تمثل قمة القاهرة للسلام حدثًا بارزًا يجمع قادة وزعماء العالم لبحث ومناقشة مستجدات التصعيد العسكري الحالي في قطاع غزة. وانعقدت هذه القمة بتنظيم من الرئيس عبدالفتاح السيسي في العاصمة الإدارية الجديدة، حيث اجتمعت الشخصيات البارزة من مختلف دول العالم للتباحث في كيفية التصدي لهذا التصعيد وتحقيق السلام.
 

.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: القاهرة عبدالفتاح السيسي السلام الرئيس بايدن الفلسطينيين النار

إقرأ أيضاً:

القاهرة الإخبارية: 300 شاحنة مساعدات تدخل معبري العوجة وكرم أبو سالم

عرضت فضائية القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا عن موفدها بأنه تم دخول 300 شاحنة مساعدات إنسانية من بينها 28 شاحنة وقود إلى معبري العوجة، وكرم أبو سالم اليوم وحتى الآن.


وقال همام مجاهد، مراسل القاهرة الإخبارية من أمام معبر رفح، إن هناك تأخيرا في عمليات التنسيق والتفتيش والإجراءات المتعلقة بخروج ودخول شاحنات المساعدات الإنسانية وتفريغها، ومن ثم تحميلها مرة أخرى على شاحنات أخرى في الطرف الفلسطيني، وبعدها تدخل إلى قطاع غزة.

وأضاف «مجاهد»، خلال تغطية خاصة عبر فضائية القاهرة الإخبارية: «متوسط عدد الشاحنات التي دخلت إلى قطاع غزة من خلال معبري كرم أبوسالم أو العوجة خلال اليومين الماضيين يبلغ نحو 350 شاحنة مساعدات على الأقل ونحو 15 شاحنة وقود، بينما اليوم دخل حتى هذه اللحظة 260 شاحنة مساعدات بينها 23 شاحنة وقود».

وأكد، على زيادة شاحنات الوقود التي تدخل إلى قطاع غزة اليوم من المعابر المصرية، متوقعا دخول 100 شاحنة مساعدات أخرى على مدار الساعات القليلة القادمة، مشيرا إلى سرعة ويسر إتمام الإجراءات من الناحية المصرية لدخول المساعدات.

مقالات مشابهة

  • واشنطن بوست: هذه أمنيات فلسطينيات بعد وقف إطلاق النار
  • زيلينسكي يعتمد على جهود ترامب للسلام
  • القاهرة الإخبارية: 300 شاحنة مساعدات تدخل معبري العوجة وكرم أبو سالم
  • ترامب في خطاب التنصيب: الحلم الأميركي سيعود مرة أخرى
  • انتهت الحرب وبدأت التحديات: عقدان لإزالة 50 مليون طن من الركام الملوث بمواد مسرطنة وأرقام مخيفة أخرى
  • ترشيح الصويرة لجائزة نوبل للسلام
  • رسائل المقاومة من غزة.. دلالات صفقة التبادل وسيناريوهات التصعيد
  • مدبولي يغادر القاهرة للمشاركة في المنتدى الاقتصادي العالمي بدافوس بسويسرا
  • منها إندونيسيا| اميل أمين: إدارة ترامب تخطط لترحيل أهالى غزة لدول أخرى
  • بعد اتفاق غزة…هل يصنع الحوثيون ذريعةً أخرى لمواصلة التصعيد العسكري؟