وزير الخارجية السعودي يطالب بالضغط على إسرائيل لوقف العمليات العسكرية بغزة
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
أكد فيصل بن فرحان، وزير الخارجية السعودية، رفضه القاطع لمحاولة التهجير القسري للفلسطينيين من جانب إسرائيل، مطالبًا المجتمع الدولي بالضغط على إسرائيلي لرفع الحصار ووقف العمليات العسكرية التي أودت بحياة الأبرياء، وتهدد بعواقب غير محمودة على الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي.
رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي: غزة تتعرض لحرب شعواء وتدمير غير مسبوق (فيديو) رئيس وزراء اليونان: مصر والأردن يتصرفان بشجاعة ضد تهجير الشعب الفلسطيني
وطالب فرحان، خلال كلمته على هامش قمة القاهرة للسلام المنعقدة في العاصمة الإدارية الجديدة، اليوم السبت، بفتح الممرات الإنسانية الآمنة فورًا، والسماح بإجلاء المصابين، وتمكين إيصال المساعدات الإغاثية والمعدات الطبية دون قيود، لتخفيف الكارثة الإنسانية والحيلولة دون تفاقمها.
وأعرب وزير الخارجية السعودي، عن خيبة أمله من عجز مجلس الأمن الدولي عن اتخاذ موقف حيال الأزمة الحالية حتى الآن، مؤكدًا تمسك المملكة بالسلام والوقوف مع الشعب الفلسطيني الشقيق لاستعادة حقوقه المشروعة وإقامة دولته المستقلة ذات السيادة على الأراضي الفلسطينية بحدود عام 1967 وفق قرارات الشريعة الدولية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: العاصمة الادارية وزير الخارجية السعودي الشعب الفلسطيني رئيس وزراء اليونان الاتحاد الإفريقي العاصمة الادارية الجديدة مصر والاردن الخارجية السعودية العمليات العسكرية وزير الخارجية السعودية مفوضية الاتحاد الأفريقي المساعدات الإغاثية فيصل بن فرحان قمة القاهرة للسلام التهجير القسري للفلسطينيين
إقرأ أيضاً:
إدارة العمليات العسكرية تسيطر على 70% من سوريا.. وقسد 20%
مع انسحاب قوات سوريا الديمقراطية من منبج، شمال شرق مدينة حلب، وسيطرة الفصائل أو ما يعرف بـ "إدارة العمليات العسكرية" على كامل مدينة دير الزور، ارتسمت صورة جديدة على خارطة السيطرة في البلاد.
أوضح مدير المرصد السوري لحقوق الانسان رامي عبد الرحمن، اليوم الأربعاء أن "قسد" انسحبت من كامل مدينة دير الزور أمس.
كما أضاف لشبكة العربية، أن قسد عادت إلى القرى الـ7 شرق الفرات، قرب حقل كونيكو للغاز الذي كانت تسيطر عليه الميليشيات الإيرانية.
ولفت إلى أن قوات سوريا الديمقراطية (قسد) باتت تسيطر الآن على 20 % من الأراضي السورية، مشيرا إلى أن منبج ستصبح تحت سيطرة الفصائل الموالية لتركيا.
فيما باتت إدارة العمليات تسيطر على 70% من الأراضي السورية.
أما في الساحل السوري، لاسيما بمحافظتي اللاذقية وطرطوس، فلا تزال القواعد العسكرية الروسية على حالها.
وختم مشددا على أن خارطة السيطرة في سوريا عادت لترتسم على أساس شرق وغرب الفرات.
وكان آلاف المقاتلين ضمن الميليشيات الإيرانية غادروا منذ الأسبوع الماضي دير الزور وغيرها من المناطق التي كانوا ينتشرون فيها، وفق ما أكدت مصادر مطلعة.
كما سلم الجيش عشرات المواقع العسكرية بمختلف المناطق السورية إلى فصائل محلية، منضوية ضمن "إدارة العمليات العسكرية"، التي تضم "هيئة تحريرالشام" وفصائل مسلحة متحالفة معها.
يذكر أن العاصمة دمشق أيضا أضحت تحت سيطرة "إدارة العمليات العسكرية" منذ سقط الرئيس السابق بشار الأسد فجر الثامن من الشهر الحالي ديسمبر 2024.