سودانايل:
2025-04-26@14:48:17 GMT

زمااان كان في جيش آي معولق ومبشتن لكن كان في

تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT

زمااان كان في جيش اى معولق ومبشتن لكن كان في..
قامت جات الحركة الاسلامية وحولت الجيش من مؤسسة دولة لمليشيا حزب..
الفرق بين الجيش وبين الدعم السريع
ان الجيش مليشيا الحركة الاسلامية
والجنجويد مليشيا قبائل كانت خاضعة للحركة الاسلامية فكان الوضع كالتالي..
الحركة الاسلامية تحتها مليشيا الجيش ومتفرع منها مليشيا الجنجويد
قاموا الجنجويد اتفرزت عيشتم كمليشيا موازية للجيش ما تابعه ليه واصبح الوضع الحركة الاسلامية تحتها مليشيا الجيش ومليشيا الجنجويد
قاموا الجنجويد تااانى فرزوا عيشتم من الحركة الاسلامية بقوا مليشيا تابعة لى نفسهم وشغالين لحسابم ومصالحم الخاصة والجيش لسع تابع للحركة الاسلامية وشغال لحسابم الخاص.

.
واضح انه اللحظة الجنجويد بيتطوروا فيها كان الجيش متجمد فى مكانو او راجع للخلف..
طبعا من الاشياء السيئة جدا جدا يكون عندك جيوش قبلية ودا بيشمل الجنجويد وناس مناوى وعقار وجبريل وعبدالواحد والبقية
ومن الاشياء السيئة جدا يكون عندك جيش خاضع لحزب او مجموعة سياسية فى الاخر دا برضو وضع مليشياوى..
مفترض كللل الجيوش والملايش القبلية دى يتم حلها
والجيش المليشياوى دا يحصل ليه جراحة عميييقة جدا تعيدوا كمؤسسة وطنية تابعة للارادة الوطنية وخاضعة لسلطتا وليس لحزب او مجموعات ايا كان اسمها..
محتاج هيكلة ماتكون هيكلة سطحية ترقيعية وانما جذرية اشبه باعادة التأسيس زى اي حاجه محتاجه اعادة تأسيس فى البلد دى.. هو فايدتو شنو غير الانقلابات والتآمر ضد مصالح الوطن؟
بياعين الطلح
وهم متاعيس زلنطحية بلهاء
#حرب_عبثية  

المصدر: سودانايل

كلمات دلالية: الحرکة الاسلامیة کان فی

إقرأ أيضاً:

مرغّت انف الجنجويد وغيرت مسار الحرب.. سردية معركة مايرنو

رسالة الجنجويد لعمدة مايرنو عبدالرحمن محمد طاهر بواسطة وكلائهم و معاونيهم ، كانت اشبه برسالة سليمان إلى بلقيس ، مفادها الاستسلام للجنجويد دون مقاومة …
اتصل حفيد المك عدلان الذي أعلن انضمامه للجنجويد عقب دخولهم مباشرة إلى سنجة ، و اتضح أنه كان متعاونا معهم في اسقاطها . اخبره المك في المكالمة بأن الجنجويد في طريقهم إلى مايرنو بعد سقوط سنجة و المرفع و ام شوكة والنورانية و كل مناطق شرق سنجة و لم يتبقى سوى مايرنو و سنار ليستلموا كافة الولاية و المدينتان محاصرتان من كل الجهات ، من الشرق جهة السوكي و قلاديمة وصولا الى تريرة التي يفصلها عن مايرنو منطقة الشيخ طلحة و النيل الازرق و كانت السلطات الامنية قد اوقفت و سحبت كل المواعين البحرية التي تربط مايرنو بالشرق و يمكن للجنجويد ان يخلوها ان احتلوا طلحة بالتدوين العشوائي ، و من الغرب استلم الجنجويد منطقة النورانية المعروفة بمايرنو الغربية و في الجنوب تعسكر قوات الجنجويد في جبل موية و تتناوش كبري العرب ، و هاهي الان تهاجم المنطقة من البوابة الجنوبية بعد احتلال كل المدن و القرى تجاه سنجة ، مما يعني الا مخرج لمحلية سنار من كماشة الجنجويد .
طلب هدهد الجنجويد من عمدة مايرنو أن يخرج مع أهل منطقته لاستقبال موكب الجنجويد وسط زغاريد النساء وتهليل الرجال و هتافات الشباب و بهجة الأطفال ، و وعدوا بانهم لن يؤذوا اهل المنطقة . فقط بعض الصور و الفديوهات للتوثيق بأنهم اسقطوا مايرنو و حرروها من دولة ٥٦ فيعودوا ادراجهم بدون أن يؤذوا احد …
رغم ما عرف به العمدة بحرارة القلب و قوة الشكيمة الا انه ايضا كان حكيما فكظم غيظه و لم يلعن حامل الرسالة كما تفعل الملوك، إنما طلب مهلة ليستشير أعيان المنطقة ، فهو لا يستطيع أن يقرر عنهم هذا الأمر المصيري …
كان رد الاعيان على الطلب قويا و متوقعا، بأنهم لن يسمحوا للجنجويد أن يدنسوا أرضهم الطاهرة الا وهم في باطنها . بالرغم من إشارة البعض للأخبار التي تشير لقوة تجهيزات الجنجويد و كثافة الجنود و السلاح الذي حشد لهذه المعركة ، لكن الرد كان جاهزا في مثل هذه النقاشات : (( الذين قال لهم الناس ، ان الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم، فزادهم إيمانا و قالوا حسبنا الله ونعم الوكيل )) …
نقاشات شابهت تماما انقسام اسلافهم في الدولة الفودية (دولة عثمان بن فودي) عندما هجم الاستعمار على الإسلام في غرب أفريقيا. فكانت سببا أن يكونوا في هذه البقعة المباركة .
كان الطرف الأول يرى ضرورة مواجهة الانجليز وقتها و ساق كل منهم الادلة الشرعية التي تجيز لهم ذلك . و اسلاف اهل مايرنو أخذوا بفتوى القاضي عبدالله ، الذي استند على الاية ( إن الذين توفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم، قالوا فيم كنتم ، قالوا كنا مستضعفين في الأرض، قالوا الم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها ، فأولئك مأواهم جهنم و ساءت مصيرا )) ، فأفتى لهم بوجوب الهجرة لحفظ الدين من الكفار المستكبرون . فكانت اكبر هجرة في نهايات القرن الثامن عشر إلى هذه المنطقة ، و التي كانت عبارة عن غابات تعرف بغابة الجن . فاستصلحوها و عاشوا و ماتوا فيها وخلفوا هؤلاء…
لكن الآن فكرة هجرة أخرى غير واردة ، فاما الاستسلام للجنجويد ، أو المقاومة حتى الشهادة …
فكان الرأي الغالب و بالإجماع بعد نقاش طويل هو المقاومة . لمعرفتهم بأن الجنجويد اذا دخلوا قرية فعلوا فيها ما قالت بلقيس لأعيان مملكتها:( إن الملوك اذا دخلوا قرية أفسدوها و جعلوا اعزة أهلها اذلة ) . اذا كان هذا حال الملوك فما بالنا بهؤلاء الاوباش الذين يشفشفون و ينهبون و يغتصبون و يدمرون ..
كان قرار أعيان مايرنو عدم تسليمها للجنجويد طوعا، فرد العمدة لوسيطهم بأن طلبهم مرفوض من أهالي المنطقة و لن يخرجوا ليسلموا بلدتهم لاحد ، و سيدافعون عنها حتى الشهادة .
في ذات المساء جمعوا شباب و اهل المنطقة في لقاء جماهيري كبير ، اخبروهم بمطالب الجنجويد التي رفضوها حفاظا على المنطقة و أهلها، كانت الكلمات و الخطابات ملهمة لأفئدة الشباب و الشيوخ و النساء ، توافق الجميع على الثبات و مواجهة الجنجويد فقد اثبتت التجارب بأنه لم تسلم منطقة من اذاهم و شرهم حتى لو دخلوها سلما وبدون مقاومة ، لم تسلم من قتل و اذلال الاعيان و انتهاك الحرمات و نهب الممتلكات …
لذا قال احد الاعيان و هو محسوب من الكيزان ، بأنه كمعتمد سابق اول المطلوبين في المنطقة للقتل حسب ما تسرب من الكشوفات المرفوعة للجنجويد ، لكنه مع بقية زملائه لن يغادروا المنطقة ابدا ، اما النصر او ان تدفن اجسادهم هناك …
و الحقيقة تقال اتفقنا أو اختلفنا معهم الا ان الكيزان في مايرنو ضربوا مثلا في الرجولة و الفراسة ، لم يهربوا أو ينسحبوا و يتركوا أهلهم رغم معرفتهم بأن ارجوزات الإمارات ستسحلهم و تُمثل بهم أن دخلت مايرنو حربا أو سلما . لكنهم ثبتوا و حثوا الناس و الشباب على الثبات و المواجهة حتى يتحقق النصر …
كان رأي البعض أن يغادر السلطان إلى مكان آمن ، حتى إذا سقطت المنطقة الا يكون موجودا فيها ، الا انه رفض ذلك في شجاعة نادرة مرددا حسبنا الله ونعم الوكيل ، و كان ثباته و معه قيادات المنطقة سببا في ثبات الجميع .
انفض اللقاء في تلك الامسية ب تعاهد الجميع على الثبات و المواجهة بنفوس ممتلئة بالحماس .
ولسوء حظ الجنجويد، انهم هجموا على المنطقة في صباح اليوم التالي مباشرة ، استيقظ المواطن فجرا على أصوات السلاح و لازالت نفسه مشحونة بحماس اللقاء الذي دار بالأمس …
كانت خطة الجنجويد هي تمويه الجيوش بمهاجمة كبري عرب و كجيك و حلة البئر لصرف النظر عن مايرنو ، و سحب الجنود غربا إلى تلك المناطق . بدأ الهجوم هناك في الساعة الثالثة صباح الحادي عشر من يوليو ، ذاك اليوم يمثل تاريخا جديدا ليس لمايرنو و سنار فقط بل لكل السودان ، لأن دخول الجنجويد إلى مايرنو يعني سقوط سنار و إستلام كافة الولاية مما يسهل لهم اجتياح النيل الأبيض و القضارف و من ثم حصار و إسقاط النيل الأزرق. بعدها لن تستطيع اي قوة أن تقف أمامهم. لكن قدر المولى عز وجل و ارادة المواطن و القوات في محور مايرنو وسنار المختلفة ودعوات الرجال و النساء و ابتهالاتهم غيرت تلك الخارطة السوداوية.
جاءت الإشارة إلى الجنجويد بالتوجه نحو مايرنو في عدد كبير من السيارات و الجنود المدججين بأسلحة ضخمة أكثر من مئتي تاتشر مدججة ، بدأت المعركة بكثافة نيرانية كبيرة جدا ثم الضرب بالمسيرات، فكانت اول مسيرة سقطت في مدخل مايرنو الغربي فأودت بحياة اول شهيد ، الشاب عبدالرؤف ابن عمدة مايرنو و عدد كبير من المصابين …
سوء حظ الجنجويد في اختيار توقيت الهجوم كان من جنود المعركة، فقد كان انسان مايرنو في تلك اللحظة جاهز تماما للمواجهة و الثبات ..
فقد خرج الشباب و المواطنين كل بما يملك من سلاح و أدوات الدفاع عن النفس ، البعض كان مسلحا بالاسلحة النارية ، لكن معظم المواطنين كانو باسلحة بدائية من نِشاب وسيوف و عصي و حراب ، أسلحة الآباء التراثية المعلقة في حوائط الغرف و التي لا تتحرك الا عند الذهاب إلى صلاة العيد ، فكان العرف المتوارث منذ تأسيس المنطقة أن يخرج الجميع إلى صلاة العيد بما يملك من سلاح . تلك الأسلحة البدائية حملها الناس و تدافعوا بها نحو الدفاعات المتقدمة لمواجة الجنجويد . كان الجميع يستشعر خطر دخول الجنجويد إلى المنطقة .
وقتها كان الجنجويد قد حشدوا جيوشهم وألياتهم، فبدأ بإطلاق نيران المدافع و الهاونات و الرباعي و الثنائي و عدد كبير من المسيرات ، لكن برحمة من الله طاشت كلها عن اهدافها .
بينما كان الشباب و الاطفال يساندون القوات المسلحة كان الكهول يتضرعون إلى المولى عز وجل في المساجد والخلاوي بالنصر على الاوباش . كان ذكر حسبنا الله و نعم الوكيل، ولا حول ولا قوة الا بالله، وسورة يس اوردا ثابتة في كل البيوت و المساجد …
من لا يحمل سلاحا كان يساعد الجنود ، فالبعض يذهب إلى النيل لجلب الماء لسقاية الجنود ، أسرة كاملة استشهدت و هي تمارس السقاية ، الوالد مصطفى يجلب الماء من النيل و أبناءه يقومون بسقاية الجنود ، احد القناصين صوب نحو الطفل مبارك مصطفى الذي كان يسقي احد الجنود فارداه شهيدا في الحال . بعد ساعتين اصاب القناص شقيه ادم و هو يؤدي نفس الدور . و استشهد بعدها متأثرا بجراحه ، بعد المعركة بأيام اصيب والدهم مصطفى بالكوليرا التي اجتاحت المنطقة و مات شهيدا …
كان القناصون يركزون على الشباب الذين يؤدون الخدمات المهمة للجيش خاصة السقاة، كان الاستاذ الشاب مدير المدرسة منصور يتحرك يمينا و يسارا يسقى الجنود ايضا حينما صوب القناص نحوه فارداه شهيدا . في هذه المعركة استشهد أكثر من عشرة من خيرة أبناء المنطقة ، كانت دماءهم ثمنا لدحر الجنجويد و تأمين بوابة سنار الجنوبية …
الشي الذي ادهش الجنود بأن بعض شباب مايرنو تعلموا ضرب النار في نفس اللحظة ، شرحوا لهم كيف يستخدم السلاح ، فاظهروا مهارات عالية في الضرب و الهجوم بضراوة، كانو يصطادون الجنجويد كالطير … بعض الاطفال كان يعبئ الرصاص في الدوشكا و القرنوف بالرغم من انهم يرون هذه الأسلحة لأول مرة . هذه السردية واقع حصل في معركة مايرنو و ليست من نسج الخيال ، و الجنود شهود على هذه المعجزات التي حدثت في ذاك اليوم ، بعض الجنود كانو يحاولون أبعاد الشباب صغيري السن لكنهم كان يندفعون في مواقف بطولية بثت الشجاعة في نفوس الجنود ..
عندما عجز الجنجويد عبور الكبري بسبب إغلاقه بكونتينر و بسبب كثافة النيران من كل الجهات التف بعضهم إلى نهاية الترعة عند النيل و عبروا إلى خلف دفاعات الجيش ، كانت هناك امرأة خرجت من بيتها مع أطفالها الثلاث من منطقة عريديبة مكان انطلاق النيران قاصدة الهروب شمال إلى داخل مايرنو ، لكن كثافة النيران جعلتها تختبئ خلف بعض الشجيرات و تخبئ أطفالها و تغطيهم بجسدها، عندما وجدها الجنجويد على هذه الحالة اردوها بوابل من الرصاص هي و أطفالها فماتوا في الحال …
كانت المواجهات في النقطة صفر ، فقط الترعة هي الفاصل بين الجيشين و الجنود و المسنفرين اظهروا بطولة و شجاعة نادرة في هذه المعركة …
في نفس اللحظة كانت تدور معركة تمويهية في كبري العرب غرب مدينة سنار . قامت قوات العمل الخاص بردعهم بقيادة البطل الرائد الشوبلي الذي يستحق أن يكون فريق ، لما اداه في منطقة سنار ، بل كل الضباط و الجنود و المستنفرين يستحقون ذلك .
لحظات رعب حقيقية عاشتها المنطقة في ذاك اليوم ، القائد الفذ اللواء علي بيلو كان يجوب و يتفقد جنوده ذهابا و ايابا ، و عندما اصيب احد جنوده قائد الدوشكا الذي يحبس الجنجويد من التقدم ، استلمها منه القائد علي بيلو بنفسه . كانت معركة اشترك فيها كل الضباط و قادة محور سنار في الصفوف الامامية ….
معركة مختلفة تماما عن كل المعارك ، كانت ستحدد سيطرة الجنجويد و الإمارات على السودان إلى الأبد ، أو سيندحر التمرد إلى الأبد، فعلا كانت الفاصلة ، قرر الجميع الا يمر الجنجويد إلى سنار الا على اجسادهم، في تلك اللحظات العصيبة و بعد أن بلغت القلوب الحناجر، ظهرت قوات العمل الخاص بقيادة الشوبلي بعد ان دحروهم في كبري العرب . بمجرد ان رأى الجنجويد قوات العمل الخاص ، اطلقوا صافراتهم و تقهقروا هاربون، هربوا و هم يرددون كالمجانين البراءون البراءون، حملوا معهم بعض الجثث من أصحاب المصارين البيض و تركوا جثث الرعاع غذاءا للكلاب و الصقور …
معركة استشهد فيها قائد كتيبة البراء و العديد من شبابهم الذين استبسلوا في شجاعة نادرة تضرب بها الأمثال ….
معركة ١١ يوليو ٢٠٢٤ يجب ان تخلد و يكرم شهدائها لأنها كتبت بدمائهم ميلادا جديدا للسودان بعد أن كان قاب قوسين أو أدنى من سقوطه في أيدي الأوباش . لكن ارادة الله كانت أقوى منهم و من الدويلة التي كانت تنتظر هذه المعركة بفارغ الصبر، الا انها اصبحت وبالا عليهم و نقطة النهاية لأحلامهم الطفولية و بداية لانطلاق الجيش و المواطن لدحر التمرد الآثم ….
الرحمة و المغفرة لكل الشهداء و الشفاء للمصابين .


سالم الأمين بشير / ديسمبر ٢٠٢٤

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • مرغّت انف الجنجويد وغيرت مسار الحرب.. سردية معركة مايرنو
  • دعواتنا بالنصر المؤزر للجيوش المتوجهة لدك الجنجويد في آخر معاقلهم
  • الخارجية تندد بالجريمة الإرهابية التي ارتكبتها مليشيا الجنجويد ضد مركز إيواء المقرن بعطبرة ومحطة الكهرباء
  • خلي عندك مبدأ.. سارة نخلة تنتقد حلا شيحة بسبب الحجاب والتمثيل
  • (سودانية 24) تدعم أجندة مليشيا الجنجويد
  • ما رؤية الجماعة الاسلامية لأبعاد اغتيال أحد قادتها؟
  • قصف لحزب الله على بلدة سورية.. والجيش يرد
  • خبير عسكري إسرائيلي: الجيش فقد الاحترافية ويتحول إلى مليشيا قتل بلا أخلاق
  • السفارة الإيرانية: أماني أكد ‎حرص الجمهورية الاسلامية الثابت على دعم استقلال لبنان وسيادته
  • الهادي إدريس قال حكومة الجنجويد ستتجول من مدينة إلى أخرى. طبيعي جدا لأنهم شفشافة