الحرة:
2025-02-03@19:13:28 GMT

انفجار قرب سفارة إسرائيل في قبرص دون إصابات أو أضرار

تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT

انفجار قرب سفارة إسرائيل في قبرص دون إصابات أو أضرار

تعرض محيط السفارة الإسرائيلية في قبرص لانفجار، ليل الجمعة السبت، دون تسجيل أي إصابات أو أضرار، بحسب ما نقل موقع "كاثمريني" المحلي.

وأفاد الموقع، السبت، أنه وفقا للمعلومات التي توفرت من الشرطة القبرصية، فإن "الانفجار وقع في حوالي الساعة 1:30 صباحا بالتوقيت المحلي، قرب السفارة الإسرائيلية في نيقوسيا".

وأضافت أن "عناصر الشرطة وصلوا سريعا إلى موقع الحادث"، وكان الانفجار على بعد حوالي 30 مترا من السفارة، لكنه لم يتسبب في أي أضرار أو إصابات.

وألقت الشرطة القبض على 4 أشخاص مشتبه بهم في موقع الحادث، حيث لاحظت اثنين منهما يتجهان نحو سيارة وكان بانتظارهما الشخصين الآخرين.

ألف أميركي وعائلاتهم يغادرون إسرائيل على متن رحلات جوية مستأجرة قال متحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية، لوكالة "رويترز"، الاثنين، إن ما يقرب من ألف مواطن أميركي وأفراد أسرهم غادروا إسرائيل على متن رحلات طيران مستأجرة سيرتها الوزارة، منذ الجمعة، وتوجهت إلى أوروبا.

ولفت الموقع إلى أن الشرطة "وجدت سكينين ومطرقة داخل السيارة"، وتم القبض على مالكها البالغ من العمر 21 سنة.

وأضاف "كاثمريني" أن المشتبه بهم الآخرين، أحدهم يبلغ من العمر 17 سنة، والثاني 20 سنة، والثالث 21 سنة. ويتم التحقيق مع الأربعة في الوقت الحالي.

وتشهد قبرص تدفق رعايا أجانب يتم إجلاؤهم من إسرائيل جوا وبحرا، بعد اندلاع الحرب مع حماس، بحسب ما نقلته "فرانس برس". 

يذكر أن مظاهرات حاشدة انطلقت في عدة مدن عربية وإسلامية دعما للفلسطينيين، في ظل الحرب الدائرة بين إسرائيل وحركة حماس التي تسيطر على قطاع غزة، والتي أودت بحياة الآلاف من المدنيين، سواء في إسرائيل أو القطاع.

وفي السابع من أكتوبر، شنت حركة حماس (المصنفة إرهابية في الولايات المتحدة) هجوما على مناطق وبلدات إسرائيلية في غلاف غزة، مما أسفر عن مقتل نحو 1400 شخص، أغلبهم من المدنيين، بالإضافة إلى خطف حوالي 200 رهينة ونقلهم إلى غزة.

وردا على ذلك، تشن إسرائيل غارات متواصلة على القطاع الفلسطيني المحاصر، مما أدى إلى مقتل ما يزيد عن 4 آلاف شخص، أغلبهم من المدنيين.

المصدر: الحرة

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تنسحب من معبر رفح واستعدادات لفتحه السبت 

 

الجديد برس|

 

قالت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي إن قواته انسحبت من معبر رفح الحدودي بين قطاع غزة ومصر، في حين أعلن الاتحاد الأوروبي انتشار بعثته المدنية في المعبر، ومن المنتظر أن يعاد فتحه غدا السبت بعدما احتلته إسرائيل قرابة 9 أشهر خلال حرب الإبادة في غزة.

 

وأوضحت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس في منشور على موقع إكس أن بعثة المراقبة الأوروبية “انتشرت على الحدود اليوم عند معبر رفح بناء على طلب الفلسطينيين والإسرائيليين”.

 

وأضافت أن البعثة “ستدعم الموظفين الفلسطينيين على الحدود وتسمح بانتقال أفراد خارج غزة مثل من يحتاجون إلى رعاية طبية”، وذلك في إطار اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى بين حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وإسرائيل.

 

من جانبها، قالت وزارة الصحة في قطاع غزة إن أول فوج من الجرحى والمرضى الفلسطينيين -من المدنيين والمقاومين- سيسافر إلى مصر غدا السبت عبر معبر رفح.

 

ونقلت وكالة رويترز عن مسؤولين قولهم إنه لن يسمح للأفراد في الوقت الراهن بالحركة إلا في اتجاه واحد؛ من غزة إلى مصر.

 

وكانت إذاعة الجيش الإسرائيلي أفادت بأن القوات الإسرائيلية انسحبت من معبر رفح اليوم الجمعة وانتشرت في محيطه.

 

ونقلت الإذاعة عن مصدر أمني إسرائيلي قوله إن داخل المعبر موظفين من الاتحاد الأوروبي وفلسطينيين ليسوا أعضاء في حركة حماس، وعاملين مصريين.

 

وأضاف المصدر نفسه أن دور السلطة الفلسطينية في المعبر يقتصر فقط على ختم تصاريح العبور.

 

وأشار إلى أنه سيُسمح بسفر 50 جريحا من غزة يوميا عبر المعبر، مع 3 مرافقين لكل منهم، أي 200 شخص إجمالا في اليوم الواحد.

 

وقال المصدر الإسرائيلي إن “البند الأصعب.. ضمن الاتفاق تسمح إسرائيل أيضا لعناصر حماس المصابين بجروح خطيرة بالعبور إلى مصر”.

 

 

وقالت وزارة الصحة في قطاع غزة إن نقل المرضى سيكون من مستشفيين في شمال القطاع وجنوبه وبالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية.

 

وبدورها، رحبت منظمة الصحة العالمية بأول عملية إجلاء طبي مزمعة غدا لـ50 مريضا عبر معبر رفح منذ إغلاقه في مايو/أيار 2024.

 

ونقلت وكالة رويترز عن مصادر قولها إن معبر رفح سيستقبل 50 مصابا من الفصائل الفلسطينية ومثلهم من المدنيين المصابين ومرافقين لهم.

 

وأضافت المصادر نفسها أن 100 آخرين، على الأرجح من الطلاب، سيسمح لهم بالعبور لأسباب إنسانية.

 

وكان الاتحاد الأوروبي قد أعلن الاثنين الماضي موافقته على استئناف مهمة المراقبة في معبر رفح -التي بدأها عام 2005 وعُلقت في 2007- بمشاركة 18 عنصرا تابعا للاتحاد وأفراد آخرين بينهم عناصر شرطة من إيطاليا وإسبانيا وفرنسا.

 

وقالت الحكومة الإيطالية في بيان إن “المهمة انطلقت بناء على طلب إسرائيل والسلطة الفلسطينية بدعم كامل من مصر”.

 

وأضافت أن “الهدف الأساسي هو تنسيق وتسهيل العبور اليومي لما يصل إلى 300 جريح ومريض”.

 

وفي 19 يناير/كانون الثاني الجاري، دخل اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى بين حركة حماس وإسرائيل حيز التنفيذ في مرحلته الأولى التي تمتد 6 أسابيع.

 

مقالات مشابهة

  • مذكرتا تفاهم للتعاون البحري والاعتراف بالشهادات مع قبرص
  • القاهرة الإخبارية: الأجهزة الأمنية الروسية لم تكشف عن هوية ضحايا انفجار موسكو
  • سفارة اليمن في قطر تدشن موقعها الإلكتروني الجديد .. نافذة حديثة تلبي احتياجات المقيمين والزوار وتسهم في توفير الخدمات القنصلية
  • شمام: حصة النساء في اللجنة الفنية الأممية حوالي ‎%‎30
  • دانماركي يحرق مصحفًا أمام السفارة التركية في كوبنهاغن
  • مدير العلاقات العامة والإعلام في وزارة النفط والثروة المعدنية أحمد السليمان: حدث حريق بسيط في إحدى وحدات التشغيل في مصفاة حمص، حيث تمكنت فرق الإطفاء المختصة من التدخل الفوري والسيطرة عليه دون وقوع أي إصابات بشرية أو أضرار جسيمة
  • نائب المحافظ: قنا تُنتج حوالي 35% من إجمالي إنتاج مصر من السكر
  • تركيا: نشر بخيبة أمل من قرار مجلس الأمن بشأن قبرص
  • عاجل.. الشرطة الأمريكية تعلن حدوث انفجار بعد تحطم طائرة فيلادلفيا
  • إسرائيل تنسحب من معبر رفح واستعدادات لفتحه السبت