مؤسس «أمهات مصر» توثق انتهاكات «الاحتلال» بريشة تلاميذ المدارس
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
بطريقة مبسطة تناسب مرحلتهم العمرية وتخلق لديهم الوعي بجميع جوانب القضية بالإضافة إلى مشاركتهم في دعمها، كان ذلك هدف عبير أحمد، مؤسس اتحاد أمهات مصر للنهوض بالتعليم، وائتلاف أولياء الأمور، من مشاركة طلاب المراحل التعليمية خاصة الإبتدائية بدعم الأشقاء الفلسطينيين.
وكانت عبير أحمد، كتب منشور علي صفحة الاتحاد والائتلاف، في الفيسبوك، تضمن: "أولياء الأمور المحترمين.
وتفاعل العديد من أولياء أمور الطلاب بمختلف المراحل العمرية، حيث من اللافت للنظر أن أغلب الذين شاركوا بأعمالهم كانوا من الأطفال أصحاب الأعمال الصغيرة في السن بالسنوات الأولي بالمرحلة الإبتدائية.
وأكدت عبير أحمد، أن الهدف من المنشور هو خلق نوع من الوعي لدي الأطفال والتلاميذ والطلاب بالقضية الفلسطينية ودعم الأشقاء والحفاظ علي الأمن القومي المصرى، مشيره إلي أن أغلب التلاميذ لديهم الموهوبة في التعبير عن آرائهم من خلال وسيلة تناسب عمرهم وتخلق الوعي في أذهانهم حتي يكون رجالا واعيين ومدركين بأبعاد القضية في المستقبل.
وذكرت مؤسس إتحاد أمهات مصر وإئتلاف أولياء الأمور أسماء التلاميذ الذين شاركوا بأعمالهم، علي النحو التالى:
يونس أحمد عربي، 6 سنوات، معهد طلائع الأزهر الشريف النموذجي.
بيلار احمد عبد الفتاح، ٨ سنوات، مدرسة October gardens إدارة حدائق أكتوبر.
يامن نادر حسن بالصف الثالث الإبتدائي بمدرسة صلاح الدين الرسمية إدارة القاهره الجديده التعليمية.
عبد الله أيمن عبدلله، ١١ سنة، مدرسة الرسالة الحديثة للغات بإدارة جنوب التعليمية في محافظة بورسعيد.
علي أيمن عبد الله، ١٠ سنوات، بمدرسة الرسالة الحديثة للغات بإدارة جنوب التعليمية في محافظة بورسعيد.
جويريه أحمد الأنور، ١٠ سنوات، بمدرسة إبراهيم الرفاعي الرسمية المتميزه للغات بإدارة جنوب التعليمية محافظة بورسعيد.
آدم أحمد مصطفى حسين فهمى، ١١ سنوات، بمدرسة الرسالة الحديثة للغات بإدارة جنوب التعليمية بمحافظة بورسعيد.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محافظة بورسعيد الكيان الصهيوني أمهات مصر ائتلاف أولياء الأمور قمة القاهرة للسلام مؤسس اتحاد أمهات
إقرأ أيضاً:
تعثر صفقة تعبيد طريق يعمق معاناة تلاميذ ببولمان
زنقة 20 | متابعة
تعثرت حافلة للنقل المدرسي بالمسلك الرابط بين المرس، دوار آيت يوسف أوحدو ودوار آيت صالح التابع ترابيا لجماعة المرس بإقليم بولمان.
و ظهر تلاميذ في شريط فيديو وهم يحاولون دفع الحافلة التي كانت عالقة في الوحل الذي خلفته السيول.
مصادر نقلت بأن هذا المسلك الطرقي سبق وأن باشرت مقاولة تعبيده قبل أن تفسخ العقدة لأسباب غير معروفة، وبقيت الأمور على حالها دون أن تعاد برمجة الصفقة من جديد.