انعقاد مؤتمر للسلام في القاهرة اليوم
حماس تطلق سراح محتجزتين أمريكيتين
الأغذية العالمي يحذر: الطعام في غزة يكفي لأيام 
1.6 مليون ريال مبيعات مزاد نادي الصقور السعودي مع ختام الليلة العاشرة
مجمع الملك فهد لطباعة المصحف ينعى عالم الترجمات د. ف عبدالرحيم

 

 

تناولت الصحف السعودية اليوم تطورات العدوان الإسرائيلي على غزة والجهود المصرية لإيصال المساعدات والدعم لأهالي غزة.


قالت صحيفة الشرق الأوسط، أنه بدأت شاحنات المساعدات الإنسانية في الدخول إلى قطاع غزة عبر معبر رفح البري مع مصر، بحسب لقطات بثها التلفزيون الرسمي المصري.

ونقل التلفزيون المصري مشاهد عبور شاحنات تحمل لافتات الهلال الأحمر المصري.

وتتضمن القافلة 20 شاحنة محملة بأدوية ومستلزمات طبية وكمية محدودة من المواد الغذائية، على أن تتولى وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «أونروا» توزيعها.

وكانت السفارة الأميركية لدى إسرائيل قالت في وقت سابق، إنها تلقت معلومات تفيد بأن معبر رفح بين مصر وقطاع غزة سيفتح اليوم الساعة العاشرة صباحا بالتوقيت المحلي.
وأضافت في بيان «إذا فُتحت الحدود، فلا نعرف إلى متى ستبقى مفتوحة أمام المواطنين الأجانب لمغادرة غزة». 
وذكرت السفارة أن من المتوقع أن يحاول العديد من الأشخاص العبور في حال فتح الحدود.

حذرت سيندي مكين المديرة التنفيذية لبرنامج الأغذية العالمي اليوم السبت  من خطر يهدد بجوع في غزة.

ذكرت مكين إن الطعام في قطاع غزة صار يكفي لأيام فقط.

وأشارت إلى أن الوقت ينفد، ولابد من ادخال كل المساعدات المطلوبة على وجه السرعة.


ذكرت الصحيفة، تعتزم مصر استضافة مؤتمر دولي، غداً (السبت)؛ لبحث الحرب المتصاعدة بين إسرائيل وحركة «حماس» وفصائل فلسطينية أخرى في غزة.


وفيما يلي قائمة بالزعماء المتوقع حضورهم، حتى الآن، «قمة القاهرة للسلام».
- الرئيس الفلسطيني محمود عباس
- ملك الأردن عبد الله الثاني
- ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة
- أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني
‭‭‭‭-‬‬‬‬ ولي عهد الكويت الشيخ مشعل الأحمد الصباح
- رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني
- رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني
- رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز
- رئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس
- الرئيس القبرصي نيكوس كريستودوليدس
- رئيس جنوب أفريقيا سيريل رامابوسا
- وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك
- وزيرة الخارجية الفرنسية كاترين كولونا
- وزيرة الخارجية اليابانية يوكو كاميكاوا
- وزير الخارجية البريطاني جيمس كليفرلي
- وزير الخارجية النرويجي إسبن بارت آيداه
- نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوجدانوف- مبعوث الصين لقضايا السلام في الشرق الأوسط تشاي جيون- الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش
- رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشال
- مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل.

و قد يدخل على هذه القائمة قادة أخرين.


أوردت الشرق الأوسط، حذَّر الرئيس عبد الفتاح السيسي، من نزوح المدنيين من غزة إلى سيناء، واصفاً إياه بأنه سيسدل ستارة النهاية على القضية الفلسطينية، وهو أمر لا ترغب مصر في حدوثه.

وقال السيسي، خلال اجتماع مع رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك، إن هناك حاجة للتعاون لتجنب انزلاق المنطقة إلى حرب إقليمية يكون تأثيرها مُدوياً على المنطقة والسلام فيها، كما شدد على أهمية إحياء عملية السلام، وإعطاء أمل للفلسطينيين في إقامة دولتهم على حدود عام 1967.

وأضاف: «علينا جميعاً التحرك لاحتواء تطورات قد لا يمكن السيطرة عليها في المنطقة، وقد تتجاوز تبِعاتها حق الدفاع عن النفس». وأشار السيسي إلى أن «هناك نحو 4 آلاف من المدنيين سقطوا في قطاع غزة، منهم 1500 طفل»، مطالباً بالعمل «لاحتواء هذا الأمر؛ حتى لا يتسبب القتال في سقوط مزيد من المدنيين».

من جانبها، قالت صحيفة الرياض، دخلت أول قافلة مساعدات إنسانية ، اليوم السبت ، إلى قطاع غزة عبر مصر منذ بد جولة القتال في السابع من الشهر الجاري.

وتتضمن القافلة 20 شاحنة محملة بأدوية ومستلزمات طبية وكمية محدودة من المواد الغذائية، على أن تتولى وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" توزيعها.


ذكرت صحيفة الرياض، أنه نيابة عن خادم الحرمين الشريفين رأس ولي العهد  الأمير محمد بن سلمان قمة الرياض بين مجلس التعاون لدول الخليج العربية ودول رابطة الآسيان

وكان ولي العهد في استقبال القادة  لدى وصولهم مقر انعقادها في الرياض.

ثم التقطت الصور التذكارية لولي العهد والقادة ورؤساء وفود الدول المشاركة.

عقب ذلك، بدأت أعمال القمة بتلاوة آيات من القرآن الكريم.

ثم ألقى ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، كلمة شدد فيه على ألمه مما تشهده غزة من عنف متصاعد يدفع ثمنه المدنيون الأبرياء، وفي هذا الصدد نؤكد رفضنا القاطع لاستهداف المدنيين بأي شكل من الأشكال وتحت أي ذريعة، وأهمية التزام القانون الدولي الإنساني وضرورة وقف العمليات العسكرية ضد المدنيين والبنى التحتية التي تمس حياتهم اليومية، وتهيئة الظروف لعودة الاستقرار وتحقيق السلام الدائم الذي يكفل الوصول إلى حل عادل لإقامة دولة فلسطينية وفق حدود 67 بما يحقق الأمن والازدهار للجميع.

كما أكد الأمير على التطلع إلى تعزيز العلاقات الاقتصادية والاستفادة من الفرص وفتح آفاق جديدة للتعاون.

ذكرت صحيفة الرياض، تجاوزت مبيعات مزاد نادي الصقور السعودي، مساء امس (الجمعة)، حاجز المليون و650 ألف ريال، بعد إقامة الليلة العاشرة من ليالي المزاد؛ الذي ينظمه النادي بمقره بملهم (شمال مدينة الرياض) حتى 15 نوفمبر المقبل، وسط حضور وإقبال كبيرين من هواة الطرح والصقارين في المملكة والمنطقة.

وبيع ثلاثة صقور بمبلغ 155 ألف ريال، وكانت البداية مع الصقر الأول شاهين قرناس طرح جنوب الليث، للطاروحين علي ومحمد المسعودي، وتم بيعه بمبلغ 57 ألف ريال.

وعُرض بعدها الصقر الثاني شاهين قرناس طرح جنوب الليث للطاروح إبراهيم العيافي، وتم بيعه بمبلغ 33 ألف ريال، وكان الختام مع الصقر الثالث شاهين فرخ طرح الوجه، للطاروحين فالح وفايز الرشيدي، وبدأت المزايدة عليه بمبلغ 20 ألف ريال، قبل أن يتم بيعه بمبلغ 65 ألف ريال.

أوردت الصحيفة، نعى مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف بالمدينة المنورة الدكتور ف عبدالرحيم مدير مركز الترجمات بالمجمع، الذي وافاه الأجل اليوم الخميس الرابع من ربيع الآخر لعام 1445هـ الموافق التاسع عشر من إكتوبر لعام 2023م، عن عمر ناهز (90) عاماً.

وقدم وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد المشرف العام على المجمع الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، باسمه ونيابة عن منسوبي المجمع، أحر التعازي وصادق المواساة لأسرة الفقيد ومحبيه وطلابه.

يشار إلى أن الدكتور "ف.عبدالرحيم" عُيِّن في عام (1416هـ) مديرًا لمركز الترجمات بمجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف بالمدينة المنوَّرة وأشرف على إصدار ترجمات لمعاني آيات القرآن الكريم بأكثر من 77 لغة، وبقي في عمله إلى وفاته، وأتقن عددًا كبيرًا من اللغات، منها 14 لغةً شرقية وعالمية.

ذكرت صحيفة عكاظ، تلقى ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، اتصالاً هاتفياً، من رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو.

وأكد ولي العهد ضرورة بذل كافة الجهود الممكنة لخفض وتيرة التصعيد وضمان عدم اتساع رقعة العنف، والتشديد على ضرورة رفع الحصار عن غزة لإدخال المساعدات الطبية والإغاثية إلى القطاع.

كما أكد ولي العهد رفض المملكة لسياسة التهجير الجماعي القسري للفلسطينيين في غزة.

ذكرت عكاظ، أطلقت حركة حماس سراح رهينتين أمريكيتين كانت تحتجزهما منذ الهجوم المباغت الذي شنته على إسرائيل في السابع من أكتوبر الجاري وفق ما أعلنت في بيان، فيما قال الرئيس الأمريكي جو بايدن إن واشنطن تمكنت من تأمين إطلاق سراح الرهينتين الأمريكيتين اللتين كانتا لدى حماس.

وقالت الحركة في بيانها إنها أطلقت سراح «محتجزتين أمريكيتين (أم وابنتها) لدواعٍ إنسانية». وأكدت أن هذه الخطوة جاءت «استجابة لجهود قطرية.. ولنثبت للشعب الأمريكي والعالم أن ادعاءات بايدن وإدارته الفاشية كاذبة ولا أساس لها من الصحة».

وذكرت حماس أنها تعمل مع وسطاء لإغلاق ملف الأسرى المدنيين إن كانت الظروف الأمنية مناسبة.

وأكد مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، في بيان، إطلاق حماس سراح الأسيرتين جوديث وناتالي رعنان.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مؤتمر للسلام في القاهرة اليوم حماس سراح محتجزتين أمريكيتين الأغذية العالمي نادي الصقور السعودي

إقرأ أيضاً:

نيران الحصار .. معاناة أهالي شمال غزة في إعداد الطعام دون غاز

 

الثورة /وكالات

مع استمرار أزمة عدم توفر الوقود والغاز في شمال غزة، يعيش آلاف الفلسطينيين معاناة يومية تتفاقم مع غياب البدائل الضرورية، إذ يلجأ كثيرون لإعداد الطعام على النار باستخدام الحطب أو الورق والكرتون، وهو خيار يرهق الأسر ويعرضها لمخاطر صحية وبيئية.
ومنذ بدء حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة قبل أكثر من 14 شهرًا، تمنع إسرائيل بشكل مطلق وصارم إدخال غاز الطهي إلى مناطق شمال القطاع الذي يتعرض لحملة إبادة وتطهير عرقي بشعة.
المواطنون الذين رفضوا النزوح من مناطقهم في شمال غزة، رغم نار القصف وهمجية المحتل، بدأوا بالبحث عن بدائل عن غاز الطهي، فراحوا يحرقون الأخشاب والأوراق، وما يمكن استخدامه.
ماذا نحرق؟
المواطن أحمد دلول يقول لمراسلنا: لم يدخل إلينا غاز الطهي مطلقًا، واضطررنا لاستخدام الحطب والأوراق وكل ما يمكن حرقه، إلا أنه لم يعد متوفرًا حاليًّا”.
يتساءل: ماذا نحرق؟ وكيف نطهو؟ حرقنا الأبواب، واطقم النوم، والبلاستيك، والأشجار. نحن في أزمة حقيقية.
يؤكد أنهم الآن يبحثون عن بدائل لبدائل غاز الطهي، إلا أن الجميع يقف حائرًا هائمًا، وباختصار مطلق وشديد “لا يوجد شيء لحرقه”.
أداة عقاب
ومنذ بدء الإبادة تستخدم إسرائيل غاز الطهي أداة لعقاب المدنيين، فتمنع إدخاله تماما إلى شمال قطاع غزة، وتقنن إدخاله إلى وسط القطاع وجنوبه، ما يجعل الجميع في أزمة ودوامة من الترقب والحيرة.
المواطنة صابرين عفانة والتي تنزح في مدرسة غرب مدينة غزة، تقول لمراسلنا إنها وأطفالها يبحثون في كل صباح عن قطع البلاستيك، والنايلون، وكل ما يمكن حرقه، لإعداد الطعام النادر أصلًا.
تقول عفانة إنها تدرك جليا خطر استخدام النفايات في إعداد الطعام، إلا أنها تستدرك قائلة: ما في اليد حيلة، ماذا نحرق؟ وكيف نطبخ للأطفال؟.
تتابع: في كثير من الأحيان، نضطر لتناول الطعام بدون تسخين، ونقلل بشكل كبير جدا استخدامنا للنار، في ظل الأزمة الخانقة في إمكانية توفر بدائل غاز الطهي.
تفشي أمراض الجهاز التنفسي
المكتب الإعلامي الحكومي بغزة أفاد في تقارير بوجود مئات الحالات المصابة بأمراض الجهاز التنفسي داخل مستشفيات القطاع؛ بسبب الغازات السامة المنبعثة من إشعالهم النيران لإعداد الطعام؛ جراء تفاقم أزمة غاز الطهي.
صابرين عفانة تخرج يوميًّا في مهمة عن زوجها المصاب، في البحث عن ما يمكن حرقه في شوارع المدينة المدمرة، تحت أزير الطائرات، وأصوات الانفجارات، تقول: أشعر بالخوف والرعب يوميًّا، لكن أنا مضطرة، لا يوجد ما نحرقه لإعداد الطعام.
وناشدت العالم بالتدخل لوقف الإبادة ولجم الاحتلال عن الجرائم والقتل، مستنكرة التخاذل والتواطؤ العالمي مع الجريمة الإسرائيلية المستمرة.
تقول إنها تشعر بالاختناق جراء إشعالها النيران يوميًّا لإعداد الطعام، “أخشى أن أصاب بأمراض الجهاز التنفسي، وهو ما قد يكون قد حدث”.
حرق النفايات
أما المواطن حسن أبو زايد في منطقة الشيخ رضوان يقول إن المنطقة لا يوجد بها ما يمكن حرقه، فلا أوراق ولا أخشاب ولا قطع نايلون، يقول: “بعض الناس يضطرون لحرق النفايات، وهم يعلمون جليًّا مدى خطورتها المرعبة على صحتهم، وصحة أطفالهم”.
يتابع في حديث لمراسلنا: تتخيلون أن غاز الطهي لم يدخل إلى مناطق شمال قطاع غزة بالمطلق، والناس هنا حرقت كل ما يمكن حرقه. يتحدث بحسرة وألم: “شو ضايل ما علموا فينا، قتلونا، جوعونا، عطشونا، قهرونا”، إلا أنه بثبات وإصرار يكمل: “فشروا يكسرونا، ويهزمونا”.
أما المواطن علي أبو العراج يتحدث بنبرة حسرة وغضب: “حرقنا كل شيء، حرقنا عفشنا والنايلون والكرتون، ودورنا راحت، مش لاقيين أي شيء نحرقه عشان ناكل”.
وأشار في حديث لمراسلنا إلى أن زوجته تعاني من مشاكل صحية في الصدر والرئتين بسبب الدخان المنبعث من النار، ولا يجد أي أطباء لعلاجها في ظل انهيار القطاع الصحي.
ويتمنى أبو العراج إيجاد حل ووقف حرب الإبادة الجماعية التي طالت كل شيء في القطاع، ما تسبب في معاناة مضاعفة لدى المواطنين كافة.
إغلاق مشروع فرن لهذا السبب!
أما الشاب عدي، فقد اضطر إلى إغلاق مشروعين افتتحهما كي يعيل أسرته خلال هذه الحرب الوحشية غير المسبوقة، بسبب عدم توفر الغاز والخطب.
وافتتح عدي مشروع فرن بالحطب كي يخبز للناس الخبز في ظل الأزمة الراهنة، لكنه اضطر لإغلاقه لاحقا، ثم أغلق مشروعه الآخر لبيع الفلافل لنفس السبب وهو عدم توفر الاخشاب ولا الغاز.
ولا يقوى غالبية المواطنين، كما يتحدث عدي على شراء الحطب الذي تجاوز سعر الكيلو غرام منه 3 دولارات، لا سيما مع كارثية الأوضاع الاقتصادية في القطاع خصوصا بالشمال.
ويأمل عدي أن يتم التخفيف من معاناة المواطنين الذين أرهقتهم الحرب الوحشية التي يشنها الاحتلال، داعيا إلى الضغط على الاحتلال لإدخال الغاز والحطب للسكان خصوصا في شمال القطاع.

مقالات مشابهة

  • العدو الصهيوني يواصل سياسة تجويع ممنهجة بحق الفلسطينيين في غزة
  • مع السوداني.. ولي العهد السعودي يبحث «التطورات الإقليمية»
  • الحرب في يومها الـ 443: الجيش يطلب إخلاء مستشفى كمال عدوان ويواصل سياسة التهجير القسري شمال القطاع
  • رئيس الوزراء الإسباني يدعو للاعتراف بدولة فلسطين وإنهاء الاحتلال
  • رئيس وزراء إسبانيا يدعو للاعتراف بدولة فلسطين وإنهاء الاحتلال
  • رئيس مجلس الوزراء يلتقي وزير الخارجية والمغتربين
  • ولي العهد يجري اتصالاً هاتفيًا بملك المغرب للاطمئنان على صحته
  • 7250 سوريًّا يعودون إلى بلادهم عبر الحدود الأردنية منذ بداية ديسمبر
  • نيران الحصار .. معاناة أهالي شمال غزة في إعداد الطعام دون غاز
  • عبور 119 شاحنة محملة بالمساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة