تضامنا مع غزة.. محمد صبحي يرفع علم فلسطين في «عيلة اتعمل لها بلوك» (صور)
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
رفع الفنان محمد صبحي في آخر ليلة عرض لمسرحية «عيلة اتعمل لها بلوك» العلم الفلسطيني، في لفته تضامنية مع أهل فلسطين ليست جديدة على الفنان القدير.
وظهرت على الشاشة الخلفية في المشهد الأخير مشاهد تبرز وحشية ودموية العدو الصهيوني في التعامل مع الفلسطينيين الأبرياء وتصدر العلم الفلسطيني الشاشة الخلفية في الاوبريت الأخير، وعبارات: «لن نفرط في القضية الفلسطينية»، «لن نفرط في سيناء ولن ينجح العدو في مؤامرته»، و«ستقام دولة فلسطين إذا توحد الفلسطينيون ونطق الصامتون».
وتفاعل معه الجمهور ووقف مصفقا ودخلت الفنانة وفاء صادق ومعها علم دولة فلسطين وسلمت العلم للفنان محمد صبحي الذي رفعه أمام جمهور الليلة الأخيرة وقام كل فريق العمل بالمشاركة في رفع العلم للجمهور تضامنا مع الأخوة الفلسطينيين في نضالهم ضد الصهاينة.
محمد صبحي يدعم فلسطين في آخر ليالي عرض عيلة أتعمل لها بلوكمسرحية عيلة أتعمل لها بلوك«عيلة اتعمل لها بلوك» حققت نجاحًا جماهيريًا كبيرًا منذ عرضها وتم عرضها لمدة سنة كاملة بلا توقف وهي بطولة الفنانة الجميلة وفاء صادق بمشاركة عدد من أعضاء فرقته "استوديو الممثل"، هم: كمال عطية، مصطفى يوسف، محمد يوسف، محمد سعيد، رحاب حسين، داليدا حسن، منة طارق، ليلى فوزي، محمود أبو هيبة، محمد شوقي طنطاوي، انجيليكا أيمن، مايكل وليم، لمياء عرابي، حلمي جلال الدين، داليا نبيل، محمد عبد المعطي، وليد هاني والطفلان عبد الرحمن محمود ومريم شريف، ويصمم ديكوراتها محمد الغرباوي وأشعار عبد الله حسن، وموسيقى وألحان شريف حمدان.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: القضية الفلسطينية محمد صبحي الشعب الفلسطيني علم فلسطين الفنان محمد صبحي العلم الفلسطيني دعم فلسطين عيلة اتعمل لها بلوك مسرحية عيلة اتعمل لها بلوك أهل فلسطين علم دولة فلسطين محمد صبحی لها بلوک
إقرأ أيضاً:
مصابيح الدجى
#مصابيح_الدجى
#زيد_الطهراوي
العلمُ نورٌ و فينا الصبرُ يرفعنا
إلى المعالي فيزداد المدى ألَقا
مقالات ذات صلة اعيدوه . لتعود الفكرة 2024/11/05هذا سباقٌ لجناتٍ لها درجٌ
و يقرأ العبدُ كي يستأهلَ العبقا
اقرأ و رتل تَحُز في الفضل منزلةً
قد كنت تقرأُ في دنياك مُنطَلِقا
و من يَسِرْ في دروب الخير يلقَ بها
مشقةً و صموداً يملأ الأفقا
و إن تعبتَ و لم تسبِقْ إلى هدفٍ
فابدأ و سابقْ و كن بالركب ملتحِقا
و لو أتاك مماتٌ قبل ختمتِه
فسوف تُبْعثُ للقرآن معتَنِقا
ما دمتَ تسعى ففضلُ الله منسكبٌ
و نوره في فؤاد الحافظِ التصقا
فاحرصْ على القلبِ بالإخلاصِ تملأُهُ
فيرتقي القلبُ في الفردوسِ أنْ صدقا
معلمُ الخيرِ في الاعماقِ مسكنُهُ
كشمعةٍ قد أضاءَ الدربَ و احترقا
هذي الحياةُ صعوباتٌ تُنَوِّلُنا
مجدَ الخلودِ فيأتي السهلُ مُندَفِقا
و ينشرُ العلمَ بالحسنى معلِّمُنا
فيرتقي قارئٌ يستأهلُ الحَبَقا
و لن أكافئَ مهما قلتُ من رُطَب
معلماً قد حباني العلم و الخُلُقا
إن قَصَّرتْ كلماتٌ دون منقبةٍ
فالقلبُ بالشكرِ و التقديرِ قد خَفقا
و ليس لي غيرُ دعواتٍ أُلِحُّ بها
أن يُبعدَ اللهُ عنه الهم و الرَّهقا
و والدايَ هما نعمَ الرفيقُ على
دربٍ أُكابدُ فيه الجُهد و الأرقا
سبحانَ من وهبَ المخلوقَ مرحمةً
يلقى بها من عذابِ النَّارِ مُنعَتَقا