في صباح يوم السبت، تم فتح معبر رفح الحدودي لفترة قصيرة للسماح بعبور 20 شاحنة مساعدات إلى قطاع غزة من مصر، وفق ما ذكرت شبكة سي إن إن الأمريكية.

وبينما رحب الكثيرون بإعادة الفتح القصيرة، تؤكد جماعات حقوق الإنسان أن هناك حاجة ماسة إلى مزيد من المساعدات داخل الجيب المحاصر.

وكان المدير العام لمنظمة الصحة العالمية  تيدروس أدهانوم جيبريسوس أحد الذين حذروا يوم السبت من أن "الاحتياجات أعلى بكثير".

وقال تيدروس، في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي، إنه من أجل "تلبية الاحتياجات الصحية العاجلة لجميع الناس في غزة"، دعت منظمة الصحة العالمية إلى مرور آمن لقوافل المساعدات الإضافية عبر القطاع، وحماية جميع العاملين في المجال الإنساني، وإتاحة وصول مستدام لقوافل المساعدات الإنسانية و المساعدات الصحية.

ووفقاً لمنظمة الصحة العالمية، تشمل الإمدادات "أدوية وإمدادات لعلاج الصدمات لـ 1200 شخص وأكياس لتحقيق الاستقرار الفوري لما يصل إلى 235 جريحاً".

وقالت منظمة الصحة العالمية: "إنها تشمل أيضا أدوية وعلاجات الأمراض المزمنة لـ 1500 شخص والأدوية الأساسية والإمدادات الصحية لـ 300 ألف شخص لمدة ثلاثة أشهر".

وأضافت المنظمة إنها تعمل مع جمعيتي الهلال الأحمر المصري والفلسطيني لضمان المرور الآمن للإمدادات وتسليمها إلى المستشفيات والمرافق الصحية، مضيفة أن المستشفيات داخل غزة وصلت بالفعل إلى "نقطة الانهيار" بسبب النقص الضخم في المواد الطبية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الاحتياجات الصحية التواصل الاجتماعي الصحة العالمية الصدمات المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم الصحة العالمیة

إقرأ أيضاً:

استعراض أبرز المشاريع الصحية في ولاية لوى

عقدت اللجنة الصحية بولاية لوى اجتماعها الأول لعام 2025، بحضور سعادة الدكتور سعيد بن حارب اللمكي وكيل وزارة الصحة للشؤون الصحية.

وقد تطرّق الاجتماع، الذي ترأسه سعادة الشيخ هلال بن سلطان الكلباني والي لوى ورئيس اللجنة، إلى العديد من المواضيع الصحية التي تُعنى بصحة الفرد والمجتمع.

وباركت اللجنة رغبة الولاية في الانضمام إلى ركب المدن الصحية، الذي تُشرف عليه منظمة الصحة العالمية، حيث تم الشروع في الخطوات الأولى لهذا المشروع المجتمعي الكبير، تحت مسمّى مدينة لوى الصحية.

وحثّ سعادة وكيل وزارة الصحة للشؤون الصحية أعضاء اللجنة على الاستمرار في جهود الحد من انتشار الأمراض غير المعدية، عبر تفعيل برامج ومناشط تُسهم في تحسين جودة الحياة، من خلال ممارسة النشاط البدني، وتجنّب الإفراط في تناول الأطعمة الغنية بالسكريات والدهون، كونها المسبب الرئيسي لأمراض العصر المزمنة.

وفي ذات السياق، أكّد سعادته بأن الوزارة وضعت توسعة مجمع لوى الصحي على مصفوفة المشاريع التي تنوي تنفيذها ضمن خطط الوزارة القادمة.

مقالات مشابهة

  • وزير الصحة يستعرض رؤية مصر في تحقيق «العدالة الصحية»
  • العملات العالمية ترتفع مقابل الدولار وسط ترقب لاتفاقات تجارية جديدة مع واشنطن
  • إعلام عبري: حالة العصيان في صفوف الجيش الإسرائيلي أعمق مما يُعلن بكثير
  • الصحة العالمية:أكثر من 10% من الأفغان قد لا يحصلون على الرعاية الصحية نهاية عام 2025
  • استعراض أبرز المشاريع الصحية في ولاية لوى
  • الصحة العالمية: الحرب المستمرة في السودان تسببت في كارثة إنسانية غير مسبوقة
  • الصحة العالمية: نعمل على إيصال المساعدات إلى أكبر عدد من المحتاجين بالسودان
  • الصحة العالمية تدعو إلى الاستئناف الفوري للإجلاء الطبي من غزة
  • "الصحة العالمية" توصي بحماية المرضى والعاملين بالمجال الصحي في غزة
  • ماذا قالت الصحة العالمية عن قصف المستشفى المعمداني في غزة؟