بث مباشر| توافد القادة والزعماء إلى مقر قمة القاهرة للسلام
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
يقدم موقع الفجر الإلكتروني، بثا مباشرا لتوافد قادة وزعماء العالم إلى مقر قمة القاهرة للسلام بحضور الرئيس عبدالفتاح السيسي.
حيث يستقبل الرئيس السيسي، القادة والزعماء المشاركين في قمة القاهرة للسلام.
المساعدات المصرية تلبي نداء أطباء فلسطين.. و"مصر الخير" توفّر كافة الاحتياجات الإنسانية لإنقاذ أهالي غزة ورش للرقص وعناصر العرض المسرحي في ملتقى القاهرة الدولي للمسرح الجامعيوفيما يلي ينشر "الفجر" قائمة بأسماء المشاركين في أعمال قمة القاهرة للسلام 2023 التي تنطلق غدا السبت، في العاصمة الإدارية الجديدة:
الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبومازن.الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش.الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.وزيرة الخارجية الفرنسية كاترين كولونا.وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك.القائم بأعمال رئيس الحكومة الإسبانية بيدرو سانتشيز.رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك.رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشيل.رئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس.رئيسة الوزراء الإيطالية جورجا ميلوني.رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانتشيث.الرئيس القبرصي نيكوس كريستودوليدسرئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو.وزيرة الخارجية اليابانية يوكو كاميكاوا.وزير الخارجية البريطاني جيمس كليفرليرئيس المجلس الأوروبي شارل ميشيلمسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريلولي عهد الكويت الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح.ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الألكتروني قمة القاهرة للسلام الرئيس السيسي قمة القاهرة للسلام رئیس الوزراء
إقرأ أيضاً:
رويترز: فصائل مدعومة من إيران في العراق مستعدة لنزع سلاحها لتجنب غضب ترامب
بغداد (رويترز) – قال عشرة من كبار القادة والمسؤولين العراقيين لرويترز إن عدة فصائل مسلحة قوية مدعومة من إيران في العراق مستعدة ولأول مرة لنزع سلاحها لتجنب خطر تصاعد الصراع مع إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
ووفقا للمصادر التي من بينها ستة قادة محليين لأربعة فصائل مسلحة رئيسية، تأتي هذه الخطوة لتهدئة التوتر في أعقاب تحذيرات متكررة وجهها مسؤولون أمريكيون بشكل غير رسمي للحكومة العراقية منذ تولي ترامب السلطة في يناير كانون الثاني.
وأضافت المصادر أن المسؤولين أبلغوا بغداد بأنه ما لم تتخذ إجراءات لحل الفصائل النشطة على أراضيها، فإن واشنطن قد تستهدفها بغارات جوية.
وقال عزت الشابندر، السياسي الشيعي الكبير والمقرب من الائتلاف الحاكم في العراق، لرويترز إن المناقشات بين رئيس الوزراء محمد شياع السوداني وعدد من قادة الفصائل المسلحة وصلت إلى مرحلة “متقدمة للغاية” وإن الجماعات تميل إلى الامتثال لدعوات الولايات المتحدة لنزع سلاحها.
وأضاف “الفصائل لاتتصرف بعناد أو تصر على الاستمرار بصيغتها الحالية” مضيفا أن الفصائل “تدرك تماما” أنها قد تكون هدفا للولايات المتحدة.
ينتمي قادة الفصائل الستة الذين أجرت رويترز مقابلات معهم في بغداد ومحافظة جنوبية إلى كتائب حزب الله وحركة النجباء وكتائب سيد الشهداء وحركة أنصار الله الأوفياء. واشترط هؤلاء القادة عدم نشر هويتهم لمناقشة هذه القضية بالغة الحساسية.
وقال قيادي في كتائب حزب الله، أقوى الفصائل الشيعية، متحدثا وهو يرتدي كمامة سوداء ونظارة شمسية “ترامب مستعد لتصعيد الحرب معنا إلى مستويات أسوأ، نحن نعلم ذلك، ونريد تجنب مثل هذا السيناريو السيء”.
وأكد القادة أن حليفهم وراعيهم الرئيسي، الحرس الثوري الإيراني، منحهم موافقته على اتخاذ أي قرارات يرونها ضرورية لتجنب الانجرار إلى صراع قد يكون مدمرا مع الولايات المتحدة وإسرائيل.
ووفقا لمسؤولين أمنيين يراقبان أنشطة الجماعات المسلحة، تنتمي هذه الفصائل إلى تحالف المقاومة الإسلامية في العراق، الذي يضم حوالي عشرة فصائل شيعية مسلحة متشددة تقود مجتمعة ما يقرب من 50 ألف مقاتل وبحوزتها ترسانات تشمل صواريخ بعيدة المدى وأسلحة مضادة للطائرات.
والتحالف ركيزة أساسية في محور المقاومة الذي يضم شبكة من الجماعات والفصائل المدعومة من إيران أو المتحالفة معها بالمنطقة، وأعلن مسؤوليته عن عشرات الهجمات بالصواريخ والطائرات المسيرة على إسرائيل والقوات الأمريكية في العراق وسوريا منذ اندلاع حرب غزة قبل حوالي 18 شهرا.
وقال فرهاد علاء الدين مستشار رئيس الوزراء للعلاقات الخارجية لرويترز ردا على استفسارات حول محادثات نزع السلاح إن رئيس الوزراء ملتزم بضمان أن تكون جميع الأسلحة في العراق تحت سيطرة الدولة من خلال “حوار بناء مع مختلف الجهات الفاعلة الوطنية”.
وذكر المسؤولان الأمنيان العراقيان أن السوداني يضغط من أجل نزع سلاح جميع فصائل تحالف المقاومة الإسلامية في العراق، والتي تعلن الولاء للحرس الثوري الإيراني أو فيلق القدس التابع له، وليس لبغداد.
ويقول مسؤولون وقادة إن بعض الفصائل أخلت بالفعل مقراتها الرئيسية إلى حد كبير وقلصت وجودها في المدن الكبرى، بما في ذلك الموصل ومحافظة الأنبار، منذ منتصف يناير كانون الثاني خشية التعرض لغارات جوية.
وأضافوا أن العديد من القادة عززوا أيضا إجراءاتهم الأمنية خلال تلك الفترة، بما في ذلك تغيير هواتفهم المحمولة ومركباتهم ومساكنهم بشكل متكرر.
وأكدت وزارة الخارجية الأمريكية أنها تواصل حث بغداد على كبح جماح الفصائل المسلحة. وأضافت “يجب على هذه القوات أن تستجيب للقائد العام للقوات المسلحة العراقية، لا لإيران”.
وأشار مسؤول أمريكي طلب عدم نشر هويته إلى وجود حالات سابقة أوقفت فيها الفصائل المسلحة هجماتها بسبب الضغط الأمريكي، وشكك في أن يكون أي نزع للسلاح طويل الأمد.
وأحجم الحرس الثوري الإيراني عن التعليق على هذا الأمر، ولم ترد وزارتا الخارجية الإيرانية والإسرائيلية على الاستفسارات.