سلطنة عمان ترفض التصعيد العسكري الإسرائيلي على قطاع غزة.. فيديو
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
قال نائب رئيس وزراء عمان، إن المنطقة تشهد اليوم أزمة خطيرة، تتسبب في سقوط آلاف الأطفال والمدنيين وتدمير المساكن والمنشآت والبنية التحتية.
وأكد “نائب رئيس وزراء عمان” خلال كلمته بقمة القاهرة للسلام، على أن سلطنة عمان ترفض التصعيد العسكري الإسرائيلي على قطاع غزة، وتحمل المجتمع الدولي مسئولياته لوقف هذه الحرب والعودة إلى منطق العقل والسلم.
واسترسل: عمان تحرص على دعم الجهود الدولية الخاصة بوقف نزيف الدماء بشكل فوري، وحماية المدنيين، وضمان وصول المساعدات الإنسانية والغذاء لقطاع غزة.
وناشد بضرورة إمداد قطاع غزة مرة أخرى بالماء والكهرباء، متابعا: نحن في حاجة إلى تطبيق القانون الدولي الإنساني داخل الأراضي الفلسطينية.
وشدد على أن السلام لن يحدث دون منح الشعب الفلسطيني حقه في إقامة دولته المستقلة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عمان قمة القاهرة للسلام سلطنة عمان قطاع غزة الأراضى الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
أكسيوس: سلطنة عمان أطلعت واشنطن على الرسالة التي تلقتها من إيران وستسلمها للبيت الأبيض خلال أيام
قال مصدر مطلع إن سلطنة عمان أطلعت الولايات المتحدة على الرسالة التي تلقتها من إيران وستسلمها للبيت الأبيض خلال أيام.
ونقل موقع "أكسيوس" عن المصدر قوله إن سلطنة عمان أخطرت واشنطن رسميا بتسلمها رد إيران على رسالة ترمب.
والخميس الماضي أفاد موقع أكسيوس -نقلا عن مسؤولين إسرائيليين اثنين ومسؤول أميركي- بأن الولايات المتحدة وإسرائيل ستعقدان محادثات إستراتيجية بشأن البرنامج النووي الإيراني في البيت الأبيض الأسبوع المقبل.
وذكر الموقع أن الوفد الإسرائيلي سيضم وزير الشؤون الإستراتيجية رون ديرمر ومستشار الأمن القومي تساحي هنغبي.
والأسبوع الفائت منح الرئيس الأميركي دونالد ترامب إيران مهلة شهرين من أجل اتفاق نووي جديد.
جاء ذلك في تفاصيل جديدة كشفها الموقع حول رسالة ترامب إلى المرشد الإيراني علي خامنئي. ووصفت المصادر رسالة ترامب بـ"القوية"، وأوضحت أن ترامب حذر إيران من العواقب في حال رفضها التفاوض على عقد اتفاق نووي جديد.
وأفادت المصادر بأن البيت الأبيض قدم إحاطة حول الرسالة قبل إرسالها إلى دول مثل إسرائيل والسعودية والإمارات.
وفي السابع من مارس/آذار الجاري، كشف ترامب أنه أرسل رسالة إلى خامنئي، قائلا "كتبت لهم رسالة قلت فيها، آمل أن تتفاوضوا لأن دخولنا عسكريا سيكون شيئا مروعا".
وفي الثامن من مارس/آذار، أعلن المرشد الإيراني علي خامنئي رفضه الدعوات الأميركية الجديدة للتفاوض مع بلاده، مشيرا إلى أن هدف واشنطن هو "التآمر وفرض مطالبها".