تدشين الورشة الإفتتاحية لمشروع دعم الأطفال خارج المدارس بالخوخة
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
(عدن الغد)خاص:
دشن مدير عام مكتب الشؤون الاجتماعية والعمل بالحديدة عادل مكرشب ومعه مدير عام مديرية الخوخة سالم عليان، ومدير عام مكتب التربية والتعليم ابراهيم أجعش، الورشة الافتتاحية لمشروع دعم الأطفال خارج المدارس، والتى تنفذها منظمة صناع النهضة وبتمول من منظمة اليونسف العالمية
وخلال التدشين الذي حضره مسؤول الوحدة التنفيذية بالمحافظة جمال المشرعي ومدير عام مديرية التحيتا حسن هنبيق، أشاد عليان بدور منظمة صناع النهضة وبما تبذله في الجانب التعليمي ودعمها المتواصل في هذا القطاع الذي يعد ذات الأولوية المهمة في المجتمع.
وفي الورشة أشار المكرشب إلى حجم التدخلات للمنظمة في الجانب التعليمي مؤكدا على أهمية تعاون الجميع لأنجاح هذا المشروع والذي يترتب عليه الاهتمام بألاف الأطفال نازحين ومجتمع مضيف الذين يتسربون خارج المدارس
من جانبها ضابط االمشروع في المنظمة جوهرة بدر قدمت شرحا مفصلا عن طبيعة العمل في نوعية المواد التعليمية والدعم النفسي والتوعية بمخاطر الألغام حيث بينت في استعراضها الفئات المستهدفة من المشروع وكذلك خطة العمل التي تستمرحتى يونيو من العام القادم.
حضر الورشة مدراء مكاتب تنفيذية ومسؤلي مواقع النازحين ومدراء المدارس وعدد من المعلمين والمعلمات
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
لن تحرك ساكناً.. “أكفان الأطفال” أمام منزل وزير الخارجية البريطاني
الجديد برس|
قالت صحيفة “تليجراف” البريطانية، إن نشطاء مؤيدين لفلسطين وضعوا أكفان أطفال أمام منزل وزير خارجية بريطانيا، ديفيد لامي، للمطالبة بحظر بيع السلاح إلى إسرائيل.
ووضعت ناشطات من منظمة “الشباب يطلب” أكفان جثث أطفال على عتبة منزل وزير الخارجية البريطاني، ورفعتا لافتة فوق سياجه كُتب عليها “لامي، أوقفوا تسليح الإبادة الجماعية”.
وأشارت الصحيفة إلى أن موقف الحكومة الحالي هو أن أفعال “إسرائيل” في غزة تنطوي على خطر واضح بانتهاك القانون الإنساني الدولي، ولكن مثل هذه الاحتجاجات الرمزية لا تؤثر على صانعي القرار الغربيين فيما يتعلق بدعمهم العسكري للاحتلال.
وكانت منظمة ” الشباب يطلب”، وهى منظمة جديدة تضم مجموعات مختلفة مؤيدة للفلسطينيين وجماعات بيئية، قد تعرضت سابقًا لانتقادات شديدة لاحتجاجها أمام منزل السير كير ستارمر في شمال لندن.
وُجهت اتهامات لثلاثة ناشطين بجرائم إخلال بالنظام العام عقب ذلك الاحتجاج العام الماضي.