تجديد حبس المُتهمين بإنهاء حياة طفل دمنهور
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
أصدرت نيابة مركز شبين الكوم، بمحافظة المنوفية، اليوم السبت، قرارًا بتجديد حبس المتهمين، بإنهاء حياة طفل داخل منزل مهجور بقرية البتانون التابعة لمركز شبين الكوم بمحافظة المنوفية، 15 يوما على ذمة التحقيقات.
اقرأ أيضاً.. تفاصيل بشعة لجريمة إنهاء حياة الصبي الفلسطيني في أمريكا
وكان تم كشف غموض وملابسات إنهاء حياة طفل والعثور على جثته داخل منزل مهجور بقرية البتانون مركز شبين الكوم، والقبض على المتهم ، وتم تحرير محضرا بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
وكان أهالى قرية البتانون قد عثروا في وقتٍ سابق على جثة الطفل ر.م - 7 سنوات - طالب بالصف الثانى الابتدائى ومقيم البتانون دائره المركز داخل منزل مجهور بالقرية، وتم ضبط كلا من شخص ونجليه ومقيمون بذات القرية، واعترفوا بارتكاب الواقعة، وأخطرت النيابةالعامه لمباشرة التحقيقات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محافظة المنوفية حبس المتهمين مركز شبين الكوم
إقرأ أيضاً:
تجديد حبس أب انهي حياة ابنه بالاشتراك مع زميله لشكه في سلوكه
قرر قاضي المعارضات بمحكمة ثان المحلة بمحافظة الغربية اليوم تجديد حبس أب انهي حياة ابنه الشاب بالاشتراك مع زميله لشكه في سلوكه وارتكابه العديد من وقائع السرقات 15 يوم علي ذمة التحقيقات لحين سماع أقوال شهود عيان واتخاذ كافة الإجراءات القانونية حيال الواقعة.
وكان ضباط المباحث الجنائية بمديرية أمن الغربية تمكنوا من كشف غموض واقعة العثور على جثة شاب مجهولة الهوية، ملقاة في مياه بحر شبين بنطاق عزبة حمد بمدينة المحلة الكبرى، عقب اكتشافها أثناء تنظيف مياه البحر من نبات ورد النيل وتبين أن وراء ارتكاب الواقعة والد الضحية بالاشتراك مع زميله بسبب كثرة سرقاته وتحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة للتحقيق والتي أمرت بتشريح الجثة ودفنها .
وتعود أحداث الواقعة حينما تلقت الاجهزه الامنيه بمديرية أمن الغربية إخطارا من مأمور قسم شرطة ثان المحلة يفيد بالعثور على جثمان شاب، في العقد الثاني من عمره، غارقاً بين نبات ورد النيل أسفل كوبري عزبة حمد بنطاق دائرة القسم.
كما انتقلت قوات من رجال الأمن الشرطة السرية والنظامية إلى مكان الحادث، حيث باشرت جمع المعلومات وشهادات شهود العيان.
ونظرا لخطورة الواقعة اوصي مدير المباحث الجنائية اللواء محمد عاصم بتشكيل فريق بحث لسرعة كشف هوية الشاب وضبط الجناة وبمجهودات التحريات التي أجراها العقيدين أبوالعزم فتحي ومحمد صقر رئيسا فرعا البحث الجنائي بمركزي السنطة والمحلة وضباط فرع البحث .
وبتفريغ كاميرات مراقبه بالمجري المائي "بحر شبين " تم التوصل إلى هوية الضحية، وتبين أنه شاب يُدعى "إبراهيم. علي" ويبلغ من العمر 18 سنة .
ومع استكمال التحقيقات، انكشفت الحقيقة الصادمة، حيث تبين أن الجاني هو والد المجني عليه "علي. أ" الذي أقدم على قتل ابنه بالتعاون مع صديق الضحية المدعو "إسماعيل. ك"، مبررين جريمتهم بسوء سلوك الشاب وكثرة سرقاته من المنزل.
بعد إلقاء القبض عليهما، اعترفا المتهمان بارتكاب الجريمة، وتم تمثيل وقائعها بحضور النيابة العامة التي قررت حبس المتهمين على ذمة التحقيقات لاستكمال الإجراءات القانونية.