السعودية تطالب بالضغط على إسرائيل لرفع الحصار ووقف العمليات العسكرية في غزة
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
مباشر: طالب الأمير فيصل بن فرحان آل سعود، وزير الخارجية، بالوقف الفوري للتصعيد العسكري في غزة لتسهيل عملية إغاثة المتضررين.
وقال الأمير فيصل بن فرحان آل سعود، خلال كلمته في قمة "القاهرة للسلام 2023" لدعم القضية الفلسطينية ووقف التصعيد في قطاع غزة، اليوم السبت: "نؤكد وقوفنا مع الشعب الفلسطيني لاستعادة حقوقه المشروعة وإقامة دولته المستقلة على الأراضي الفلسطينية بحدود عام 1967"
وصرح: "نطالب بالضغط على إسرائيل لرفع الحصار ووقف العمليات العسكرية.
وتابع "نعرب عن خيبة أملنا عن عجز مجلس الأمن الدولي في اتخاذ موقف حيال الأزمة الفلسطينية.. نطالب المجتمع الدولي بالتحرك بشكل جدي واتخاذ موقف حازم ضد إسرائيل وإلزامها باحترام القانون الدولي الإنساني".
لتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا
المصدر: معلومات مباشر
إقرأ أيضاً:
هل انسحبت قوات إدارة العمليات العسكرية من الساحل السوري؟
نفت الإدارة السورية الجديدة الأنباء المتداولة حول انسحاب قوات إدارة العمليات العسكرية من الساحل السوري، مؤكدة أن عناصرها منتشرون في نقاطهم وثكناتهم.
ونقلت وكالة الأنباء السورية عن مدير الأمن في محافظة اللاذقية المقدم مصطفى كنيفاتي قوله: "تناقلت بعض وسائل التواصل معلومات كاذبة حول انسحاب قوات الأمن العام من عدة مواقع في محافظة اللاذقية، وقد استغل هذه المعلومات بعض العناصر الخارجين عن القانون لتنفيذ أعمال إجرامية باستهداف مواقع تابعة لوزارة الداخلية".
وأضاف كنيفاتي: "فشلت محاولاتهم، وأسفرت عن تحييد ثلاثة من المهاجمين، فيما تستمر عملياتنا في ملاحقة المجرمين الفارّين".
وكان القائد العسكري في وزارة الدفاع، ساجد الله الديك، قد قال في تصريح خاص لتلفزيون سوريا يوم الجمعة: "ننفي الأخبار المتداولة عن انسحاب إدارة العمليات العسكرية من مدينة جبلة، ونؤكد تواجد عناصر إدارة العمليات وإدارة الأمن العام في نقاطهم وثكناتهم العسكرية".
وأكد أن "هذه الإشاعات تنتشر بهدف إضعاف الروح المعنوية عند الشعب وسلب فرحة النصر، ونؤكد أننا باقون لحماية شعبنا وحفظ أمنه وأمانه، ونرجو عدم الانجرار وراء الشائعات".
وأشار تلفزيون سوريا إلى أن قوات إدارة العمليات العسكرية تنتشر في محافظتي اللاذقية وطرطوس على الساحل السوري عبر عدد من الثكنات العسكرية، كما عملت وزارة الداخلية خلال الأسابيع الماضية التي تلت إسقاط نظام بشار الأسد على تفعيل المخافر وتزويدها بالكوادر الشرطية والأمنية اللازمة لاستئناف عملها.