التعمري يدعم القطاع رغم تهديدات السجن وانقطاع مسيرته
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
بالرغم من مخاطر تعرضه للسجن وإنهاء مسيرته، يواصل التعمري دعمه القوي لفلسطين.
لا يزال نجم نادي مونبلييه الفرنسي لكرة القدم موسى التعمري، يواصل بقوة في دعمه لفلسطين من خلال حساباته على وسائل التواصل الاجتماعي، على الرغم من أن هذا التضامن يمكن أن يكون له تأثير سلبي على مستقبله ومسيرته.
اقرأ أيضاً : خطوة من نادي الوحدات لدعم قطاع غزة المحاصر
نشر موسى التعمري على حسابه في تطبيق "إنستغرام" تدوينة من الهلال الأحمر الفلسطيني تناشد فيها المجتمع الدولي لمنع قصف مستشفى القدس والمطالبة بإخلاءه الفوري، مشيرة إلى خطورة الوضع بسبب وجود أكثر من 400 مريض وآلاف النازحين في المستشفى الذي كانوا يعتبرونه مكانًا آمنًا.
بالرغم من مخاطر تعرضه للسجن وإنهاء مسيرته، يواصل التعمري دعمه القوي لفلسطين. وقد شارك فيديو رسالة دعم لفلسطين بلغات متعددة وشارك النبأ عن العقوبات المحتملة في فرنسا لمن يعبر عن تضامنه مع فلسطين.
تقارير إعلامية تشير إلى أن موسى التعمري يتعرض لمخاطر كبيرة، بما في ذلك عقوبة السجن في فرنسا بسبب دعمه المستمر لفلسطين.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: موسى التعمري الدوري الفرنسي فرنسا فلسطين قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
«غزة والضفة» لفلسطين.. رفض دولي لـ«التهجير» (ملف خاص)
وسط ترقب عالمى للتهدئة فى الشرق الأوسط ووقف إطلاق النار فى قطاع غزة، وفرحة الأهالى بالعودة إلى ديارهم شمال القطاع، وتمسكهم بالأرض، فى مشاهد العودة التى تناقلتها وسائل الإعلام العالمية بعد أكثر من عام ونصف على الحرب التى شنها الاحتلال الإسرائيلى وتسببت فى سقوط نحو 48 ألف شهيد و112 ألف مصاب، خرج الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، فى مؤتمر صحفى مع بنيامين نتنياهو، رئيس وزراء دولة الاحتلال الإسرائيلى، مساء أمس، ليقول إن الولايات المتحدة ستسيطر على غزة، وهناك إمكانية لإرسال قوات إلى هناك، ونقل الفلسطينيين إلى دول مجاورة، مع إعادة تطوير المنطقة، حيث لا يوجد أمام الفلسطينيين بديل سوى مغادرة غزة بشكل دائم، زاعماً أنه يريد تحويل الدمار فى غزة، الذى خلفته حرب إسرائيل على «حماس»، إلى مكان آمن يشبه ريفييرا الشرق الأوسط.
المشروع الأمريكى الإسرائيلى لتهجير الفلسطينيين لاقى رفضاً واستنكاراً على جميع المستويات، من أمريكا نفسها، إلى العديد من دول العالم الكبرى، وصولاً إلى الرفض الفلسطينى، والإجماع العربى على أنه لا سلام ولا استقرار فى الشرق الأوسط إلا بحل عادل للقضية الفلسطينية، يستند لإقامة الدولة المستقلة، ورفض التهجير.