تلعب الأبراج دورًا في تشكيل شخصية الفرد وأسلوبه في الحياة، قد يكون هناك الكثير من التوتر في الحياة لأن من لا يعاني بطرق مختلفة هذه الأيام ولكن لدينا أشخاص يحاولون إعطاء الأولوية للسعادة وإعطاء أهمية لصحتهم العقلية.


فيما يلي بعض الأبراج القادرة على القيام بذلك...

بفستان مخملي.. حورية فرغلي تستعرض أناقتها| شاهد بالأبيض اللافت.

. علياء بسيوني تثير الجدل بإطلالة جديدة| شاهد


- برج الثور


مواليد هذا البرج عنيدة للغاية وتحب الرفاهية، إنهم يجدون السعادة في الأشياء الدقيقة التي تقدمها الحياة ويمكننا القول أنهم يحبون الأشياء المادية، إنهم يحبون راحتهم ومتعتهم ويعطون الأولوية لسعادتهم من خلال الانغماس في أفضل الأشياء في الحياة، إنهم يقدرون الاستقرار ويستمتعون بالمتع البسيطة، مثل الطعام الجيد والاسترخاء وصحبة أحبائهم،  الثور واضح جدًا بشأن حقيقة أن السعادة غالبًا ما تنبع من بيئة مريحة وآمنة.


-برج الأسد


تعطي مواليد الأسد  الأولوية لسعادتها من خلال البحث عن الاهتمام والتقدير، يعتقدون أن سعادتهم مرتبطة بتقديرهم لذاتهم، لذلك قد تجدهم يمارسون أنشطة تعزز ثقتهم بأنفسهم.


-برج الميزان

يبحث مولود الميزان عن علاقات سلمية من أجل سعادته وراحة البال، إنهم لا يحبون الانغماس في الدراما، وهم يعتقدون أن السعادة غالبا ما تأتي من الشعور بالتوازن العاطفي وصحبة الأشخاص الذين يقدرون صحبتهم، إنهم على استعداد لتقديم تنازلات للحفاظ على هذا الانسجام.
 

-برج القوس


يواصل القوس البحث عن تجارب واستكشافات جديدة، إنهم يدركون أن السعادة غالبًا ما توجد في الرحلة، وليس في الوجهة، وهم منفتحون على قبول التغيير والمخاطرة للعثور على سعادتهم، إنهم يعطون الأولوية لسعادتهم وهذا يبقيهم واقفين على قدميه.
-برج الحوت
يتبع مواليد الحوت قلوبهم وينغمسون في مساعيهم الإبداعية والروحية، غالبًا ما يجدون السعادة في مساعدة الآخرين والتواصل على مستوى عاطفي عميق مع من يهتمون بهم.


-برج السرطان


يتسم مواليد برج السرطان بالرعاية والاهتمام بالأسرة، إنهم يعطون الأولوية للسعادة من خلال خلق بيئة منزلية دافئة ومحبة، إنهم يعتقدون أن السعادة مرتبطة ارتباطًا وثيقًا برفاهتهم العاطفية ورفاهية أحبائهم، يجدون المتعة في رعاية الآخرين والبقاء محاطين بعائلاتهم. 
المصدر: timesofindia
 

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

أيمن عاشور: الارتقاء بمسار التكنولوجيا يأتي على رأس أولويات التعليم العالي

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكد الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أن إعداد الإطار المرجعي العام للجان القطاع جاء استجابة للحاجة الملحة لتوحيد معايير التعليم العالي وضمان جودته وفق أحدث التطورات العالمية، وذلك في ظل التحولات الاقتصادية والتكنولوجية المتسارعة، حيث أصبح من الضروري إعادة هيكلة المناهج والبرامج الدراسية بحيث تتماشى مع احتياجات سوق العمل، وتعزز قدرات الطلاب على الابتكار والتكيف مع التغيرات المستقبلية.

وأشار الدكتور أيمن عاشور إلى أن مسار التعليم العالي التكنولوجي يتكامل مع مسار التعليم الأكاديمي، لتشكيل منظومة تعليمية غنية ومتنوعة، حيث يُظهر كل من المسارين جوانب مختلفة وأساليب تعلم متباينة. يعكس المسار الأكاديمي الاهتمام بنقل المعرفة، وفهم النظريات، والبحث، والابتكار، بينما يستند المسار التكنولوجي إلى تجربة التعلم العملية والتدريب، وتنمية المهارات التطبيقية، والتطبيق الفعال للمفاهيم. يتميز هذا التباين بوجود تداخلات تثري قطاع الأعمال وتعزز تنوعه وتكامله، كما يمكن تحقيق التكامل بين المسارين من خلال عقد ورش العمل وتنفيذ المشاريع المشتركة، مما يضمن تكوين تجربة تعلم شاملة تجمع بين الأسس النظرية، والبحث، والابتكار، والتطبيقات العملية. في هذا السياق، يبرز أن الخريجين من كلا المسارين يكملون بعضهم البعض، حيث يتمتعون بقدرات متعددة وشاملة تمكنهم من التأقلم مع متطلبات قطاع الأعمال وسوق العمل.

ونوّه الوزير إلى وجود تنوع في مجالات الدراسة بالمسار التكنولوجي، ومنها: تكنولوجيا الصناعة والطاقة، النسيج والنقل والتصنيع المتقدم، تكنولوجيا الحاسب، علوم البيانات والفنون، تكنولوجيا إدارة المؤسسات المالية، برامج الأعمال التجارية والتسويق، تكنولوجيا العلوم الصحية التطبيقية مثل: "المستلزمات الدوائية، والأجهزة الطبية، والمهن الصحية، والمساعدة في التمريض، والمختبرات الطبية، والرعاية الصحية، والسلامة العامة، وغيرها"، تكنولوجيا الضيافة والفندقة والإرشاد السياحي، وتكنولوجيا الزراعة والحيوان والأعشاب، مشيرًا إلى أن الطالب يكتسب العديد من المهارات، ومنها: المهارات التقنية، والتفكير النقدي، ومهارات التشغيل والصيانة والاختبار.

من جهته، أكد الدكتور مصطفى رفعت، أمين المجلس الأعلى للجامعات، أن الإطار المرجعي العام يمثل خطوة هامة نحو تطوير منظومة التعليم العالي في مصر، بما يواكب التطورات العالمية ويعزز من قدرة المؤسسات الأكاديمية على تخريج كوادر مؤهلة تمتلك المهارات والمعرفة اللازمة لمواكبة تحديات المستقبل. وأوضح أن الإطار المرجعي يولي اهتمامًا خاصًا بالتكامل بين التعليم والتكنولوجيا، حيث يتم دمج أحدث التقنيات في العملية التعليمية؛ لتعزيز تجربة التعلم وجعلها أكثر كفاءة ومرونة.

من جانبه، أوضح الدكتور أحمد الجيوشي، أمين المجلس الأعلى للتعليم التكنولوجي، أن مدة الدراسة بالمسار التكنولوجي تبلغ أربع سنوات، ويُتاح للطالب بعد أول عامين الحصول على دبلوم مهني فوق المتوسط، أو استكمال عامين آخرين للحصول على البكالوريوس، موضحًا أن مسار التعليم التكنولوجي يمنح أيضًا درجتي الماجستير في مجالات التكنولوجيا والعلوم التطبيقية، والدكتوراه المهنية في التخصص، مشيرًا إلى أن أساليب التدريس في الجامعات التكنولوجية تقوم على أساس الربط بين نظم التعليم والتدريب، بالإضافة إلى التعليم التعاوني الذي يتناول الدراسة النظرية، بينما يتم الجانب العملي في المؤسسات، والمصانع، والشركات التي تعمل في مجال التخصص، إضافة إلى المؤسسة التعليمية ذاتها، وتبلغ نسبة الجانب العملي نحو 60%، بينما لا يتخطى الجانب النظري في الكلية 40%.

 

مقالات مشابهة

  • مواليد العيد يضيئون أجواء مستشفيات أبوظبي
  • 41% من جنود الاحتياط بجيش الاحتلال يخسرون وظائفهم
  • أيمن عاشور: الارتقاء بمسار التكنولوجيا يأتي على رأس أولويات التعليم العالي
  • حرب غزة تُفقد 41% من جنود الاحتياط الإسرائيليين وظائفهم
  • أيمن عاشور: الارتقاء بمسار التعليم التكنولوجي على رأس أولويات التعليم العالي
  • دستور عدالة المحاكم.. تعرف على كيفية إصدار أمر حفظ البلاغات
  • بعد تحديد موعده رسميًا.. تعرف على عدد أيام إجازة عيد الفطر المبارك
  • أمريكا تسعى لقنص حق الأولوية بمشاريع البنية التحتية والتعدين في أوكرانيا
  • استطلاع : 70٪ من الإسرائيليين لا يثقون في حكومة نتنياهو
  • تحديد أولويات ومجالات الخطاب الإسلامي.. رؤية إصلاحية