منها التمر باللبن.. وجبات إفطار يمكن تقديمها للطفل قبل المدرسة
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
تعتبروجبة الإفطارمن أهم الوجبات التى يجب أن يتناولها الطفل، ويجب أن تتضمن كل العناصر الغذائية والفيتامينات والمعادن، وقبل الذهاب إلى المدرسة يجب أن يتناول الطفل وجبة إفطارمغذية تمده بالطاقة التى يحتاجها وتجعل الطفل نشيطًا وتساعده على التركيز.
ومن الوجبات التي يمكن تقديمها للطفل قبل المدرسة مثل:تمر باللبن او بليلة بالمكسرات أو ساندويتش بيض أو جبنة بالخضراوات.
مصدر من البروتين يعطى الطاقة للطفل مثل البيض أو الجبنة.
مصدر من الألياف الموجودة في التفاح أو الكمثرى
اقرأ أيضاً بعد تغيير اسمها إلى ”جمعية الشعب”.. الحوثيون يخصصون وجبات إفطار ”جمعية الصالح” لمسلحيهم مبادرة المهمشين تقدم وجبات إفطار للمختلين والمحتاجين على شاطئ مدينة الحديدةالنشويات الموجودة في الخبز و التوست البنى
مكسرات غنية بالدهون الصحية والأوميجا 3 مثل: اللوز أوالبندق.
المصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
تدريب العاملين الصحيين على دليل الرعاية الشمولية للطفل
بدأت اليوم بفندق معاني في مسقط فعاليات حلقة العمل الوطنية لتدريب العاملين الصحيين على «دليل الصحة الشمولية للطفل»، التي تنظّمها وزارة الصحة ممثلة بدائرة صحة المرأة والطفل، وتستمر لمدة يومين، بحضور الدكتورة بدرية بنت محسن الراشدية المديرة العامة للخدمات الصحية والبرامج بوزارة الصحة.
وتجمع الحلقة مختصين وأطباء أطفال من المستشفى السلطاني والمدينة الطبية الجامعية، بالإضافة إلى مستشفيات النهضة وخولة، والمدينة الطبية للأجهزة العسكرية والأمنية، كما يشارك أطباء أطفال وأطباء أسرة من مختلف الدوائر التابعة لوزارة الصحة والمستشفيات المرجعية في محافظات سلطنة عُمان.
وأشارت الدكتورة جميلة بنت تيسير العبرية مديرة دائرة صحة المرأة والطفل بوزارة الصحة إلى تطور الخدمات الصحية المقدمة للأطفال في سلطنة عُمان وأهداف الحلقة التدريبية، كما أثنت على الجهود المبذولة من قبل الفريق الذي شارك في إعداد دليل الرعاية الشمولية للطفل، مؤكدة على أهمية استمرار التدريب في مختلف المحافظات.
يتضمن البرنامج محاضرات ونقاشات علمية يقدمها خبراء في مجال صحة الطفل وطب الأسرة، وتتناول تطبيقات عملية لدليل الصحة الشمولية، بالإضافة إلى استراتيجيات التشخيص والعلاج في مرافق الرعاية الصحية الأولية، ومن المتوقع أن تسهم هذه الحلقة في تعزيز القدرات المهنية للعاملين الصحيين، مما ينعكس إيجابًا على جودة الرعاية الصحية للأطفال.