مجزرة جديدة .. الاحتلال يقصف محيط مستشفى ومدرسة تؤوي نازحين في خانيونس / فيديو
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
#سواليف
قصف #الاحتلال الإسرائيلي السبت محيط #مستشفى ناصر في #خانيونس، و #مدرسة تابعة لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل #اللاجئين_الفلسطينيين ( #أونروا )، تأوي الآلاف من #النازحين.
وقال مصدر صحفي إنّ مستشفى ناصر الذي استهدف الاحتلال الإسرائيلي محيطه يضم بالإضافة إلى المرضى والجرحى آلاف النازحين.
واستشهد طفل رضيع وآخرون جراء #العدوان_الصهيوني الحالي على خانيونس.
وأشار المصدر إلى أن نازحين يتوافدون إلى المستشفيات للحصول على مياه الشرب في ظل نقصها الحاد في القطاع.
تفاصيل الاستهداف الإسرائيلي لمدرسة ومنزلاً يؤويان نازحين في خان يونس جنوب قطاع #غزة#فلسطين#الحدث pic.twitter.com/rrPrcVdCzS
— ا لـحـدث (@AlHadath) October 21, 2023حالة استنفار في مستشفى ناصر الطبي.. سيارات الإسعاف تنقل عشرات المصابين بعد قصف إسرائيلي عنيف غربي مدينة #خانيونس pic.twitter.com/f97uua5gRh
— التلفزيون العربي (@AlarabyTV) October 21, 2023المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الاحتلال مستشفى خانيونس مدرسة اللاجئين الفلسطينيين أونروا النازحين العدوان الصهيوني غزة فلسطين الحدث خانيونس
إقرأ أيضاً:
مواطن تركي يختار العيش في كهف منذ عام 2023.. لماذا؟ (فيديو+صور)
#سواليف
انقلبت حياة #المواطن_التركي علي بوز أوغلان رأسا على عقب بعد #الزلزال الذي ضرب مدينة #كهرمان_مرعش، حيث قرر العيش في #كهف للتغلب على خوفه من الزلازل والابتعاد عن الناس.
ورفض التركي علي بوز أوغلان، عرض السلطات بتوفير مسكن مؤقت له، وقرر بعد كارثة عام 2023، العيش في كهف، خاصة وأنه عانى من #صعوبات_نفسية خطيرة، موضحا أن الكهف سيساعده في “التغلب على خوفه من الزلازل والعيش بعيدا عن الناس”.
وأضاف علي بوز أوغلان أن الضيوف يأتون إلى كهفه في كثير من الأحيان، حتى أن أحدهم مكث معه طوال الليل”. وفي المستقبل، يخطط لتثبيت الألواح الشمسية التي ستعمل على تشغيل ثلاجته وغسالة ملابسه.
مقالات ذات صلةعلي بوز أوغلان البالغ من العمر 55 عاما، الذي انقلبت حياته رأسا على عقب، يعيش في الكهف منذ عامين. وخلال وصفه لحياة الكهف، قال: “لا يمكن لأي إنسان أن يعيش حياة الكهف، لكنني أعيشها لأنني شخص مختلف”.
مر بوقت عصيب بعد الزلزال
وتعرض المواطن التركي، الذي يعيش في قضاء دفنة، لصدمة كبيرة عندما انهار المنزل الذي كان يعيش فيه مع زوجته وأطفاله الثلاثة.
وأشار إلى أنه مر بأيام صعبة من الناحية النفسية بعد الزلزال، واكتشف كهفا بالقرب من حي يايليجا بمدينة سامانداغ قبل عامين، وأراد التغلب على خوفه من الزلازل والعيش بعيدا عن الناس، فاختار الكهف كمأوى للعيش”.
علي بوز أوغلان، الذي اتخذ من الكهف منزلا له، وجد سلامة وراحة، حيث أوضح أن الوقت الذي أمضاه في الكهف منحه السلام، قائلا: “أعيش هنا منذ عامين بعد الزلزال، وقد وجدت السلام في هذا الكهف.. هذا الكهف موجود منذ آلاف السنين ولم يتم تدميره، وأيامي تسير بشكل جيد جدا هنا، الحقيقة أنا في سلام، وأنا بعيد عن الجميع، وعلى اتصال بالطبيعة”.
كما أضاف أن السلطات عرضت عليه سكنا مؤقتا لكنه رفض العرض لأنه وجد السلام في كهفه.
“ألبي احتياجاتي هنا”
وبخصوص الصعوبات التي واجهها، أكد علي بوز أوغلان، أنه وجد جميع احتياجاته هنا، قائلا: “أغسل الأطباق والملابس، وأنظف المكان، وأعد طعامي، ورغم أن الثعابين والفئران تأتي أحيانا إلى الكهف، إلا أنني أعاملها بطريقتي، وعندما أصلي، فإنها تذهب بعيدا.. لقد وجدت ثعبانا في سريري ذات مرة وتعاملت معه”.
وأوضح علي بوز أوغلان أنه يريد استخدام الألواح الشمسية لتلبية احتياجات كهفه من الكهرباء لتشغيل الغسالة والثلاجة إذا أتيحت له الفرصة، مضيفا أنه تمكن من الوصول إلى كهفه بالدراجة النارية والبقاء على قيد الحياة بمساعدة المحسنين.
وأكد علي بوز أوغلان أنه كان سعيدا رغم صعوبات الحياة في الكهف، مشيرا إلى أنه لا يمكن لأي شخص أن يعيش حياة الكهف.