المرور: حزام الأمان يقي من 3 أخطار
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
جددت الإدارة العامة للمرور، اليوم السبت، التأكيد على أهمية الالتزام بحزام الأمان.
وأضافت، عبر منصة (إكس)، إن التزام بحزام الأمان يعزز من سلامة قائد المركبة والمرافقين له، لأنه يمنع الاصطدام بالزجاج الأمامي للمركبة.
وأردفت، أن حزام الأمان يحمي من الاندفاع والسقوط خارج المركبة، كما يمنع من الاصطدام بمقود المركبة أو الباب وغيرها.
يسهم حزام الأمان في سلامة قائد المركبة والمرافقين له.#المرور_السعودي#الوقاية_أمان pic.twitter.com/SginkTuXUe
— المرور السعودي (@eMoroor) October 21, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المرور حزام الأمان
إقرأ أيضاً:
هل يمنع دم سقط الجنين العبادات؟ عضو بـالعالمي للفتوى تجيب
أجابت الدكتورة هبة إبراهيم، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى، عن مسألة هامة تتعلق بالدم الذي قد ينزل بعد السقط، مشيرة إلى أن الكثير من النساء قد يواجهن هذا الموقف، وتتساءل بعضهن: "هل يعتبر هذا الدم دم نفاس، فيُمنع عليّ أداء العبادات، أم هو دم استحاضة، فيمكنني الاستمرار في أداء العبادات؟"
وقالت الدكتورة هبة إبراهيم، خلال فتوى لها اليوم الخميس: "إن الدم الذي ينزل بعد السقط يختلف حكمه بحسب مرحلة الحمل التي وصل إليها الجنين، فإذا كان السقط قد حدث بعد أن تم نفخ الروح في الجنين، وهو ما يحدده الفقهاء عادة بعد 120 يومًا من الحمل، فإن الدم الذي ينزل في هذه الحالة يعتبر دم نفاس، وبالتالي يجب على السيدة الامتناع عن أداء العبادات التي تتطلب الطهارة من الدم، مثل الصلاة والصيام".
وأضافت: "أما إذا حدث السقط قبل مرور هذه الفترة، وبيّن الأطباء المختصون أن الجنين لم يصل إلى مرحلة النفخ فيه، وُصف الدم الذي ينزل بعد السقط على أنه دم استحاضة، وليس دم نفاس، وبالتالي يجوز للمرأة أداء عباداتها كالصلاة والصيام، مع اتباع الأحكام الخاصة بدم الاستحاضة".
وأوضحت أنه في الحالات التي يتعذر فيها تحديد ما إذا كان الدم ناتجًا عن جنين أو مجرد كتلة دموية، يمكن للطبيب المختص أن يحدد ذلك باستخدام الفحوصات الحديثة، وفي حالة التأكد من أن الدم يخص جنينًا بدأ في التكون، يُعامل الدم كما لو كان دم نفاس، ويُحكم عليه بما يتناسب مع هذا الوضع.
كما أشارت إلى أن الفقهاء قد وضعوا قواعد لتحديد ما إذا كان الدم ناتجًا عن جنين، على سبيل المثال، إذا كانت المرأة قد تجاوزت 28 يومًا من آخر دورة شهرية، وظهر الجنين في الفحوصات الطبية، فإن الدم الناتج عن السقط في هذه الحالة يُعتبر دم نفاس.