وفاة النجمة هايدن جوين عن عمر ناهز 66 عاما
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
كشف موقع “الجارديان” عن وفاة النجمة العالمية هايدن جوين، والتي تعد إحدى أهم النجمات ممن برز نجمهن في المسرح والسينما، وذلك عن عمر ناهز 66 عامًا.
تجيد هايدن جوين اللغتين الفرنسية والإيطالية، ودرست اللغات الحديثة في جامعة وارويك قبل أن تحصل على محاضرة لمدة خمس سنوات في إيطاليا، حيث قامت بتدريس اللغة الإنجليزية.
واتجهت هايدن جوين إلى الولايات المتحدة قبل أن تصبح ممثلة فى منتصف العشرينيات من عمرها ولاحظت لأول مرة على شاشة التلفزيون أنها تلعب دور البطولة فى الكوميديا / الدراما في الحرم الجامعي David Lodge Nice Work (1989)، قبل الانضمام إلى المسلسل الكوميدي الحاد الذي تدور أحداثه في غرفة الأخبار التليفزيونية، Drop the Dead Donkey (1990).
وهايدن جوين معروفة أيضًا بأدوارها في المسلسل الطبي Peak Practice (1993) والدراما البوليسية Merseybeat (2001)، على الرغم من أنها لعبت مؤخرًا في المسرحيات الموسيقية "Billy Elliot" و"Ziegfeld".
وتعيش هاليدن جوين في لندن مع شريكها جيسون فيبس، المعالج النفسي، وابنيهما أورلاندو وهاري.
وهي أيضًا متطوعة في Sightsavers، وهي مجموعة ملتزمة بمكافحة العمى في البلدان المتخلفة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هايدن جوين وفاة هايدن جوين
إقرأ أيضاً:
«ربطوني ثم حبسوني بالحمام».. كيم كارداشيان تدلي بشهادتها في سرقة مجوهراتها
تعتزم النجمة الأمريكية كيم كارداشيان المجيء إلى باريس للإدلاء بشهادتها أمام محكمة الجنايات في إطار المحاكمة المرتبطة بعملية السرقة الضخمة التي تعرضت لها في 2016، والتي تبدأ في 28 إبريل/ نيسان الجاري، على ما أشار محاميها الأمريكي مايكل رودس في بيان.
وجاء في البيان: «يمكننا أن نؤكد أن كارداشيان ستدلي بشهادتها شخصياً في المحاكمة الجنائية الفرنسية المقبلة بشأن الحادث الذي وقع في عام 2016 عندما تم تقييدها، وسرقتها تحت تهديد السلاح من مهاجمين ملثمين».
ومن المقرر أن تستمر المحاكمة حتى 23 مايو/ أيار في محكمة الاستئناف بباريس. وبحسب الجدول الزمني، من المقرر الاستماع إلى النجمة الأمريكية في 13 مايو/أيار.
وأضاف المحامي في البيان: «في الوقت الحالي، تحتفظ كارداشيان بشهادتها للمحكمة وهيئة المحلفين، ولا ترغب في الإدلاء بمزيد من التعليقات في هذا الوقت».
وقال المحامي الأمريكي: «إنها تكنّ إعجاباً عميقاً للنظام القضائي الفرنسي، وجرى التعامل معها باحترام كبير من السلطات الفرنسية»، مضيفاً أنها «تتمنى أن تتم المحاكمة وفقاً للقانون الفرنسي وباحترام كل الأطراف».
وفي ليلة الثاني والثالث من أكتوبر/ تشرين الأول 2016، تعرضت كيم كارداشيان التي كانت تبلغ 36 عاماً آنذاك، للسرقة من رجال عدة، بعضهم كان يرتدي زي الشرطة، في مقر إقامتها في فندق فاخر في باريس، حيث كانت موجودة لحضور أسبوع الموضة. وسُرقت منها مجوهرات تفوق قيمتها ستة ملايين دولار ولم يتم استرداد معظمها.وكان اثنان من اللصوص هددوها بمسدس موجّه إلى رأسها، قبل أن يقوموا بربطها وإسكاتها.
وقالت كارداشيان للشرطة بعد السرقة مباشرة: «طُلب مني بلكنة فرنسية قوية أن أعطيه خاتمي»، مضيفة «ربطوني. ثم حملوني إلى حمامي»، حيث أُغلق الباب عليها.
وتولى ثلاثة رجال آخرين المراقبة عند المدخل، بينما كان رجل سادس يقود سيارة لضمان الهروب.
وكان اللصوص سرقوا مجوهرات ماسية وذهبية، بما في ذلك حجر كريم وزنه 18,88 قيراطاً.
وتشتبه الشرطة في أن المجموعة، التي وصفتها بأنها عصابة من المجرمين «التقليديين»، نفذت أكبر عملية سرقة تناولت فرداً واحداً في فرنسا خلال العشرين عاماً السابقة.وأحيل 12 شخصاً إلى محكمة الجنايات في هذه القضية، ولكن عشرة منهم فقط سيمثلون للمحاكمة في نهاية المطاف: إذ توفي أحد المتهمين، فيما ستُفصل قضية متهم آخر عند افتتاح الجلسة لأسباب صحية.
صحيفة الخليج
إنضم لقناة النيلين على واتساب