كشفت مصادر «عاجل» عن صدور تعميم من وزارة التعليم، يتضمن الوصف الوظيفي للرتب التعليمية وفق لائحة الوظائف التعليمية (الجديدة).

ووفقًا للوصف الوظيفي للرتب التعليمية، فإن الهدف العام لوظيفة المعلم الممارس، هو الإسهام في بناء شخصية الطالب بكافة جوانبها والارتقاء بمستواه التربوي والتعليمي من خلال توفير بيئة تعليمية وتعلمية محفزة.

وبحسب التعميم، فإن مهام وواجبات وظيفة المعلم الممارس ووفقًا للائحة الوظائف التعليمية (الجديدة) تشمل الآتي:

احترام الطالب ومعاملته معاملة تربوية تحقق له الأمن والطمأنينة وتنمي شخصيته ، وتشعره بقيمته وتراعي مواهبه، وتغرس في نفسه حب المعرفة، وتكسية السلوك الحميد والمودة للآخرين وتؤصل فيه الاستقامة والثقة بالنفس.

تصميم التدريس للمواد والمقررات الدراسية في المدرسة، وتطبيق إستراتيجيات التدريس الحديثة .

إعداد وتنفيذ الدروس التطبيقية، وإنهاء المقررات الدراسية حسب البرنامج الزمني الموزع على جميع أسابيع الفصل الدراسي.

تفعيل وتطبيق كتاب الطالب وكتاب نشاط الطالب في المادة الدراسية وأدوات المنهج الأخرى، متابعة أعمال الطلاب الصيفية والواجبات المنزلية وتصحيحها وتقديم التغذية الراجعة لهم.

المشاركة في الإشراف اليومي على الطلاب وشغل حصص الانتظار والقيام بعمل المعلم النائب وسد العجز الطارئ في عدد معلمي المدرسة وفق توجيه إدارة المدرسة.

القيام بأعمال المناوبة ومتابعة الطلاب والإشراف عليهم قبل الاصطفاف الصباحي بـ15 دقيقة وبعد نهاية الدوام وبما لا يزيد عن 30 دقيقة.

الالتزام بالزي المناسب.

ريادة الفصل الذي يسند إليه، والقيام بالدور التربوي والإرشادي الشامل لطلاب الفصل بالتعاون مع معلميهم وأولياء أمورهم، ومع إدارة المدرسة والمرشد الطلابي.

التقيد بمواعيد الحضور والانصراف وبداية الحصص ونهايتها واستثمار وقته في المدرسة داخل الفصل وخارجه لمصلحة الطالب.

التعاون مع الهيئة الإدارية والتعليمية بالمدرسة في كل ما شأنه تحقيق انتظام الدراسة وجدية العمل وتحقيق من البيئة اللائقة بالمدرسة.

التعاون مع المشرفين التربويين والتعامل الإيجابي مع ما يوصون به وما يقدمونه من تجارب وخبرات.

 التنمية الذاتية علميا ومهنيا وتربوياً، وحضور الدورات التربوية وورش العمل التي تنظمها إدارة التعليم أو المشرف التربوي المختص وفق التنظيم والوقت المحددين لذلك.

المشاركة في الممارسات الإبداعية في مجال تخصصه.

 رفع معدل أثر التدريس لطلابه خلال العام.

 دمج تقنية المعلومات والاتصالات في عمليتي التعليم والتعلم.

 اكتشاف الجوانب الصحية والاجتماعية والنفسية المعيقة لتقدم الطالب دراسياً من خلال الملاحظة الصفية والمشاركة الفاعلة في البرامج التوعوية.

 بناء الشراكة الأسرية والمجتمعية من خلال التواصل مع الأسرة ومؤسسات المجتمع.

 تعزيز وعي الطلاب بأهمية المادة العلمية التي يتعلمونها.

إعداد أسئلة الاختبارات والإجابات النموذجية وفقاً للمعايير والمواصفات المحددة وتسليمها في موعدها.

 إعداد وتنفيذ عملية التقويم والاختبارات وتصحيحها وتدقيقها ورصد النتائج.

 تهيئة الطلاب للمشاركة في الاختبارات الوطنية والدولية.

 المشاركة في المجالس واللجان المدرسية.

 تقديم المعلومات الأكاديمية والإرشادية للطلاب وزيادة وعيهم بأهداف مراحل التعليم العام.

 مساعدة الطلاب في بناء خطتهم الدراسية. 

القيام بأي مهام يكلف بها من الرئيس المباشر في مجال اختصاصه.

 تدريس النصاب المقرر (٢٤) حصة والقيام بكل ما يتطلبه تحقيق أهداف المواد الدراسية من تصميم التدريس واختيار الاستراتيجيات المناسبة.

 المشاركة في الأنشطة الصفية واللاصفية.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: وزارة التعليم أهم الآخبار المشارکة فی

إقرأ أيضاً:

وزير التعليم الأسبق: ربط القبول الجامعي بسوق العمل ضرورة حتمية

قال الدكتور جمال العربي، وزير التربية والتعليم الأسبق، إن نظام القبول الجامعي القائم على المجموع فقط هو أحد أبرز العيوب في منظومة الثانوية العامة، حيث لا يراعي قدرات ومهارات الطلاب الفعلية، بل يعتمد فقط على الدرجات واقترح أنه من الأفضل إدخال اختبارات قدرات كمعيار رئيسي للقبول في بعض التخصصات الجامعية، مثل كليات التربية النوعية، والتربية الموسيقية، والفنون الجميلة، والفنون التطبيقية، وغيرها من الكليات التي تتطلب مهارات خاصة، مؤكدًا أن ذلك سيُخفف الضغط النفسي على الطلاب خلال مرحلة الثانوية العامة.

وأوضح خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، الاعتماد على اختبارات القدرات بدلًا من المجموع فقط في القبول الجامعي، سيُسهم في تحقيق عدالة أكبر وتوجيه الطلاب إلى المسارات المناسبة لهم، دون أن يُفتح الباب أمام المحسوبية أو الوساطة، طالما أن هذه الاختبارات تتم وفق معايير شفافة وعادلة.

وتابع: المشكلة الحقيقية في نظام الثانوية العامة لا تكمن فقط في المناهج أو أسلوب الامتحانات، بل في آلية القبول الجامعي التي تعتمد بشكل أساسي على مكتب التنسيق والمجموع الكلي، لافتا إلى أن مكتب التنسيق يُعد أكثر أنظمة القبول الجامعي عدالة في مصر، نظرًا لعدم وجود وساطة أو محسوبية فيه، لكنه في الوقت ذاته يمثل عائقًا أمام توجيه الطلاب وفقًا لاحتياجات سوق العمل.
 

مقالات مشابهة

  • الجامعة الأمريكية تصدرا بيانا جديدا بشأن طلاب المنح الدراسية المعلقة
  • محافظ الفيوم: دفع المصروفات الدراسية لأبناء ضحية الأسد لحين إتمام التعليم الأساسي
  • التعليم تحدد قواعد السلوك والمواظبة للزي الوطني
  • الطلاب مظلومون.. «الحزاوي» تكشف أسباب شكاوى أولياء الأمور من نتائج الترم الأول
  • وزير التعليم يتوجه إلى لندن لمتابعة تطوير نظم الامتحانات وطرق التدريس
  • تحوّل مُفاجئ في حالة الطقس نهاية الأسبوع.. الأرصاد تكشف التفاصيل
  • حصاد التعليم العالي خلال أسبوع| جهود مستمرة لتطوير المنظومة التعليمية
  • وزير التعليم الأسبق: ربط القبول الجامعي بسوق العمل ضرورة حتمية
  • وزارة التعليم تكشف موعد نهاية العام الدراسي 1446 بالسعودية
  • إنفاذًا لتوجيه ولي العهد بتعزيز انتماء الطلاب الوطني .. وزارة التعليم تؤكد على إداراتها التعليمية تطبيق الزي السعودي داخل المدارس الثانوية