عاجل.. واتساب يفاجئ الجميع ويطلق قناة خاصة على واتساب لـ أخبار “غزة الان” تتسع للملايين في خطوة هي الأولى من نوعها في الوطن العربي
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
اتاحت شركة واتساب قناة على تطبيقها العالمي لانشاء قناة متخصصة في اخبار غزة التي يبحث عنها الجميع.
للاشتراك في قناة اخبار غزة الان من هنا
واطلق عدد من الاعلاميين اليوم قناة غزة الان على واتساب لنشر الاخبار والاحداث الجارية الان جراء الحرب الاسرائيلية على غزة.
وقال الاعلاميون انها القناة الاولى على تطبيق واتساب الذي لم يكن قد اتاح انشاء قنوات واتساب سوى في دول معدودة حول العالم.
واوضحوا ان القناة تستوعب عدد غير محدود من المشتركين، مؤكدين أنها سوف تخصص لنشر كل ما يتعلق بأحداث فلسطين وما يرتبط بها في العالم سياسيا وامنيا وعسكريا واقتصاديا وعلى كافة الصعد والمستويات.
ودعوا الجميع الى مشاركة القناة على اوسع نطاق ممكن لتصل اخبار القضية الفلسطينية الى الجميع وليساهموا في كشف حقيقة ما يجري.
واكدوا ان القناة ستلتزم بالمصداقية والمهنية ونقل الاخبار من مصادر موثوقة، والتحري في نقل الاحداث وفقا لاخلاق المهنة الصحفية لديهم.
كما انهم سيكونون في الصدارة من حيث السرعة ومواكبة الاحداث اولا بأول حسب تصريحاتهم.
ونشرت القناة في ترويستها ما يلي نصه:
الآن قناة غزة على واتساب تتسع للملايين
تابع اخبار غزة والمقاومة مباشر لحظة بلحظة في تغطية مستمرة على مدى ٢٤ ساعة متواصلة.. صور // فيديوهات // اخبار // اناشيد وزوامل وكل ما يجري على الساحة من احداث ومتغيرات
شارك الجميع فضلا وليس أمرا
طريقة الانضمام للقناة ومتابعتها:
يمكنك الانضمام الى قناة غزة الان على واتساب من هنا
https://whatsapp.com/channel/0029VaCSXaM2UPBNvOkB4D2f
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: اخبار اخبار غزة اسرائيل تطبيق واتساب جديد واتساب غزة الان فلسطين قناة غزة الان واتساب على واتساب غزة الان
إقرأ أيضاً:
“على بلاطة”
لقد بُني هذا العالم على أساس واحد و ركيزتين اثنتين .
فالأساس هو «العمل» !
وأما الركيزتان فهما:
«ناموس الخلق وناموس الخالق».
الأولى: مادية متغيرة ملموسة!
الثانية: غيبية ثابتة محروسة!
الأولى: توصلك إلى منتصف الطريق!
الثانية، تقطع الطريق كله!
الأولى، معادلة تغير النتائج!
الثانية، نتيجة تقلب المعادلات!
في الأولى يكون 1+1 = 2!
في الثانية قد يصبح الـ1 > 1,000,000!
الأولى، معتمدة على ذكائك وما تملك من إمكانيات!
الثانية، تعتمد على حقيقة ما تؤمن به وإلى أي مدى أنت مستعد للتضحية!
الأولى، بداية لا تملك نهاية!
الثانية، نهاية تملك كل بداية!
بالأولى، ستجتاز العقبة!
بالثانية، ستصنع المستحيل!
ركيزتان مترابطتان على أساس واحد وثابت لا غنى عنهما بوجوده ولا فائدة لهما في غيابه!
لا يمكن ختم الأولى في غياب الثانية!
ولا يمكن بدء الثانية في غياب الأولى!
شُيدت الأهرامات بناموس الخلق!
لكن البحر فُلق بناموس الخالق!
أضرمت النيران بناموس الخلق!
لكنها أحيلت برداً وسلاماً بناموس الخالق!
نُحتت جبال عاد بناموس الخلق!
لكن الناقة شقت جلاميدها بناموس الخالق!
صنعت الفلك بناموس الخلق وتفجر الطوفان بناموس الخالق!
ذبحت البقرة بناموس الخلق وبثت الحياة في الجسد الميت بناموس الخالق!
فرض النمرود جبروته بناموس الخلق!
وبسط ذو القرنين ملكه بناموس الخالق!
هيمن جالوت بناموس الخلق!
وانتصر داوود بناموس الخالق!
القرآن متخم بالعبر!
والحياة مليئة بالحروب!
أما أنت فلا تملك إلا خيارين، لتنتصر!!
إما أن تكون أثراهم مالاً وأكثرهم رجالاً وأشدهم خبثاً ودهاءً!
أو أن تكون أثقلهم إيماناً وأعظمهم التزاماً وأطهرهم سريرة!
إما أن تكون سيد ناموس الخلق أو ناسك ناموس الخالق!!
وفي كلا الحالتين عليك أن تعمل!!
من غير المنطقي أن تكون في مواجهة مع طاغوت العصر الأعتى وتصرخ «ياااااعرب» !!
لقد خسرنا الركيزة الأولى، علينا التمسك بالثانية لتنتصر!
يحدث ذلك عندما نعقد رجاءنا بالله وحده وننادي «يا الله»!