RT Arabic:
2024-12-26@04:12:40 GMT

انطلاق قمة القاهرة للسلام

تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT

انطلاق قمة القاهرة للسلام

انطلقت للتو فعاليات "قمة القاهرة للسلام" بمشاركة دولية واسعة، لبحث خفض التصعيد بين إسرائيل والفلسطينيين وسبل تفعيل عملية السلام وإيجاد تسوية عادلة وشاملة للقضية الفلسطينية.

إقرأ المزيد 31 دولة و3 منظمات دولية أكدت مشاركتها بقمة القاهرة للسلام

وذكرت وسائل إعلام مصرية، في وقت سابق، تأكيد مشاركة 31 دولة و3 منظمات دولية في قمة القاهرة للسلام، التي تستضيفها العاصمة الإدارية.

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الشرق الأوسط القاهرة القضية الفلسطينية طوفان الأقصى القاهرة للسلام

إقرأ أيضاً:

ميناسيان ترأس قداس الميلاد: لننتخب رئيسًا يعمل للسلام

ترأس كاثوليكوس بطريرك بيت كيليكيا للأرمن روفائيل بيدروس الحادي والعشرون ميناسيان، قداس عيد الميلاد في كاتدرائية القديسين غريغوريوس المنوّر وإيليا النبي ساحة الدباس وسط بيروت، عاونه في الخدمة لفيف من الكهنة والشمامسة، وحشد من المؤمنين.

بعد الإنجيل ألقى ميناسيان عظة قال فيها: "نجتمع اليوم في هذه الكاتدرائية المقدّسة التي سُجلت في سجل المراكز العالمية للسياحة كلؤلؤة لبنانية أرمنية. نجتمع اليوم لنحتفل بذكرى ولادة المسيح، فنرى أنفسنا أمام مغارة للميلاد، ميلاد الاله المتجسّد والآتي لخلاصنا من العبودية، ونرى ذواتنا أمام مذود فقير ومُعبّر مُحاط بوالديه وبعض الحيوانات بجانبه تسعى لتدفئته من برد الشتاء القارص، لأنّهما لم يجدا مكانًا يؤويهم في بيت لائق لإله مُتجسّد".

وقال: "وُلِد المسيح ونشأ تحت رعاية يوسف النجّار ومريم العذراء أُمَّه. كَبُر وصار يكرز ملكوت الله ويبشّر بالتوبة والسلام، يشفي المرضى ويُحيي الموتى ويُعزّي الحزانى ويُطعم الجائعين، ثم من بعدها مات على الصليب من أجل خلاصنا، ثم قام من بين الأموات كما وَعَدَ ووَفى، ومنها ذَكَّرنا بوصيته". 

وتابع: "أنا معكم حتى منتهى الدهور، نعم إنّه معنا روحًا وجسدًا في سرّ القربان، إنّه معنا اليوم فاتحًا صدره وقلبه لأمنياتنا وتَمَنِياتنا حاضر ليسمع منّا تلك الكلمات التي علّمها لتلاميذه في صلاته بقوله فليكونوا واحدًا كما أنّك فيّ يا آبتي وأنا فيك فليكونوا هم أيضًا فينا. نعم إنّه معنا نتناوله من حين وآخر ثم ننساه في ساعة الساعة. لذا حان الأوان أن نستيقظ من ثباتنا العميق ونصحى لنعمل حسب مشيئته بالحب والطهارة، بالرجوع إلى ضمائرِنا. الرجوع إلى انتمائنا وإلى وطنيتِنا رمز الانتماء، رمز المشاركة في الروحانيات والزمنيات، فلذا نرى في علمنا الأرز الشامخ فيه والأبيض الساطع والأخضر الذي يبسط السلام والوئام  ويرسم الألفة والمحبة بين أبنائه. هيا إذًا في هذه الأيام المباركة أين الإله المتجسد يأتي ليمنحنا السلام والفرح الروحي والزمني. نَتَبنّا هذا الشعار وننتخب رئيسًا لنا يحمل الشعار ويعمل للسلام".

وختم: "إننا نعيد ونكرّر هذه الكلمات لا للون سياسي وأنما للون روحي واجتماعي لنسير على خطى صاحب السلام يسوع الفادي. المخلّص ولد ولا يزال معنا ما لنا إلا ان ننظر اليه ونتبنا رموزَه ونُكمل رسالتَه في نشر السلام على وجه الأرض".

مقالات مشابهة

  • موعد انطلاق معرض القاهرة الدولي للكتاب.. أين سيقام؟
  • وزير الري يلتقى سفير دولة هولندا في القاهرة لتعزيز التعاون بين البلدين
  • ميناسيان ترأس قداس الميلاد: لننتخب رئيسًا يعمل للسلام
  • مأرب: مناقشات مع منظمات إنسانية لتخفيف معاناة النازحين
  • خبير علاقات دولية: الاحتلال الإسرائيلي ينتهك سيادة الدول وشأنها الداخلي
  • انطلاق قداس عيد الميلاد المجيد بعد قليل
  • القاهرة ومقديشو تؤكدان أهمية الإسراع في تشكيل البعثة الأفريقية الجديدة للسلام في الصومال
  • منظمات حقوقية تدعو لحفظ الأدلة على "جرائم" الأسد
  • منظمات حقوقية تدعو السلطات في سوريا لحفظ الأدلة على فظائع الأسد
  • أستاذ علاقات دولية: نتنياهو سيفشل في تنفيذ مخططه في غزة عاجلا أو آجلا