أصدر طارق نورالدين مدير عام ادارة قوص التعليمية، اليوم السبت القرار رقم ١١ فى ٢١أكتوبر بشان ندب هبة محمد عبدالله حسن الأخصائى اجتماعى – بديوان الادارة (مديراً للتعليم الخاص والمدارس الرسمية لغات بادارة قوص التعليمية ) . وذلك لمــدة عــام - او لحين شغلها بالطرق القانونية. 

   و ذلك لضبط سير العمل بالتعليم الخاص والارتقاء به ومن منطلق ان التعليم الخاص شريك حيوي في العملية التعليمية ويلعب دورًا فاعلًا في رفع مستوى التعليم لجميع المراحل التعليمية الثلاث بالادارة.

  

مشيرا إلى أنه انطلاقا من أهمية دور التعليم الخاص حرصت الادارة على وضع الضوابط والآليات التي تحقق ما تصبو إليه من تقديم خدمة تعليمية راقية تلبي الطموحات وتؤدي دورها نحو تقدم المجتمع القوصى وازدهاره .

  يذكر ان هبة العويضى تشغل وظيفة مسئول مكتب الخدمة المدرسية بالتربية الاجتماعية ومسئول المشاركة المجتمعية بالادارة وقد حصلت على عدة جوائز وشهادات محلية على مستوى المحافظة ومستوى الجمهورية ومشهود لها بالكفاءة فى العمل.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مديرية التربية والتعليم بقنا ادارة قوص التعليمية قنا اليوم وزارة التربية والتعليم الوحدة المحلية لمركز قوص

إقرأ أيضاً:

الصبيحي يدعو النواب لرفض تعديل المادة (31) من قانون العمل

#سواليف

دعا خبير التأمينات والحماية الاجتماعية، #موسى_الصبيحي، النواب لرفض #تعديل_المادة_31 من #قانون_العمل، مشيرا إلى أن هناك 10 #تداعيات_كارثية لإنهاء #خدمات_العاملين دون ضوابط قانونية.

وأوضح الصبيحي في منشور عبر فيسبوك، “لا يعني تخفيض مجلس النواب نسبة العاملين المسموح لأصحاب العمل بإنهاء خدماتهم دون الرجوع لوزارة العمل من (15%) إلى (5%) شيئاً، فالمبدأ واحد، وهو تسهيل التخلص من العمال والموظفين في منشآت القطاع الخاص. وبالتالي خلق مشكلات لها أول وليس لها آخِر في المجتمع”.

أمّا عن تداعيات ذلك قانونياً واجتماعياً واقتصادياً فكثيرة وكارثية منها:
أولا: الإخلال بالعلاقة التنظيمية المتوازنة التي جاء قانون العمل لينشئها بين العمال وأصحاب العمل، والقائمة على المصالح المتبادلة، فكلما كانت العلاقة بين الطرفين صحية ومنصفة ومتوازنة كان الناتج أفضل. وهذا الإخلال سيؤدي بالتأكيد إلى نتائج عكسية على مختلف الأطراف.

مقالات ذات صلة ماذا يحدث في منطقة الساحل السوري وكيف تطور الوضع؟ 2025/03/09

ثانياً: تعريض مستقبل ومعيشة أعداد كبيرة من العاملين في القطاع الخاص وأفراد أُسَرهم لخطر العوز والفقر في حال تم إنهاء خدماتهم وفقاً لمشروع القانون المعدل لقانون العمل المقدّم من الحكومة، وقد يصل عددهم إلى (120) ألف عامل سنوياً على اعتبار أن عدد المشتركين بالضمان من العاملين في منشآت القطاع الخاص يبلغ حوالي ( 800 ) ألف عامل.

ثالثاً: إضعاف فُرص تمكين العمال والموظفين الأردنيين العاملين في القطاع الخاص من الحصول على راتب التقاعد مستقبلاً، أو على الأقل تأخير حصولهم عدى التقاعد بسبب الانقطاعات المتكرّرة عن العمل الناتجة عن إنهاء خدماتهم.

رابعاً: ارتفاع نِسب البطالة بين الأردنيين إلى معدّلات غير مسبوقة، والتأثير سلباً على الجهود الرسمية للحد من البطالة.

خامساً: التقليل من إقبال الأردنيين على العمل في القطاع الخاص بسبب عدم الاستقرار الوظيفي في منشآته، والتخوف من إنهاء خدماتهم في أي وقت، مما يزيد من حجم تطلعات الأردنيين للعمل في مؤسسات القطاع العام، وزيادة الضغط على هذا القطاع.

سادساً: تخفيض الإيرادات التأمينية لمؤسسة الضمان الاجتماعي (الاشتراكات) نتيجة لخروج الآلاف من المؤمّن عليهم وإيقاف اشتراكهم بالضمان بسبب إنهاء خدماتهم من منشآت القطاع الخاص. مما يؤثّر سلباً على التوازن المالي لمؤسسة الضمان.

سابعاً: تهديد الأمن والسلم المجتمعي بصورة ملموسة بسبب زيادة رقعة الفقر والبطالة وزيادة الشعور بالظلم نتيجة فقدان الكثير من أرباب الأُسَر من العمال لوظائفهم ومصادر كسبهم.

ثامناً: ضرب رؤية التحديث الاقتصادي العشريّة في الصميم من جانبين:

١- تخفيض دخل الفرد بدلاً من زيادته بنسبة 3% سنوياً كما جاء في الرؤية.

٢- إضعاف قدرة الدولة على خلق مليون فرصة عمل خلال السنوات العشر للرؤية (بمتوسط 100 ألف فرصة سنوياً).

تاسعاً: الضغط على صندوق التعطل عن العمل بمؤسسة الضمان، وربما يتضاعف عدد المؤمّن عليهم الذين يتقدمون بطلبات للحصول على بدل التعطل سنوياً، علماً بأن المتوسط السنوي لعدد المؤمّن عليهم الذين يحصلون على بدل تعطل عن العمل من الضمان يبلغ ( 33 ) ألف مؤمّن عليه.

عاشراً: تخفيض حجم الإنفاق العام على أساسيات المعيشة وثانوياتها بسبب خروج آلاف العمال من سوق العمل وفقدانهم لمصدر دخلهم، مما تتأثّر به مختلف القطاعات الاقتصادية.

في ضوء ما سبق، فإنني أدعو النواب إلى إعادة النظر بقرارهم بشأن تعديل المادة (31) من قانون العمل، ورفض التعديل رفضاً مطلقاً كما أوصت لجنة العمل، والإبقاء على نصّها كما هو في القانون النافذ حالياً دون أي تغيير.

مقالات مشابهة

  • توفير 1837 فرصة عمل داخل 20 مصنعا وشركة بالقطاع الخاص بالشرقية
  • مجلس النواب يوافق على الفصل الخاص بتنظيم عمل الأجانب في مصر
  • العبيدان مديراً لخدمات الطب الشرعي
  • «البكالوريا.. خطوة نحو الغد» ندوة تعريفية بإدارة قنا التعليمية
  • التعليم العالي: تعزيز الشراكة بين المستشفيات الجامعية والقطاع الخاص لتطوير الرعاية الصحية
  • نجم برشلونة مديراً رياضياً لنادي الوصل
  • بدء أعمال الجلسة العامة لمجلس النواب
  • بدء الجلسة العامة لمجلس النواب لمناقشة قانون العمل
  • الصبيحي يدعو النواب لرفض تعديل المادة (31) من قانون العمل
  • وزير العمل: خفض معدلات البطالة وتعزيز دور القطاع الخاص أهم أولوياتنا