية والتعليم سحب موازنات من مدارس يظهر فيها مظاهر تؤيد "الإرهاب"، في إشارة إلى المقاومة الفلسطينية.

خطورة صلاحياته

ويصف القانوني والأكاديمي في الداخل شرف حسان في حديث لوكالة "صفا"، القانون بالخطير جدًا، كونه يعطي صلاحيات هائلة لوزير التربية ومدير عامها بفصل معلمين وتقليص ميزانيات.

ويضيف "نحن منذ قرابة عامين نحاول جاهدين صد هذا القانون، وما استطعناه هو أن الشق المتعلق بتدخل جهاز "الشاباك" لم يتم اعتماده في القانون، لكن هذا لا يقلل من خطورته".

ويؤكد أن القوانين التي طرحت قبل حوالي عامين والتي يتم اليوم استغلال الأوضاع الحالية لتمريرها، كلها تهدف لإقصاء فلسطينيي الداخل، والعمل على المصادقة على أكثر عدد من القوانين ضدهم، مشيرًا إلى أنه وفي الوقت الحالي.

ويؤكد أن القانون يعمم كلمة "الإرهاب"، ويعرفها عامة بحيث يُحدد مفهومها من قبل القوى المهيمنة، موضحًا "أنهم يحاولون من خلال هذا الأمر، أن يشملوا أيضًا استهداف وجهات نظر شرعية وديمقراطية جدًا، بهدف قمع الآراء الشرعية والمسموحة في أدنى نظام ديمقراطي".

دون حدود

بالإضافة لذلك، يكشف عنصرية القانون، بأن الحدود بين ما هو ممنوع وما هو غير ممنوع، غير واضحة في هذا القانون، وهذا يعني-وفق حسان- منع أي حيز ديمقراطي للمعلمين والطلاب الفلسطينيين، كجزء من المخاطر والتحديات الموجودة التي يواجهونها في أراضي الـ48 عامة.

ويشدد على أن القانون يقضي على كل جوهر البحث العلمي والأكاديمي عند المعلمين والجامعيين الفلسطينيين، هذا غير الملاحقات والتخوفات التي يعيشونها في الأعوام الأخيرة، خاصة فيما يتعلق بالحريات داخل الحرم الجامعي والمدرسي.

وإزاء ذلك، لم تقترح الجامعات العبرية أي برنامج جدي لدعم متطلبات الطلاب ومعالجة احتياجاتهم، وهي تكتفي ببرامج تدعم الطلاب المتجندين في جيش الاحتلال الإسرائيلي، مع الأسف، كما يقول حسان.

وفي النهاية، فإن الطلاب والعلمين والأكاديميين في الداخل يخوضون معركة منذ بدء الحرب على غزة، موضحًا أن هناك أمور تربوية واجراءات تم فرضها بدون أي سبب منذ أكتوبر العام المنصرم ضدهم، بالإضافة لقوانين عنصرية واجراءات عقابية جماعية، لغرض الترهيب والتخويف لا غير.

ويحذر من أن المؤسسة السياسية الإسرائيلية، تريد الوصول إلى تقزيم عمل المعلم والطالب الفلسطيني وانتمائه وفعالياتهم في الداخل، ضمن مخطط يستهدف الوجود الفلسطيني بأراضي الـ48.

ورغم الترهيب والتخويف، يرى القانوني، أن الفلسطينيين قادرين على مواجهة هذا القانون ومخاطره، من خلال التوعية وإعطاء أدوات للمعلمين والمحاضرين وتنظيمهم في المجتمع الفلسطيني بالداخل، وتوطيد العلاقة بين لجة متابعة قضايا التعليم والمعلمين.

وهنا يشدد بالقول "نحن مع شركاء نواصل ضمن تحالف كبير من القانونيين التوجه للمحكمة العليا الإسرائيلية في محاولة لصد هذا القانون، بالإضافة إلى جهد توعية المعلمين وجهودهم، لتوضيح المستجدات وسبل التصدي لهذا القانون وغيره من المبادرات، التي تهدف لتخويف وردع الفلسطينيين في أراضي الـ48".

مقالات مشابهة

  • أوستن: سنقوم بعملية انتقال منظمة إلى إدارة ترامب
  • زوجي متعدد العلاقات؟ أمين الفتوى: الإهمال والشعور بالنقص السبب
  • اميرة العتيبي: زوجي المفروض يسجل بإسمي بيت .. فيديو
  • زوجي متعدد العلاقات.. أمين الفتوى: الإهمال والشعور بالنقص السبب
  • براءة 3 سيدات من تهمة التعدي على قوة أمنية في دار السلام
  • أبرز قيادي في المجلس الانتقالي ينقلب على عيدروس الزبيدي
  • "دعم الإرهاب".. تهمة بقانون إسرائيلي لممارسته على معلمي الداخل
  • إنزاجي مدرب إنتر ميلان يحذر لاعبيه من انتقام أرسنال
  • تطوير كاتب سيناريو آلي باستخدام الذكاء الاصطناعي
  • ربة منزل حاولت التخلص من حياتها بالنزهة: "زوجي رفض يطلقني"