مزارع يكشف عن سبب منع الطبينة التي كان يستخدمها مزارعوا الأحساء .. فيديو
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
الأحساء
كشف المزارع بو سلمان عن أسباب منع الطبينة، حيث أكد أنه تم منعها من قبل وزارة الزراعة، بسبب الحرائق والمخلفات الكثيرة التي تنتج عنها.
وأضاف أنها كانت تتم بشكل عشوائي، فينتج عنها الكثير من الحرائق والدخان، وأكد عن حاجتهم إلى مختصين لتعليمهم الطبينة بشكل صحيح.
وتابع أن الطبينة هي نصف عمل المزارع والنصف الآخر هي الأسمدة الطبيعية، وهي مهمة لتقليل المصاريف على المزارع، والتي من الممكن ألا تغطيها إنتاج المزرعة الذاتي.
وأردف أنه يتمنى أن تعود الطبينة إلى جميع مزارع الأحساء، ولكن على الطريقة القديمة، وبعلم من الوزارة، في لها قدرة كبيرة على قبل الحشرات، وتجديد التربة.
المزارع "بو سلمان" يحكي لـ #العربية أسباب منع "الطبينة" التي كان يستخدمها المزارعون الأوائل في #الأحساء لتجديد التربة وقتل الحشرات الضارة
عبر:@beshx59 pic.twitter.com/teb5UwambY
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) October 21, 2023
المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
الصين تعزز جهود الوقاية من الحرائق والسيطرة عليها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت الصين التزامها بتكثيف جهود الوقاية من الحرائق ومكافحتها للحد من حوادث الحرائق الكبرى.
وأفاد وانج وي مسؤول بالهيئة الوطنية لمكافحة الحرائق والإنقاذ -في تصريح أوردته وكالة الأنباء الصينية شينخوا " اليوم /السبت/، بأنه منذ أكتوبر الماضي، سجلت البلاد وقوع 77 ألف حريق، ما أسفر عن وفاة 169 شخصا وإصابة 256 آخرين، إلى جانب خسائر مباشرة في الممتلكات قدرت بـ510 ملايين يوان (حوالي 70.89 مليون دولار أمريكي).
وتعاملت قوات مكافحة الحرائق والإنقاذ الشاملة في البلاد مع 240 ألف حالة طارئة، وأسفرت الجهود عن إنقاذ حوالي 24 ألف شخص خلال الفترة نفسها.
وأوضح وانغ أن معدل مهام مكافحة الحرائق بدأ في الزيادة بشكل تدريجي منذ الربع الثالث من العام، مشيرا إلى أن إدارات الإطفاء والإنقاذ في الصين اتخذت سلسلة من التدابير التنظيمية المتعلقة بمخاطر السلامة المرتبطة بالدراجات الكهربائية، مع إجراء تفتيش شامل لتصحيح أوضاع السلامة في المواقع الرئيسية مثل مراكز التسوق والأسواق والمدارس والمستشفيات والمستودعات ومراكز الخدمات اللوجستية والمنازل التي تم بناؤها ذاتيا.
وأكدت الإدارة عزمها على تعزيز تقييم المخاطر وتوجيه فرق الإطفاء لتحسين إجراءات التعامل مع حرائق الغابات والأراضي العشبية.