أبو الغيط: يجب الوقف الفوري لإطلاق النار في قطاع غزة
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
طالب أحمد أبو الغيط، الأمين العام للجامعة العربية، بضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار في قطاع غزة، وتوفير إمدادات المياه والكهرباء والوقود إلى جميع سكان قطاع غزة.
وأكد أحمد أبو الغيط، أن الجامعة العربية، مؤكدًا: ترفض استهداف المدنيين دون تمييز، مؤكدًا: «ينبغي على المجتمع الدولي العمل على مسارين متوازيين وهو وقف إطلاق النار وفتح ممرات آمنة لإيصال المساعدات إلى غزة».
وأشار قائلًا: «لدينا خشية كبرى من الانجراف نحو صراع ديني وتوسع رقعة المواجهة».
قمة القاهرة للسلاميشارك في قمة القاهرة للسلام 31 دولة و3 منظمات دولية، وزعماء كلا من قطر، اليونان، فلسطين، الإمارات، البحرين، المملكة العربية السعودية، الكويت، العراق، إيطاليا، قبرص، تركيا، بالإضافة إلى سكرتير عام الأمم المتحدة أنطونيو جوتيرش، الذي أشاد بالدور المصري في الحرص على إيصال المساعدات لقطاع غزة عن طريق معبر رفح.
هذا إلى جانب حضور رؤساء وزراء كل من بريطانيا وإيطاليا وإسبانيا، وقبرص، وتركيا، والبرازيل، وكذلك حضور المبعوث الخاص لدولة الصين، والبعوث الخاص الأمريكى، ووزير الشئون الخارجية المغربى، ووزير خارجية النرويج، ونائب وزير الخارجية الروسى، ورئيس المجلس الأوروبي.
وكان مجلس الأمن القومي المصري قد دعا خلال آخر اجتماع له ترأسه الرئيس عبد الفتاح السيسى، إلى استضافة قمة إقليمية ودولية حول القضية الفلسطينية، لبحث إيجاد حل للأزمة والصراع الراهن بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي.
رئيس وزراء العراق: ألم يحن الوقت لوقف الاحتلال ونصرة الشعب الذي يتعرض لأفظع الانتهاكات!
نائب رئيس مجلس الوزراء العماني: ندعم الجهود الإقليمية والدولية من أجل وقف نزيف الدما
يخطئ من يظن أن الشعب الفلسطيني سيغادر أرضه.. رسائل حاسمة من السيسي في قمة «القاهرة للسلام»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قطاع غزة أحمد أبو الغيط المجتمع الدولي غزة الأمين العام للجامعة العربية قمة القاهرة للسلام استهداف المدنيين القاهرة للسلام
إقرأ أيضاً:
رئيس المجلس الفلسطيني: تصريحات وزير المالية الإسرائيلي خطر على السلام والاستقرار الإقليمي
قال رئيس المجلس الوطني الفلسطيني روحي فتوح، إن التصريحات العنصرية والعدوانية التي أدلى بها وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، والتي دعا فيها إلى فرض الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة وتهجير نصف سكانه، تهدف إلى تعزيز مشروع الاستيطان والتهجير القسري وعمليات الإبادة والتطهير العرقي الذي يتعارض مع حقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف ، معتبرا أن هذه التصريحات تمثل انتهاكا صارخا للقانون الدولي والإنساني، وتشكل خطرا جسيما على الأمن والسلام والاستقرار الإقليمي والدولي .