التقى رئيس مجلس المفوضية عماد السايح مع رئيس الهيئة العامة للمعلومات عبدالباسط الباعور، بحضور عضو مجلس المفوضية عبد الحكيم الشعاب، ومدير إدارة النظم والمعلومات محمد عبدو، وذلك بديوان المجلس.

وقالت مفوضية الانتخابات في بيان إن اللقاء الذي جرى الأربعاء الماضي استعرض سبل التعاون بين المفوضية والهيئة، استعداداً للانتخابات القادمة.

وبحثَ اللقاء جملة من المقترحات الخاصة بتطوير وتحديث سجل الناخبين، وربط قواعد بيانات المؤسستين، ومدى تحقيق الاستفادة القصوى من المعلومات المضمنة في قواعد البيانات الوطنية بما يخدم المصلحة العامة.

من جانبه أكد الباعور على ترحيب الهيئة بالتعاون مع المفوضية والعمل على تذليل كافة الصعوبات لتوسيع قاعدة المشاركة بما يضفي على الانتخابات أعلى درجات المصداقية.

 

الوسومالانتخابات ليبيا

المصدر: صحيفة الساعة 24

كلمات دلالية: الانتخابات ليبيا

إقرأ أيضاً:

عقيل لـ “المشري”: أي انتخابات تؤيدها أيها المهووس بالسلطة حد الجنون

وصف رئيس حزب الائتلاف الجمهوري، عز الدين عقيل، تأييد خالد المشري  لإحاطة المبعوثة الأممية بالإنابة ستيفاني خوري، معتبرًا أن ذلك “حمقاً”.

وقال عقيل، في منشور على فيسبوك، “أبعد هذا الحمق حمقا؛ المشري ينتهز الفرصة للتلتلة لخوري بإعلان  تأييده لإحاطتها ولنهجها بإجراء  الانتخابات”.

وأضاف؛ “بيد أنه لا أحد  يعرف سوى هذا  المشري، أي انتخابات هي التي  تلتل لها هذا المخروم بالسلطة حد استعداده لإرسال قلوب الحب لأوراق خوري الصفراء الخاوية”.

وأردف؛ “وبعيدا عن تأييدك لأوراق خوري الجوفاء طالما ان الطيور على اشكالها تقع!”، لافتًا إلى “أنه من حق الشعب الذي ابتلاه الله بك، أن يعرف أي انتخابات تلك التي أعلنت تأييدك لها”.

وتابع؛ “طالما أن الخطة المشروع الصخيراتي أو البرليني الذي  ستنتج الحكومة، التي ستشرف على الانتخابات، غير موجود أصلا، وطالما أنه  وكتحصيل حاصل فإن هذه الحكومة هي نفسها ما تزال برحم الغيب السحيق”.

وأردف عقيل؛ “وطالما أنه لا توجد حتى هذه الساعة أي أدبيات سياسية لإجراء هذه الانتخابات، باستثناء قاعدة 6+6 التى ماتزال تتقاذفها أجهزة المخابرات، للنظر بمدى صلاحيتها لمصالح بلدانهم”.

وأكمل؛ “وطالما أن موعد الانتخابات  ما يزال مجهولا جدا، ولا وجود دال عليه إلا التلويك  (الأنجلوساكسوني – الأممي) المقرف لتلك العبارة المقرفة  التي باتت تثير الغثيان وهي عبارة: «إجراءها بأقرب وقت ممكن»”.

وأشار عقيل إلى أن “أي انتخابات تؤيد أيها المشري  المهووس بالسلطة حتى الجنون، وحد التلتلة لسراب لعل صاحبته ترضى عنك وتعيدك على رأس وكرك العرفي المتشظي”، خاتمًا؛ “لكل داء دواء يُستطب به إلا الحماقة، أعيت من يداويها”.

الوسومعقيل

مقالات مشابهة

  • الشويهدي: قوانين الانتخابات “توافقية”.. والدبيبة والرئاسي لا يحق لهما الاعتراض
  • المفوضية الأوروبية تحقق مع تيك توك بسبب انتخابات رومانيا: هل يقتصر الأمر على غرامة؟
  • عقيل لـ “المشري”: أي انتخابات تؤيدها أيها المهووس بالسلطة حد الجنون
  • رئيس الهيئة الوطنية للاستثمار يلتقي محافظ واسط
  • “وزير الصناعة” يبحث مع رئيس الوزراء المصري تعزيز التكامل الصناعي بين البلدين
  • السيسي يلتقي بعدد من سيدات ورجال الصحافة والإعلام ورئيس الهيئة العامة للاستعلامات
  • خارجية الدبيبة: الباعور تبادل وجهات النظر مع أمين اتحاد المغرب العربي
  • إبراهيم الميرغني .. ما تقوم به مجموعة ” بورتسودان “يقطع شك الظن بيقين التجربة أنها تعمل وفق خطة مرسومة لتقسيم السودان
  • مجلس النواب يوافق على اتفاقية توريد القمح إلى الهيئة العامة للسلع التموينية
  • مجلس النواب يوافق على اتفاقية لتمويل توريد القمح إلى الهيئة العامة للسلع التموينية