زمااان كان في جيش آي معولق ومبشتن لكن كان في
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
زمااان كان في جيش اى معولق ومبشتن لكن كان في..
قامت جات الحركة الاسلامية وحولت الجيش من مؤسسة دولة لمليشيا حزب..
الفرق بين الجيش وبين الدعم السريع
ان الجيش مليشيا الحركة الاسلامية
والجنجويد مليشيا قبائل كانت خاضعة للحركة الاسلامية فكان الوضع كالتالي..
الحركة الاسلامية تحتها مليشيا الجيش ومتفرع منها مليشيا الجنجويد
قاموا الجنجويد اتفرزت عيشتم كمليشيا موازية للجيش ما تابعه ليه واصبح الوضع الحركة الاسلامية تحتها مليشيا الجيش ومليشيا الجنجويد
قاموا الجنجويد تااانى فرزوا عيشتم من الحركة الاسلامية بقوا مليشيا تابعة لى نفسهم وشغالين لحسابم ومصالحم الخاصة والجيش لسع تابع للحركة الاسلامية وشغال لحسابم الخاص.
واضح انه اللحظة الجنجويد بيتطوروا فيها كان الجيش متجمد فى مكانو او راجع للخلف..
طبعا من الاشياء السيئة جدا جدا يكون عندك جيوش قبلية ودا بيشمل الجنجويد وناس مناوى وعقار وجبريل وعبدالواحد والبقية
ومن الاشياء السيئة جدا يكون عندك جيش خاضع لحزب او مجموعة سياسية فى الاخر دا برضو وضع مليشياوى..
مفترض كللل الجيوش والملايش القبلية دى يتم حلها
والجيش المليشياوى دا يحصل ليه جراحة عميييقة جدا تعيدوا كمؤسسة وطنية تابعة للارادة الوطنية وخاضعة لسلطتا وليس لحزب او مجموعات ايا كان اسمها..
محتاج هيكلة ماتكون هيكلة سطحية ترقيعية وانما جذرية اشبه باعادة التأسيس زى اي حاجه محتاجه اعادة تأسيس فى البلد دى.. هو فايدتو شنو غير الانقلابات والتآمر ضد مصالح الوطن؟
بياعين الطلح
وهم متاعيس زلنطحية بلهاء
#حرب_عبثية
المصدر: سودانايل
كلمات دلالية: الحرکة الاسلامیة کان فی
إقرأ أيضاً:
اضطراب نفسي يصيب واحد من كل 3 أشخاص بسبب الحركة
يصاب الأشخاص في بعض الأحيان بأحد الاضطرابات النفسية، التي يبدو بعضها مألوفًا والآخر غريبًا، منها اضطراب كراهية الحركة التي يعاني منها واحد من كل 3 أشخاص، فهم ينزعجون دومًا عند رؤية شخص يكرر حركاته كأمر طبيعي أو كآخر يعبث ببعض الأوراق فذلك يسبب لهم إزعاجًا كبيرًا فما السبب؟
ظاهرة نفسية تؤثر على واحد من كل 3 أشخاصالاضطراب النفسي يسمى بـ«ميسوكينيزيا» والتي تصنف على كونها غريبة وغير معروفة للكثيرين، قد يصاحبها متلازمة اضطراب الصوت والتي تسبب للشخص إزعاجًا عند سماع أحد الأصوات على وجه التحديد.
دفعت متلازمة «اضطراب الحركة» عددا من الباحثين من جامعة كولومبيا البريطانية في كندا، إلى إجراء بعض التجارب لمعرفة الأشخاص المصابين بها، وتمت تجربتها على عدد كبير من المشاركين تجاوز الـ3 الآف شخص، وتوصلت النتائج إلى أن ثلث المشاركين عانوا منها، فهم يشعرون بالإنزعاج من السلوكيات المتكررة للأشخاص في حياتهم اليومية وفقًا لموقع «sciencealert»
رأى الباحثون أن ربما هذه الظاهرة تكون موجودة لدى أي شخص، إلا أنه لا أحد يعرف أنه مصاب بها، وعلى غرار ذلك نستعرض بعض المعلومات عنها عن قرب على النحو التالي:
حالة لا يتمكن الشخص من تحمل أو رؤية حركات متكررة أمامه بشكل معين. تتسبب هذه الحركات العشوائية في إثارة المحفزات لديه مما تسبب له توتر. هذه الظاهرة تختلف درجة التأثر من شخص لآخر، فربما تصل لدى بعض الأشخاص إلى قلق وغضب شديد أو إحباط في الكثير من الأحيان. هناك صلة وطيدة بين أداء الخلايا العصبية واضطراب كراهية الحركة، التي يزداد نشاطها حينما ترى شخص يتحرك بطريقة تزعجك أو يسبب صوت معين، فتجد أنك لا تستطيع تحمله وتتصرف بطريقة على غير عادتك، فقد تجد الصوت يعلو بداخلك ولا تستطيع التحكم فيه أو إيقافه.