سيلينا غوميز تطبق صيحة المكياج الثلجي في ظهورها الأخير.. إليكِ تفاصيل تطبيقه
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
مؤخرا بعد إطلالة المؤثرة والـ"بلوغر" أو مدونة الجمال الأميريكية إيما تشيمبرلن خلال أحد المناسبات الخاصة بمجلة "فوغ" في نيويورك، أثير الجدل على مواقع التواصل الإجتماعي وخصوصا من قبل محبي المكياجوصيحات التجميل.
اقرأ ايضاًعرض ديور يتصدر التريند بصيحات المكياج الطبيعي.. استكشفي أسراره أطلت خبيرة المكياج "بات ماكاغراث" على موقع "إنستغرام"، لتستعرض لنا صيحة التجميل الأبرز لهذا الشتاء وهي صيحة المكياج الثلجي أو ما يعرف بـ الروسي.
يضيف المكياج الثلجي أو الروسي الكثير إلى جمالك هذا الشتاء كونه اتجاه جمالي يضفي لمسة من البرود والجمال والجرأة على ملامح الوجه، إذ يعتمد على تناسق الألوان الباردة وتدرجات الأزرق السماوي لمظهر منتعش كمظهر جمالي يحاكي طلة ملكة الثلج.
كما اعتمدت هذا المكياج العديد من النجمات العالميات في أحدث إطلالاتهن الجمالية مثل النجمة سيلينا غوميز، ومدونة الجمال إيما تشامبرلين، ولإطلالة جذابة ومتناغمة تحاكي الأجواء الباردة في فصلي الخريف والشتاء، دعينا نعرفك على صيحة المكياج الثلجي لتتألقي بلوك عصري وملفت لهذا الموسم، حيث سنقدم لك في هذا المقال أبسط الخطوات لتطبيق طلة المكياج الثلجي بكل إحترافية.
خطوات تأسيس المكياج الثلجيتألقت مدونة الجمال الأميريكية إيما تشيمبرلين ببشرة خالية من العيوب مع لوك المكياج الثلجي، إذ ركزت على هذه الصيحة التي تعمل على إظهار نقاء البشرة بصورة مثالية خالية من العيوب، بالإضافة إلى الحفاظ على لونها الحقيقي الفاتح في موسم الفصول الباردة وعدم تحديد ملامح الوجه بالـ"برونزر" الدافئ أو أحد محددات الـ"كونتور" القوية، وذلك لخلق تأثير بشرة أكثر برودة وأقرب إلى المظهر المماثل للطبيعي.
كما اعتمدت إيما "بلاش" خدود خفيف باللون الوردي الفاتح، فهي لا تريد تأثير "قبلات الشمس" على وجهها والذي يطبق عادة في فصل الصيف الحار، وإنما أرادت ابتكار لوك بارد يحاكي إطلالة البشرة الطبيعية في موسم الفصول الباردة مع تأثير البرودة على أعلى الوجنتين، بحيث يخلق احمرار خدول وطبيعي، ولنكمل تطبيق "لوك" البشرة الباردة مع إطلالة المكياج الروسي، سنستعين خطوات سيلينا غوميز من أجل رسمة عيون مثالية.
سيلينا غوميز بصيحة المكياج الثلجيبدت النجمة ساحرة ومميزة، وذلك بمكياج عيون ثلجي ساحر باللون الأزرق السماوي الفاتح والبراق بأسلوب غاية في الجاذبية، حيث اعتمدت سيلينا ظلال العيون أو الـ"آي شادو" بتدرجات اللون الأزرق الداكن لرسم "آيلاينر" مجنح وطويل لرفع العين وسحبها.
كما اعجبنا كثيرا تناغم ألوان ظلال العيون بطريقة "المونوكروم" في لوك المكياج الثلجي الذي اعتمدته سيلينا بين تدرجات الازرق الـ"نافي" أو الأزرق الغامق مع التدرجات الفاتحة مع لمسة بسيطة من الأزرق الـ"باستيل".
اقرأ ايضاًسارة بيرتون تودع ماكوين البريطانية بالدموع بعد مسيرة استمرت 26 عاما واختتمت بالتشريحكما تتناغم هذه الصحية مع الشفاه الـ"نيود" بأسلوب قريب لمظهر الشفاه الطبيعية واللامعة حيث اختارت كل من سيلينا وإيما حين اخترن اعتماد صيحة المكياج الثلجي أسلوب قريب للـ"لوك" الطبيعي للظهور بطلة غاية في الأنوثة والجمال، إلى جانب اعتمادهن لألوان الشفاه بين الدرجة الوردية الفاتحة والـ"نيود" للإبقاء على مظهر ياحر.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ سيلينا جوميز سيلينا غوميز ماكياج سیلینا غومیز
إقرأ أيضاً:
افتتاحية خليجي 26 أوفتْ بالتوقّعات
حمد الناصري
في حفل جميل ورائع تم افتتاح بطولة كأس الخليج بنسختها الـ 26 في استاد جابر الدولي.. وبحضور الدول الثمانية المشاركة وكان حفل الافتتاح مُميزاً بعروضه الفنية الرائعة كروعة البطولة الخليجية ، وقد استعرض خلال الحفل مقطوعات فنية مُبسطة لتراث بحر الجزيرة العربية ، وعروضاً فنية من التراث البحري الخليجي وتراث الكويت وأبريت غنائي استوحيَت فقراته الغنائية من تراثيات بحرية عميقة، وقد افتتح سمو الامير الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصُّباح ، الحفل الخليجي الكروي البهيج ، وكان من أبرز الحضور رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم"فيفا" السويسري جياني انفانتينو ورئيس وزراء الهند ناريندا مودي.
وكانت افتتاحية البطولة بين مُنتخب الكويت المُضيف وبين المنتخب العُماني علماً أنه يتأهل من كل مجموعة المُتصدر والوصيف إلى نصف النهائي على أن تكون المباراة النهائية يوم 3 يناير 2025 . وفي مُباراة يغلب عليها الطابع الاخوي ، افتتح مُنتخب الأزرق الكويتي بالتسجيل في هذه البطولة على أرضه وملعبه بهدف عن طريق يوسف ناصر في الدقيقة 34 من الشوط الأول، وكان المنتخب الأزرق الكويتي يسعى لأن يُحيي أمجاده في تلك البطولة التي فاز بعشر من ألقابها ، ولكن المنتخب العُماني أبَى أن يُنهي الشوط الأول مهزوماً ، فتمكّن من إدراك التعادل بهدف عن طريق عصام الصُبحى ، بهجمة مُنسقة وتمريرة سحرية من جميل اليحمدي في الدقيقة 42 من الشوط الأول قبل نهايته ، علماً أنّ الأزرق الكويتي لم يتفوّق على الأحمر العُماني في الـ 26 سنة الأخيرة. وكما قال المُعلّق القطري في قناة الكأس ، أنه في هذه الـ 26 سنة هناك طفل وُلد وكبر وأكمل دراسته الجامعية وينتظر فوز الكويت على الأحمر العماني.
خلاصة القول :
أنّ الأحمر العُماني ،لم تُرهبه ولم تُؤثر مباراة الافتتاح على لاعبي الاحمر وأمام جمهور كبير ما يقرب من 45 الف مُتفرج وفي ملعب الخصم وفي الأجواء الافتتاحية وكان ندًا قوياً للمنتخب الكويتي وتمكّن من إدراك التعادل وكاد أنْ يُنهي المباراة لصالحه لولا التسرّع من قبل المهاجمين.