حماة الوطن بالخارج: قمة القاهرة للسلام تعكس ثقل مصر الدولي
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
قال المهندس علاء زياد مساعد الأمين العام لحزب حماة الوطن عن المصريين بالخارج، إن فعاليات قمة القاهرة للسلام بالعاصمة الإدارية هدفها الدفع نحو تفعيل عملية السلام في الشرق الأوسط والشروع في تسوية عاجلة وشاملة للصراع الممتد لعقود وفق مبدأ حل الدولتين.
المشاركة الدولية في قمة السلام تعكس ثقل مصروأشار «زياد» إلى أن مشاركة 31 دولة و3 منظمات دولية عربية وأوروبية وأفريقية في قمة القاهرة للسلام يعكس ثقل مصر في المحافل الدولية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي وأنها دولة مركزية مؤثرة في منطقة الشرق الأوسط.
وأكد أن مصر داعمة ومساندة للقضية الفلسطينية منذ بدايتها، وتعمل على حشد رأي عام عالمي مساند للقضية الفلسطينية وحقوقها المشروعة في وجود دولة حرة مستقلة لها.
كلمة الرئيس السيسي جاءت قوية وحاسمةوأضاف أن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي جاءت قوية وحاسمة في رؤيتها للقضية الفلسطينية وكيفية الخروج من الأزمة ورفض التهجير القسري للفلسطينيين، وإن مصر تدين بوضوح كامل، استهداف أو قتل أو ترويع كل المدنيين المسالمين، وفي الوقت ذاته، تعبر عن دهشتها البالغة من أن يقف العالم متفرجاً على أزمة إنسانية كارثية يعاني منها 2.5 مليون فلسطيني في قطاع غزة.
وأوضح زياد، أن مخرجات قمة القاهرة للسلام سيكون لها دور كبير في حل الأزمة الحالية والعودة إلى مائدة المفاوضات ووقف العنف الدائر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حماة الوطن حزب حماة الوطن قمة القاهرة للسلام القاهرة للسلام قمة القاهرة للسلام
إقرأ أيضاً:
السيسي يوجه شكر وتقدير إلى روح الرئيس الشهيد محمد أنور السادات
قال الرئيس عبدالفتاح السيسي: «سلامًا على شهداء مصر الأبرار من القوات المسلحة الذين ضحوا بأرواحهم فداءً لشعبها، وتحيةً لأسرهم وعائلاتهم، الذين تحملوا قسوة الفراق، وقدموه ثمنا غاليا ليعيش الوطن كريما مطمئنا».
وتابع خلال كلمته بحفل تخرج دفعات جديدة من الأكاديمية الكليات العسكرية: «نتوجه بتحية احترام وتقدير متجددة إلى روح البطل الشهيد الرئيس الراحل محمد أنور السادات، بطل استرداد الكرامة والأرض بالحرب والسلام بالشجاعة والرؤية الاستراتيجية.
وواصل: «نقول لروح الرئيس الراحل أنور السادات اليوم: «إن ما وهبت حياتك من أجله لن يضيع هدرا أو هباء، بل وضع الأساس الراسخ الذي نبني عليه، ليبقى الوطن شامخا والشعب آمنا، ويحيى مرفوع الرأس على أرضه لا ينقص منها شبر».