غدًا.. بدء عرض حكاية " عيشها بفرحة"
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
تبدأ عرض حكاية "عيشها بفرحة" ا الأحد حيث تعد "عيشها بفرحة" ثالث حكايات مسلسل 55 مشكلة حب والذي حقق نجاحا كبيرا منذ انطلاق أولى حكاياته على شاشة قنوات ON نهاية شهر سبتمبر الماضي.
ويواصل المخرج ألبير مكرم تصوير الحلقات النهائية من الحكاية، في منطقة السادس من أكتوبر وذلك بالتزامن مع مونتاج الحلقات الأولى.
حكاية "عيشها بفرحة" من بطولة هاني عادل وهبة مجدى، وحسن أبو الروس، ورانيا منصور، ونور إيهاب، ومحمود ياسين جونيور، ياسر فرج وعدد آخر من الفنانين وتأليف عمرو محمود ياسين وإخراج البير مكرم، وتدور الأحداث فى إطار اجتماعى رومانسى من خلال قصة إنسانية.
تفاصيل مسلسل "55 مشكلة حب"
يذكر أن مسلسل "55 مشكلة حب" مكون من 40 حلقة مقسمة على 4 حكايات كل حكاية منها 10 حلقات تعرض على مدار أسبوعين، وهو من إنتاج شركة Art Makers Production للمنتج أحمد عبدالعاطى وإشراف عام ماجد جاب الله وذلك تحت رعاية الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمود ياسين رانيا منصور عمرو محمود ياسين حسن ابو الروس حكاية عيشها بفرحة
إقرأ أيضاً:
تونسي يدخل "غينيس" بأطول حلقة حكايات في التاريخ
شهدت مدينة مراكش المغربية إنجازاً ثقافياً غير مسبوق، حيث تمكّن الحكواتي التونسي هشام درويش، إلى جانب 106 حكواتيين من مختلف دول العالم، من تسجيل رقم قياسي عالمي لأطول حلقة حكائية في التاريخ، استمرت لمدة 120 ساعة متواصلة في ساحة جامع الفنا، ما أهّله للدخول إلى موسوعة غينيس للأرقام القياسية.
وأكد درويش أن مشاركته في مهرجان مراكش الدولي لفن الحكاية كانت تجربة فريدة على جميع الأصعدة، مشيراً إلى أن التحدي تمثل في سرد الحكايات دون توقف أو تكرار، بمشاركة 30 دولة عربية وأجنبية، حيث قدّم كل مشارك الحكايات بلغته ولهجته الخاصة.
وأوضح أن مدة السرد الفعلي للحكايات بلغت 80 ساعة و35 دقيقة، حيث استمر الحكواتيون في تقديم قصصهم بشكل متتالٍ، مع توقف قصير لا يتجاوز دقيقة واحدة، قبل الانتقال إلى حكاية جديدة، تحت إشراف لجنة ممثلة لموسوعة غينيس.
وشارك درويش في السرد باللهجة التونسية، التي لاقت اهتماماُ وتفاعلًا كبيراُ من الجمهور، باعتباره التونسي الوحيد المشارك في المهرجان. ولفت إلى أن الحدث لم يقتصر على تحطيم الرقم القياسي فحسب، بل شهد أيضاً تنظيم 230 ورشة في فن الحكي داخل المدارس المغربية، استفاد منها نحو 5000 تلميذ وتلميذة.
وإلى جانب دوره في تحقيق الرقم القياسي، ساهم درويش في تأطير ورشات داخل مدارس ابتدائية وثانوية، وقدم ماستر كلاس لطلبة كلية اللغة العربية بمدينة مراكش، مستنداً إلى خبرته في استلهام الحكايات من التراث التونسي والسير والملاحم الشعبية.