سكاي نيوز عربية:
2024-10-05@07:52:31 GMT

إسرائيل تكشف عدد النازحين إلى جنوب غزة

تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT

كشفت وزارة الدفاع الإسرائيلية، السبت، عدد النازحين من مدينة غزة ومحيطها إلى الجنوب، مع استمرار القصف الجوي.

ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" عن مسؤول كبير في وزارة الدفاع الإسرائيلية، قوله إن ما يقرب من 700 ألف فلسطيني انتقلوا الآن إلى الجزء الجنوبي من غزة.

وأضاف: "لكن ما يزال هناك 350 ألف شخص في مدينة غزة ومخيمات اللاجئين المحيطة بها".

ويتعرض قطاع غزة لقصف إسرائيلي عنيف منذ أن شنت حركة حماس هجوما مباغتا على جنوب إسرائيل يوم 7 أكتوبر.

وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، السبت، أن عدد قتلى القصف الإسرائيلي ارتفع إلى 4173 شخصا على الأقل.

وكانت إسرائيل أصدرت، قبل أيام، أمرا بإخلاء شمال قطاع غزة من سكانه، في إطار استعدادها لبدء هجوم بري، يهدف إلى "تدمير قدرات حماس العسكرية".

وقال مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة، هذا الأسبوع، إن عدد النازحين داخليا ارتفع بشكل ملحوظ.

واستقبلت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، حوالى 64 في المئة منهم، في نحو 100 مبنى تستخدم كملاجئ طوارئ.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات قطاع غزة وزارة الصحة الفلسطينية إسرائيل حماس النازحين الأمم المتحدة أخبار إسرائيل أخبار فلسطين أخبار عربية إخلاء شمال غزة جنوب غزة قطاع غزة وزارة الصحة الفلسطينية إسرائيل حماس النازحين الأمم المتحدة أخبار إسرائيل

إقرأ أيضاً:

حماس: إبعاد الحركة عن غزة وهم إسرائيلي لن يتحقق

أكد القيادي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) عزت الرشق اليوم الخميس أن إبعاد الحركة أو قادتها عن قطاع غزة "وهم إسرائيلي" لن يتحقق.

جاء ذلك تعقيبا على تقارير بشأن إمكانية مغادرة قادة حماس غزة ضمن صفقة لوقف إطلاق النار في القطاع وتبادل الأسرى مع الاحتلال الإسرائيلي.

وقال الرشق عبر حسابه على منصة تليغرام "لا أعلق عادة على الشائعات السخيفة التي تنشرها بعض وسائل الإعلام"، مضيفا أن "حماس موجودة في فلسطين، تقاتل العدو الذي يحتل فلسطين".

وشدد على أن "إبعاد حماس أو قادتها عن غزة هو حلم ووهم إسرائيلي لن يتحقق"، مشيرا إلى أن "المنطق يقتضي أن يرحل المحتل ويبقى أهل الأرض وسكانها الأصليون".

وفي وقت سابق الخميس، قالت تقارير صحفية إن "هناك أفكارا جديدة متداولة لوقف إطلاق النار تقضي بخروج قادة حركة حماس وجميع مقاتليها بشكل آمن من غزة إلى السودان".

وأضافت التقارير أن "إحدى الأفكار تقترح انسحاب الجيش الإسرائيلي من غزة، وإتمام صفقة تبادل الأسرى والمحتجزين، على أن تتولى السلطة الفلسطينية إدارة القطاع مقابل خروج حماس عبر معبر رفح إلى مصر، وبعدها إلى السودان حيث ستحصل على مكاسب مالية وسياسية".

وأشارت إلى أن "هذا المقترح لاقى استحسانا لدى الأطراف المعنية بوقف الحرب التي تقترب من نهاية عامها الأول، في مساعٍ لإنجاز صفقة التبادل بين الطرفين".

وبحسب التقارير نفسها، فإن "الجيش السوداني وافق على استضافة جميع قادة حماس ومقاتليها على أراضيه".

ولم تعقب إسرائيل أو السودان أو الوسطاء على هذه التقارير.

ويقدر الاحتلال الإسرائيلي وجود 101 أسير في قطاع غزة، في حين أعلنت حركة حماس مقتل عشرات منهم بغارات إسرائيلية عشوائية.

وبوساطة مصر وقطر ودعم الولايات المتحدة أجرت إسرائيل وحماس على مدى شهور مفاوضات غير مباشرة متعثرة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل أسرى.

وبدعم أميركي مطلق ترتكب قوات الاحتلال الإسرائيلي منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 إبادة جماعية في قطاع غزة أسفرت عن أكثر من 138 ألف شهيد وجريح فلسطيني -معظمهم أطفال ونساء- وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة أودت بحياة عشرات الأطفال، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.

وفي استهانة بالمجتمع الدولي يواصل الاحتلال الإسرائيلي حرب الإبادة متجاهلا قرار مجلس الأمن الدولي بوقفها فورا وأوامر محكمة العدل الدولية باتخاذ تدابير لمنع أعمال الإبادة الجماعية ولتحسين الوضع الإنساني الكارثي في غزة.

مقالات مشابهة

  • مسؤولون أميركيون: السنوار يصر على الحرب الأكبر
  • قالت إن حماس حولتها إلى مركز قيادة..إسرائيل تقصف مدرسة في غزة
  • حماس ترد على رواية إسرائيل.. وتكشف ما حدث لـ"امرأة إيزيدية"
  • بالأرقام.. وكالة أممية تكشف عدد النازحين من لبنان إلى سوريا
  • حصيلة ضحايا الحرب في غزة تقترب من 42 ألف قتيل
  • هل تخفف الاشتباكات بين إسرائيل وحزب الله من حدة الحرب في غزة؟
  • بعد وصول الوجبة الرابعة.. ارتفاع عدد اللاجئين اللبنانيين في العراق
  • حماس: إبعاد الحركة عن غزة وهم إسرائيلي لن يتحقق
  • استمرار الحرب في قطاع غزة لليوم الـ362 والجيش الإسرائيلي يحذر النازحين من العودة إلى الشمال
  • مقتل العشرات بالقصف على غزة وإسرائيل تحذّر النازحين من العودة للشمال