بسبب الاستهداف ونفاد الوقود.. تعطل 7 مستشفيات و25 مركزًا صحيًا في غزة
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
أعلنت وزارة الصحة في غزة، اليوم السبت، عن تعطل 7 مستشفيات و25 مركزًا صحيًا بسبب الاستهداف ونفاد الوقود.
وفي وقت سابق، اعترف الجيش الإسرائيلي، أنه طلب من 4 مستشفيات في شمال غزة الإخلاء، وتهديدهم بالقصف عبر اتصالات هاتفية، لافتًا إلى أن تلك المستشفيات ترفض الإخلاء، مع ادعاء أن حماس تستخدم بعضها كغطاء.
يأتي ذلك في الوقت الذي يتواصل فيه العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة والأراضي المحتلة، الذي أوقع الآلاف من الشهداء والجرحى في صفوف الفلسطينيين، وأحدث دمارًا في منازلهم وممتلكاتهم، وبالمؤسسات العامة والخاصة.
وينفذ جيش الاحتلال عملية "السيوف الحديدية" ضد قطاع غزة، التي قال إنها تأتي ردًا على عملية طوفان الأقصى التي نفذتها فصائل المقاومة الفلسطينية وخلفت مئات القتلى والجرحى والأسرى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الصحة في غزة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة العدوان الإسرائيل العدوان الإسرائيلي الجيش الإسرائيلي الأراضي المحتلة
إقرأ أيضاً:
وفاة المهندس بشير خالد الذي تعرض للضرب اثناء التوقيف في مركز للشرطة
أبريل 7, 2025آخر تحديث: أبريل 7, 2025
المستقلة/- تناقلت وسائل التواصل الاجتماعي صباح اليوم الاثنين،خبر وفاة المهندس بشير خالد، اليوم الاثنين، بعد أيام من الغيبوبة نتيجة التعذيب الذي تعرض له داخل احد سجون وزارة الداخلية.
وكان بشير قد نقل الى المستشفى من احدى مراكز التوقيف قبل 7 أيام وهو في حالة غيبوبة، بعد تعرضه لـ”تعذيب” عقب ان دخل مركز شرطة حطين ثم تحويله الى السجن المركزي التابع لوزارة الداخلية اثر مشاجرة بين المهندس ولواء بالشرطة الاتحادية.
وقال ابنة عمة الضحية، نشأت البكري، في منشور على حسابه في فيسبوك: “انتقل الى رحمة الله الشاب المهندس المغدور الشهيد بإذنه تعالى بشير خالد لطيف، ذهب الى الله وجسمه مليء بآثار التعذيب لتكون شاهدة على وحشية وبربرة هذه الدولة”.
وأضاف: “ترك هذه الدنيا بتعذيبها وكذبها وتلفيقها وانتقل الى رحمة رحمن رحيم، عار على الشعب العراقي ان سكت، عار على الدولة ان سكتت، عار على الانسانية ان لم تنتفض اليوم في العراق، انتفاضة حتى القصاص .. انتفاضة حتى القصاص”.
كما تداول خبر رحيل المهندس بشيرالعديد من الصحفيين والمدونين على موقع الفيسبوك، مطالبين وزارة الداخلية بالكشف عن الحقيقة، بعد التشكيك فيما أعلنته الوزارة في مؤتمر صحفي قبل يومين بشأن الحادث.
وفي الوقت الذي يؤكد ذو الضحية على انه قتل بسبب التعذيب والضرب على يد الشرطة وقبلها ضابط كبير في الشرطة الاتحادية وابنه، تقول الوزارة انه تعرض للضرب على يد موقوفين آخرين بعد مشاجرة معهم.
وكان مجلس النواب قد شكل، يوم امس، لجنة تحقيقية لمعرفة ملابسات الحادث.