سودانايل:
2025-01-24@08:39:34 GMT

زمااان كان في جيش آي معولق ومبشتن لكن كان في

تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT

زمااان كان في جيش اى معولق ومبشتن لكن كان في..
قامت جات الحركة الاسلامية وحولت الجيش من مؤسسة دولة لمليشيا حزب..
الفرق بين الجيش وبين الدعم السريع
ان الجيش مليشيا الحركة الاسلامية
والجنجويد مليشيا قبائل كانت خاضعة للحركة الاسلامية فكان الوضع كالتالي..
الحركة الاسلامية تحتها مليشيا الجيش ومتفرع منها مليشيا الجنجويد
قاموا الجنجويد اتفرزت عيشتم كمليشيا موازية للجيش ما تابعه ليه واصبح الوضع الحركة الاسلامية تحتها مليشيا الجيش ومليشيا الجنجويد
قاموا الجنجويد تااانى فرزوا عيشتم من الحركة الاسلامية بقوا مليشيا تابعة لى نفسهم وشغالين لحسابم ومصالحم الخاصة والجيش لسع تابع للحركة الاسلامية وشغال لحسابم الخاص.

.
واضح انه اللحظة الجنجويد بيتطوروا فيها كان الجيش متجمد فى مكانو او راجع للخلف..
طبعا من الاشياء السيئة جدا جدا يكون عندك جيوش قبلية ودا بيشمل الجنجويد وناس مناوى وعقار وجبريل وعبدالواحد والبقية
ومن الاشياء السيئة جدا يكون عندك جيش خاضع لحزب او مجموعة سياسية فى الاخر دا برضو وضع مليشياوى..
مفترض كللل الجيوش والملايش القبلية دى يتم حلها
والجيش المليشياوى دا يحصل ليه جراحة عميييقة جدا تعيدوا كمؤسسة وطنية تابعة للارادة الوطنية وخاضعة لسلطتا وليس لحزب او مجموعات ايا كان اسمها..
محتاج هيكلة ماتكون هيكلة سطحية ترقيعية وانما جذرية اشبه باعادة التأسيس زى اي حاجه محتاجه اعادة تأسيس فى البلد دى.. هو فايدتو شنو غير الانقلابات والتآمر ضد مصالح الوطن؟
بياعين الطلح
وهم متاعيس زلنطحية بلهاء
#حرب_عبثية  

المصدر: سودانايل

كلمات دلالية: الحرکة الاسلامیة کان فی

إقرأ أيضاً:

اللواء م يونس محمود: المسيرات وإجرام الجنجويد

إرتفعت وتيرة حرب المسيرات التي لجأ إليها الجنجويد بعدما إستيأسوا من تحقيق أهدافهم على الأرض، برغم دعواهم المُسبقة من قبل الحرب بفترة طويلة أنهم بديل الجيش بالنسبة للمشاة، ومضى على ذلك التأكيد مجموعات ( *قحط* ) في سعيها لهيكلة القوات المسلحة، عبر لجانها ( *الملجنة أخلاقيًا* ) مظهرًا ومخبرًا، بإعتبار الدعم السريع هو أصل قوة الجيش بتحسينات نوعية في الأفرع الفنية، والمؤكد أنهم إعتمدوا على هذا التوهم وهم يُقبلون على خوض المغامرة بإستلام السلطة التي هانت حتى يحدث بها الهالك نفسه، ولكنهم تفاجأوا بغير ما كانوا يتحسبون له، بل وفجع كل من راهن عليهم، وأدلق ماءه على وعد سقياهم التي تراءت لهم في قيعان المستحيل يلمع سرابها، فعاندوا الحقيقة، وكذّبوا الواقع، وعاودوا الهجوم على مقرات القيادة العامة، والمدرعات، والمهندسين، والإشارة، مئات المرات علّها تصدق معهم واحدة فقط ( *تشفي الغيظ* ) وترفع الحرج، وتجدد الثقة ، ولكن الصخر هو الصخر، أدمى قرونهم، وأحزن ( *أم قرونهم* ) وردهم
في خيبةٍ وإنكسار.

وبعدها لجأوا إلى سلاح المسيّرات للقصف العشوائي والموجّه ضد مراكز الحضر، ومحطات الخدمات من المياه والكهرباء، وتجمعات السكان، والمستشفيات بغرض احداث الرعب في الناس، والخلخلة في الصف، وإرباك القوات المسلحة، وإستنزاف قدرات الدولة، وفرض واقع عملياتي جديد، والإمساك بورقة للضغط في إتجاه عقد إتفاق يعيدهم واسيادهم للمشهد من جديد، ولذلك رأينا مشاهد ضرب محطات الكهرباء في سد مروي، والشُوك، ومحاولات أخرى كثيرة تصدّت لها مضادات القوات المسلحة وحيّدتها عن الأهداف، وأسقطتها.

والمؤكد أن هذه الطائرات صينية الصنع من طراز ( *ch_5 / ch_4* ) بتمويل ونقل من الإمارات العربية الداعم الرئيسي، والمحرّض الأول، والشريك الفاعل، والمؤسس لأركان هذه المؤامرة منذ بداياتها، عبر كفالة الهالك، وتسليحه بهذا الحجم الضخم ، مستغلين ( *غفلة الدولة أو غفوتها* ) في ذلك الزمن التعيس، حيث حكم السودان طغام الأحلام، بعقول نصف واعية من أثر الكحول، اذ يكتفي الواحد منه بالوفاء ( *لشهوتيه* ) ثم لا يعبأ بما يجري حوله، ولذلك وجد أهل السودان هذا ( *الغول* ) وقد بلغ حجمًا ضخمًا، أوشك على إفتراس الوطن لولا فضل الله وفراسة وصمود ( *الجيش* ).

ولهذه الطائرات المسيّرة الصينية الصنع إمكانات عبور مسافات تصل إلى ألفي كيلومتر احيانًا، حيث يمكن إطلاقها من بعيد، ولكنها لن تحقق نصرًا ، ولن تروي غليلًا فهي مثل الرزاز، ولن تمكّن للجنجويد في الأرض التي أُخرجوا منها عنوةً وبسالة، في ولاية سنار، وعاصمة الجزيرة ود مدني، والجيش والشعب يتأهبون الآن للوثبة قبل الأخيرة لتحرير الخرطوم، ومن ثم دارفور مسك الختام، بحول الله وقوته ونصره وتأييده.

الجنجويد الآن يمارسون إنتقامًا من المواطنين في القرى والأماكن التي لم يصل إليها الجيش، ويمارسون البطش والقتل والنهب في أسوأ صورة، مما سيكون له عواقب وخيمة عليهم، خاصةً المرتزقة الجنوبيون، الذين عضّوا يد السودان الممدودة إليهم، بعدما إنفصلوا ببلدهم، آثروا العيش هنا، وشاركوا الناس الخدمات، والتعليم والعلاج، والسلع المدعومة، ثم هم هؤلاء الآن يتشاركون مع الجنجويد القتل والسحل والإجرام.

إن كل المؤشرات تؤكد أن الحرب في خواتيمها بإذن الله، وسيتم سحق الجنجويد بلا رحمة، وستلاحق شراذمهم حيث ما تولت؛ لأن الذي بينهم وأهل السودان كبير جدًا، وعظيم الأثر.
أما الذين تواطأوا معهم من ( *خيابات قحط* ) فالشعب أولى بهم، حيث يتوعدهم صباح مساء بالويل والثبور :، ولن يكون لهم مقام بينه مهما طال الزمن، وتبدلت الأحوال.
تقبّل الله شهداء معركة الكرامة، من قُتل منهم في معركة، ومن أغتيل غدرًا من المدنيين، ومن مات قهرًا، وحزنًا وحرضا.
نصرٌ من الله وفتح قريب
كما يردد المجاهدون.

اللواء م يونس محمود

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • في الجار الجُنب، وما كان من الجنجويد!
  • فوز الكرخ والجيش والحشد في دوري النخبة لكرة اليد
  • إعلام عبري: الجيش لن ينسحب من كامل الأراضي اللبنانية حتى الأحد
  • ارتعاد الجنجويد
  • في الغازية.. اعتراض آليتين لليونيفيل والجيش يتدخل
  • السودان على موعد مع الحرية والتحرر من ميليشيات الجنجويد الإرهابية
  • قذيفة في سماء مشمش العكارية تثير الذعر.. والجيش يحقق
  • يبدو أن الجنجويد يريدون العودة لكسر رقبتهم
  • الجيش التركي يضبط أسلحة ومعدات لحزب العمال الكوردستاني في العراق
  • اللواء م يونس محمود: المسيرات وإجرام الجنجويد